الأمن البيئي: عقوبة صيد الضبع 80 ألف ﷼
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
شددت القوات الخاصة للأمن البيئي على الالتزام بنظام البيئة ولوائحه التنفيذية، التي تجرّم الاتجار بالكائنات الفطرية المهددة بالانقراض ومشتقاتها ومنتجاتها أو قتلها أو صيدها.
وأوضحت القوات الخاصة للأمن البيئي، عبر حسابها الرسمي على منصة إكس (تويتر)، أن عقوبة صيد الضبع تصل إلى (80,000)﷼.
وحثت على الإبلاغ عن أي حالات تمثل اعتداءً على البيئة أو الحياة الفطرية على الرقم (911) بمناطق مكة المكرمة والرياض والشرقية، و(999) و(996) في بقية مناطق المملكة.
تبلغ عقوبة صيد الضبع (80,000)﷼. #الأمن_البيئي pic.twitter.com/hugldIHmnM
— القوات الخاصة للأمن البيئي (@SFES_KSA) January 14, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: القوات الخاصة للأمن البيئي
إقرأ أيضاً:
في اللاذقية ودرعا..11 قتيلاً في اشتباكات مع مسلحين وعملية أمنية للأمن السوري
شهدت حملة أمنية شنّتها قوات الأمن في مدينة اللاذقية في غرب سوريا، مقتل 4 مدنيين، في حين قتل 7 آخرون في جنوب البلاد خلال يومين من الاشتباكات بين مسلحين وقوات الأمن، وفق المرصد السوري لحقوق الإنسان، اليوم الأربعاء.
وفي اللاذقية، أطلقت قوات الأمن، أمس الثلاثاء حملة في حي الدعتور، بعد تعرض عناصرها إلى"كمين مسلح" نصبته "مجموعات من فلول ميليشيات الأسد"، أسفر عن قتيلين، وفق ما نقل الاعلام الرسمي السوري عن مصادر أمنية.وأحصى المرصد "مقتل 4 مدنيين على الأقل في الحي، هما عاملا بناء في مبنى قيد الانشاء وحارسا مدرسة"، مشيراً إلى عودة "الهدوء الحذر" الى المنطقة "بعد اعتقال عدد من السكان والمطلوبين".
Growing tension | Four combatants kil*led and civilians injured in armed clashes in Al-Sanamayn city#SOHRhttps://t.co/hh5sKegC07
— المرصد السوري لحقوق الإنسان (@syriahr) March 5, 2025وأعلن الأمن العام من جهته "القبض على عدد من المتورطين" في الهجوم و"تحييد آخرين" دون ذكر عددهم.
ونقلت وزارة الداخلية عن مدير إدارة الأمن العام في اللاذقية المقدم مصطفى كنيفاتي أنه "بعد بلاغ حول ما جرى، جهزت قوة أمنية خاصة، وجمعت المعلومات، وأمكن الوصول إلى أحد عناصر الخلية الإجرامية، ومداهمة وكرها بشكل فوري".
وأضاف "أثناء تنفيذ العملية، ألقت الخلية الإجرامية القنابل على الدوريات الأمنية، ما أسفر عن إصابة عدد من العناصر"، مضيفاً "ردّت قواتنا فوراً على مصادر النيران، وتمكنت من القبض على عدة متورطين في هذه الأعمال الإجرامية، إضافة إلى تحييد عدد آخر".
#المرصد_السوري
مقـ ـتل 4 عسكريين وإصابة مدنيين في اشتباكات وقصف على الأحياء السكنية بمدينة #الصنمينhttps://t.co/MWjBtbVwSC
وشهدت مدينة اللاذقية، في الأيام الأولى بعد الإطاحة ببشار الأسد، توترات أمنية تراجعت حدتها في الآونة الأخيرة. لكن لا تزال تسجل هجمات عند حواجز للقوى الأمنية من وقت إلى آخر، ينفذها أحياناً مسلحون موالون للأسد أو عناصر سابقين في الجيش السوري، وفق المرصد.
اشتباكات" في درعاوفي درعا جنوباً، قتل "3 من قوى الأمن الداخلي وآخر من المسلحين المحليين، فيما أصيب مدنيون بينهم نساء وأطفال" بعد اشتباكات في مدينة الصنمين في ريف المحافظة الشمالي بين قوات الأمن ومجموعة مسلحة "مرتبطة بالأمن العسكري السابق"، وفق المرصد.
وتنفّذ قوات الأمن الداخلي "حملة واسعة" في المدينة الأربعاء "للبحث عن مطلوبين وأسلحة"، غداة اشتباكات بين قوات الأمن والمجموعة نفسها أدّت إلى مقتل 3 مسلحين وإصابة "ثلاثة مدنيين بينهم طفل" بجروح، حسب المرصد.
#المرصد_السوري
بعد مقـ ـتل وإصابة 7 أشخاص بينهم مدنيون في اشتباكات مسلحة، قوى الأمن الداخلي تشن حملة أمـ ـنـ ـية في إحدى مدن #درعاhttps://t.co/PkazXPiXnk
ونقلت الصفحة الرسمية لمحافظة درعا عبر تلغرام عن مصدر في الأمن الداخلي أن قوات الأمن "تواصل العمليات العسكرية لتطهير المنطقة من العناصر المسلحة" اليوم.
ووصلت "تعزيزات عسكرية" صباحاً إلى المدينة "لمداهمة المجموعات المسلحة الخارجة عن القانون"، وفق ما نقلت صفحة المحافظة عن المسؤول في الأمن الداخلي عبد الرزاق الخطيب.
وأضاف "لا تزال الاشتباكات على أشدها في بعض الأبنية بالحي الجنوبي الغربي للمدينة".وأعلن إصابة أحد عناصر الأمن بجروح بعد "إطلاق نار مباشر" على أحد الحواجز التي أقيمت في المدينة أمس.
#درعا24: متابعة: عودة الاشتباكات إلى مدينة الصنمين في ريف محافظة درعا الشمالي، بعد انتهاء المهلة لخروج المدنيين. وبدأت قوات الأمن الداخلي والجيش اقتحام الحي الذي تتحصّن به مجموعة "محسن الهيمد".#سوريا #درعا #اشتباكات #الصنمين #درعا2 pic.twitter.com/khArv0smR0
— Daraa 24 - 24 درعا (@Daraa24_24) March 5, 2025وشكّلت محافظة درعا مهد الاحتجاجات الشعبية ضد السلطات في 2011، واستعادت قوات النظام السيطرة عليها في يوليو (تموز) 2018، لكنّها شهدت توتراص أمنياً في السنوات الأخيرة.
ومنذ سيطرة السلطات الجديدة على الحكم في دمشق في 8 ديسمبر (كانون الأول)، تسجّل اشتباكات وحوادث إطلاق نار في عدد من المناطق، يتهم مسؤولون أمنيون، مسلحين موالين للحكم السابق بالوقوف خلفها.