أماكن معارض أهلا رمضان 2024 في محافظة الإسماعيلية
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
تستعد مديرية التموين والتجارة الداخلية لإعلان أماكن معارض أهلا رمضان 2024 في محافظة الإسماعيلية بالتزامن مع اقتراب شهر رمضان المبارك وبدء التجهيز لأماكن المعارض لبيع السلع بأسعار مخفضة للجمهور.
أماكن معارض أهلا رمضان 2024 في محافظة الإسماعيليةوبحسب بيانات رسمية للغرفة التجارية في محافظة الإسماعيلية؛ فإن المعرض الرئيسي لأهلا رمضان في المدينة سيكون في حديقة الشيخ زايد بنطاق حي ثالث أمام ديوان عام المحافظة.
وأضاف البيان، أن أماكن معارض أهلا رمضان 2024 في محافظة الإسماعيلية تشمل إقامة مكان في المعرض الدائم بنادي المنتزه ومعارض فرعية موزعة على نطاق المدينة لتوفير السلع والمنتجات الرمضانية بأسعار مخفضة.
تخفيضات في أماكن معارض أهلا رمضان 2024 بمحافظة الإسماعيليةوتشمل أماكن معارض أهلا رمضان 2024 في محافظة الإسماعيلية إقامة معرض في قرية نفيسة بدائرة مركز الإسماعيلية ومعرض اخر في قرية أبو عطوة ومعرض في قرية عين غصين باعتبارهم القري الاكثر ازدحاما في المحافظة.
كما تقيم الغرفة التجارية بالتعاون مع مديرية التموين في الإسماعيلية معرض أهلا رمضان في مركز أبوصوير ومترص بمركز القصاصين ومعرض بمركز التل الكبير، ومعرض في مركز فايد، إلى جانب معرضين في مدينتي القنطرة شرق والقنطرة غرب.
وأشارت الغرفة التجارية في بيانها إلى أنه سيتم توفير السلع بتخفيضات تصل إلى 30% على بعض المنتجات وخاصة السلع الرمضانية وياميش رمضان والتي يقبل عليها المواطنون بشكل كبير.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: معارض اهلا رمضان أماكن معارض أهلا رمضان أماكن معارض أهلا رمضان 2024
إقرأ أيضاً:
43 ورقة عمل و9 حلقات عمل في الملتقى الإقليمي لمؤتمر ومعرض عُمان الدولي للصيدلة
مسقط- الرؤية
رعى معالي الدكتور هلال بن علي السبتي وزير الصحة، أمس، افتتاح أعمال الملتقى الإقليمي لمؤتمر ومعرض عُمان الدولي للصيدلة؛ حيث يستعرض أحدث مستجدات الممارسة الصيدلانية، ويتضمن 43 ورقة عمل و9 حلقات عمل عامة وتخصُّصية في اقتصادات الصحة، وبمشاركة 46 متحدثًا من داخل سلطنة عُمان وخارجها.
ويأتي الملتقى الإقليمي لمؤتمر ومعرض عُمان للصيدلة الدولي تحت شعار "من التكلفة إلى الرعاية الصحية المبنية على القيمة دمج التدقيق السريري واقتصادات الدواء" الذي تنظمه على وزارة الصحة ممثلة بالمديرية العامة للتموين الطبي وبمشاركة أكثر من 800 ممارس صحي.
وأكّد الصيدلاني إبراهيم بن ناصر الراشدي المدير العام لمركز سلامة الدواء بوزارة الصحة رئيس الملتقى ومؤتمر عُمان للصيدلة الدولي على أنّ هذا الحدث من أبرز الفعاليات العلمية في المنطقة ويجمع نخبة من الخبراء والمتحدثين في مختلف المجالات؛ مما يسهم في تطوير مهنة الصيدلة وتعزيز تبادل الخبرات بين دول المنطقة. وأضاف أنّ النسخة الحالية من الحدث تشهد توسعًا في محاوره، ليشمل مجالات حيوية مثل استخدام الذّكاء الاصطناعي في الممارسات الصيدلانية، والتحول الرقمي لخدمات الرعاية الصيدلانية، واقتصادات الدواء وتقييم التقنيات الصحية، والتدقيق السريري والصيدلة الإكلينيكية، وتطوير التعليم الصيدلاني، وتعزيز السلامة الدوائية.
من جانبها، أشارت الصيدلانية سارة بنت محب الله البلوشية مديرة دائرة الرعاية الصيدلانية بالمديرة العامة للتموين الطبي، رئيسة اللجنة المنظمة لكونجرس عُمان الدولي للصيدلة إلى أنّ النسخة الـ12 لمؤتمر ومعرض عُمان للصيدلة الدولي تستقطب أعدادًا كبيرة من الصيادلة من مختلف دول العالم والخليج لتبادل الخبرات وإبراز دور الصيدلي في المنظومة الصحية.
وقدم زولتان كالو أستاذ اقتصادات الصحة بمركز تقييم التكنولوجيا الصحية، في جامعة سيميلويس، معهد سيريون للأبحاث عرضًا مرئيًّا حول تأثير اتجاهات البحث والتطوير في الأسعار وإمكانية تحمل التكاليف، ومكونات السياسة الصحية القائمة على الأدلة، ومعايير الوصول إلى السوق للأدوية، وضمان عبء عمل مستدام لنظام تقييم التكنولوجيا الصحية، ومتخصصي تقييم التكنولوجيا الصحية المحليين، ومستشاري تقييم التكنولوجيا الصحية الدوليين.
وناقش الملتقى في يومه الأول عدّة موضوعات وعقد جلسات مهمة منها إدارة مضادات الميكروبات والاستفادة من بيانات استخدام المضادات الحيوية لتعزيز الإشراف وتحديد الأهداف، وإدارة العلاج الدوائي في صيدليات المجتمع مرتكزًا على الرعاية الصيدلانية المرتكزة على المريض، وخطوات إجراء التدقيق السريري الفعّال: من التخطيط إلى التنفيذ، الإشراف على مضادات التخثر وعرض حالات واقعية من الممارسة، والسلامة الدوائية وإدارة العلاج الدوائي في الحالات الحرجة.
وتستكمل اليوم الثلاثاء أعمال الملتقى عبر عدّة جلسات تناقش موضوعات أهمها العبء الاقتصادي للأمراض على نظام الرعاية الصحية مثل الأمراض النادرة والسمنة والتعدد الدوائي، وأحدث الاتجاهات والممارسات الفضلى في السلامة الدوائية المستهدفة للمنظمات العالمية، والقيمة المضافة للتداخلات السريرية خاصة لمرضى السرطان، والتطوير في التعليم الطبي والتعلم القائم على الفريق في التعليم الصيدلي وتعزيز الكفاءة العلاجية بالتعاون.