بشرى لك من قلب موجة الحر.. 50 درجة مئوية ستصبح مألوفة بهذا العام! منوعات
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
منوعات، بشرى لك من قلب موجة الحر 50 درجة مئوية ستصبح مألوفة بهذا العام!،رح نتبخر ، طقس لا يحتمل ، مافي نفس ، كل هذه عبارات باللهجة البيضاء اعتدنا سماعها .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بشرى لك من قلب موجة الحر.. 50 درجة مئوية ستصبح مألوفة بهذا العام!، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
"رح نتبخر"، "طقس لا يحتمل"،"مافي نفس"، كل هذه عبارات باللهجة البيضاء اعتدنا سماعها مؤخراً مع اشتداد موجات الحر في مختلف دول العالم.إلا أن المفاجأة ليست هنا، فقد توقع خبراء أن تتجاوز درجات الحرارة 50 درجة مئوية في منطقة البحر الأبيض المتوسط في المستقبل القريب، لافتين إلى أنه من المحتمل حدوث ارتفاعات فوق 45 درجة مئوية سنويا، بحلول عام 2100.أتى ذلك بعدما شهدت منطقة البحر الأبيض المتوسط موجة حارة أعلى من المعتاد في أبريل/ نيسان، بنسبة 20 درجة مئوية، شملت الجزائر والمغرب والبرتغال وإسبانيا.محاكاة عالم ما قبل الصناعةوتعتقد "World Weather Attribution" ، وهي شبكة من واضعي النماذج المناخية، أن احتمال حدوث الموجة الحارة يزيد بنحو 100 مرة بسبب غازات الاحتباس الحراري التي تتراكم في الغلاف الجوي.وفي ورقة بحثية نُشرت في 26 مايو/آيار في مجلة المناخ وعلوم الغلاف الجوي، استخدم نيكولاوس كريستيديس، عالم المناخ في مركز هادلي، وهو فرع من مكتب الأرصاد الجوية البريطاني، بيانات من عشرات المواقع في جميع أنحاء المنطقة، من تركيا وإسبانيا إلى مصر وقطر.وقام الفريق أولا بمحاكاة عالم ما قبل الصناعة، وفي تلك الحقبة
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
نازحون علويون في عكار
كتبت" نداء الوطن"أن عكار كانت من جديد على موعد مع موجة نزوح سورية، ولكن هذه المرة لداعمي النظام السابق لا لمعارضيه. إذ وعلى خلفية ما يجري في مناطق الساحل السوري من أحداث دموية، ومن اقتتال بين فلول نظام بشار الأسد، وقوات قيادة العمليات، لا سيما في مدن اللاذقية وطرطوس وجبلة، شهدت قرى وبلدات عكار الحدودية (العلوية) موجة نزوح واسعة لمئات العائلات والأشخاص.
وتحدث الأهالي عن وصول أكثر من 3 آلاف نازح سوري إلى قراهم، مستخدمين الأراضي التي تربط المنطقتين كما النهر الكبير الجنوبي، وتمت استضافتهم في المنازل والمدارس.