الضفة الأخرى.. مستشار الرئيس الفلسطيني: أمريكا تستخدم الجماعات المتطرفة لضرب الدول العربية
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
قال الدكتور محمود الهباش، مستشار الرئيس الفلسطيني للشؤون الدينية، إن الولايات المتحدة الأمريكية هي من تستخدم الجماعات المتطرفة من أجل ضرب استقرار الدول العربية والإسلامية بشكل عام.
وأضاف "الهباش"، خلال لقائه ببرنامج "الضفة الأخرى"، الذي تقدمه الكاتبة الصحفية والإعلامية داليا عبد الرحيم، المذاع على فضائية "القاهرة الإخبارية"، أن بداية محاربة التطرف وثقافة الكراهية هو إنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية، كما أن بداية محاربة التطرف يكون بمحاربة التطرف والعنف والاحتلال الإسرائيلي، والقضاء على كل أسباب العنف، فلكل فعل له رد فعل.
وشدد مستشار الرئيس الفلسطيني للشؤون الدينية، على ضرورة رد حقوق الشعب الفلسطيني، وتمكين الشعب الفلسطيني من ممارسة حقه في الاستقلال، والتمتع بحقوقه مثل باقي شعوب العالم.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الدكتور محمود الهباش الولايات المتحدة الأمريكية الجماعات المتطرفة الضفة الأخرى
إقرأ أيضاً:
الجامعة العربية تنظم دائرة حوار حول تطبيقات الذكاء الاصطناعي ..الأحد
تعقد جامعة الدول العربية أعمال دائرة الحوار العربية حول: "الذكاء الاصطناعي في العالم العربي: تطبيقات مبتكرة وتحديات أخلاقية" وذلك يوم الأحد بمقر الأمانة العامة للجامعة العربية بالقاهرة وتستمر على مدار يومين، برعاية ورئاسة أحمد أبو الغيط، الأمين العام، وبمشاركة خبراء عرب وأجانب من جهات عديدة.
وتعقد أعمال دائرة الحوار بتنظيم من الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري التابعة لجامعة الدول العربية وجامعة نايف العربية للعلوم الأمنية، وبالتعاون مع الأمانة العامة للجامعة العربية وبحضور شخصيات دبلوماسية وأكاديمية ومتخصصة.
ويأتي تنظيم هذه الدائرة في إطار تنفيذ قرار الدورة العادية الأخيرة السادسة والخمسين للجنة التنسيق العليا للعمل العربي المشترك، برئاسة الأمين العام، في أبريل 2024، بهذا الشأن.
وتعقد دائرة الحوار الأولى تحت عنوان: "الابتكارات الحديثة في الذكاء الاصطناعي: استكشاف الاتجاهات العالمية والتطبيقات في المنطقة العربية، مع التركيز على الذكاء الاصطناعي التوليدي والدرونز والروبوتات".
فيما سيكون موضوع دائرة الحوار الثانية بعنوان: "الذكاء الاصطناعي في خدمة الدبلوماسية وحفظ السلام، آفاق التعاون الدولي ودوره في منع النزاعات"، وخُصصت دائرة الحوار الثالثة لمناقشة "أخلاقيات استخدام الذكاء الاصطناعي"، وتضمنت جميع الدوائر محاور رئيسية عديدة، وستُدار من قبل خبراء مشهود لهم بالكفاءة.