«أبوظبي للشباب».. يطلق برنامج «إرث وأثر»
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أطلق مجلس أبوظبي للشباب برنامج «إرث وأثر» الذي يهدف إلى زيادة الوعي بالموروث الإماراتي بين طلبة المدارس الإماراتيين، الذين تتراوح أعمارهم بين 9 و17 عاماً، والشباب من عمر 18 حتى 35 عاماً، وذلك للإسهام في الحفاظ على الهوية الوطنية، وتعزيزها لدى هذه الفئات العمرية.
بإمكان الطلبة والشباب الإماراتيين حضور ورش العمل المستمرة التي يعقدها البرنامج، بالتعاون مع مجلس أبوظبي للشباب ومجالس أبوظبي في مكتب شؤون المواطنين والمجتمع في ديوان الرئاسة، ضمن مهرجان الشيخ زايد الذي يستمر حتى 9 مارس 2024، لتعزيز معرفتهم بسبل الحفاظ على الموروث الإماراتي والهوية الوطنية.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: مجلس أبوظبي للشباب
إقرأ أيضاً:
ما الذي كان ينوي النائب عوني الزعبي الحديث عنه ومنعه الصفدي؟
#سواليف
منع رئيس مجلس النواب #أحمد_الصفدي اعضاء المجلس من الحديث عن أي أمر من خارج جدول أعمال الجلسة المقرر لليوم الاثنين، والتي تناقش مشروع قانون التعاون، ومشروع معدل لقانون #العقوبات.
جاء ذلك في بداية جلسة النواب اليوم، بعد أن حاول النائب #عوني_الزعبي الحديث عن #الوزراء وعدم تعاون وزراء مع اعضاء #مجلس_النواب.
ومباشرة قاطع الصفدي النائب الزعبي طالبا منه الالتزام بالحديث عن القانون وفقا لجدول اعمال الجلسة فقط.
مقالات ذات صلة انخفاض أسعار الذهب 80 قرشا في الأردن الاثنين 2025/04/28وقال الصفدي: “في الجلسة الرقابية تحدث بما شئت، اما الآن الجلسة تشريعية”، ورفض الصفدي أي كلمة من الزعبي لاقناعه مقررا اغلاق الصوت عليه.
وآتيا نص كلمة الزعبي
سعادة الرئيس
بعض الوزراء تجاوز الاحترام الدستوري وانقلبوا على مفهوم العلاقة بين السلطتين التشريعية والتنفيذية.
نحن لا نقبل أن يتحول بعض الوزراء إلى متعالين على ممثلي الشعب، ولا نقبل أن يُنظر إلى هذا المجلس وكأنه هيئة استشارية هامشية.
يبدو اننا اصبحنا بأمس الحاجة لتفعيل نص المادة 53 /1 من الدستور والمتعلقة بحجب الثقة عن الوزارة أو عن أي وزير منها وهذه الصلاحية الدستورية ليست حبراً على ورق، بل أمانة في أعناقنا سنستخدمها إذا استمر بعض الوزراء في هذا النهج المتغطرس وهذا التغوّل والتمرد على دورنا الدستوري.
إننا نوجه اليوم رسالة واضحة لا لبس فيها: احترام مجلس النواب واجب دستوري لا خيار فيه، وأي وزير يتمادى في التنمر أو الإخلال بأدب التعامل مع ممثلي الشعب، فسيجد نفسه أمام استحقاق دستوري لا رجعة فيه، وهو حجب الثقة ومحاسبته أمام الأمة.
نحن دعاة تعاون، ولكننا أيضاً حمَلة أمانة، ولن نسمح لأحد أن ينتقص من هيبتنا أو من مكانة مجلسنا.