أوكرانيا ورومانيا تبدأان محادثات أمنية ثنائية
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
بدأت أوكرانيا ورومانيا محادثات أمنية ثنائية، على هامش الاجتماع الرابع لمستشاري الأمن القومي والمستشارين السياسيين لقادة الدول حول صيغة السلام، الذي عقد في مدينة دافوس بسويسرا.
وشاركت في المحادثات من الجانب الأوكراني، رئيس المكتب الرئاسي أندريه يرماك، ومن الجانب الروماني، وزير الدولة بوزارة الخارجية جوليان فوتا.
وناقش الطرفان العناصر الرئيسية للاتفاق الأمني المستقبلي، واتفقا على إجراء مزيد من المفاوضات خلال الفترة المقبلة.
ويأتي بدء المحادثات الأمنية بين أوكرانيا ورومانيا، في إطار الإعلان المشترك لدعم أوكرانيا لمجموعة السبع، والذي يدعو إلى تقديم ضمانات أمنية لأوكرانيا.
وتعد رومانيا الدولة التاسعة التي تبدأ محادثات أمنية ثنائية مع أوكرانيا، بعد الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وفرنسا وألمانيا وإيطاليا وبولندا وتركيا واليونان.
وكانت المملكة المتحدة قد وقعت مع أوكرانيا اتفاقية أمنية تاريخية في 12 يناير الجاري، سارية لمدة 10 سنوات.
تعكس محادثات أوكرانيا ورومانيا الأمنية، رغبة البلدين في تعزيز التعاون الأمني بينهما، في ظل استمرار الحرب الروسية على أوكرانيا.
وتأتي المحادثات أيضًا في إطار جهود مجموعة السبع لتوفير ضمانات أمنية لأوكرانيا.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أوكرانيا رومانيا محادثات محادثات أمنية السلام أوکرانیا ورومانیا
إقرأ أيضاً:
إيران تعلن إجراء محادثات نووية الجمعة مع فرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة
أعلن المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي الأحد أن إيران ستجري الجمعة محادثات حول برنامجها النووي، مع فرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة.
وأتى الإعلان بعدما اعتمد مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية مساء الخميس قرارا طرحته هذه الدول، ينتقد عدم تعاون طهران في هذا الملف.
وأيدت 19 دولة من أصل 35 النص ما أثار غضب إيران التي أعلنت ردا على ذلك وضع “أجهزة طرد مركزي متطورة جديدة” في إطار برنامجها النووي.
وجاء في البيان الإيراني الأحد أنه إلى جانب الملف النووي ستبحث إيران مع الدول الثلاث في الوضعين الإقليمي والدولي “بما يشمل قضيتي فلسطين ولبنان”.
ولم يحدد مكان انعقاد هذه المحادثات.
وتتصاعد التوترات بشأن البرنامج النووي الإيراني. وتنفي طهران أن تكون لديها طموحات نووية على الصعيد العسكري وتدافع عن حقها بامتلاك برنامج نووي لأغراض مدنية ولا سيما في مجال الطاقة.
المصدر أ ف ب الوسومألمانيا إيران بريطانيا فرنسا