«الآسيوي» يرشح مبخوت وعموري في «تشكيلة الأحلام»
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن الآسيوي يرشح مبخوت وعموري في تشكيلة الأحلام، مراد المصري دبي يتواجد علي مبخوت وعمر عبد الرحمن ضمن قائمة اللاعبين المرشحين للتواجد في laquo;تشكيلة الأحلام raquo;، لأفضل من شارك في نهائيات .،بحسب ما نشر جريدة الاتحاد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات «الآسيوي» يرشح مبخوت وعموري في «تشكيلة الأحلام»، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
مراد المصري (دبي)يتواجد علي مبخوت وعمر عبد الرحمن ضمن قائمة اللاعبين المرشحين للتواجد في «تشكيلة الأحلام»، لأفضل من شارك في نهائيات كأس آسيا لكرة القدم، وذلك في تصويت جماهيري مفتوح أطلقه الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، مع بدء العد التنازلي على انطلاق نهائيات كآس آسيا 2023 في يناير المقبل في قطر.ويتواجد عمر عبد الرحمن «عموري» لاعب الوصل حالياً، والعين وشباب الأهلي والهلال السعودي سابقاً، ضمن قائمة المرشحين لأفضل لاعبي خط الوسط، إلى جانب كل من: كوو جا-تشيول وكيم جوو سونج وبارك جي سونج «كوريا الجنوبية»، سيرفر دجيباروف «أوزبكستان»، نشأت أكرم «العراق»، شونسوكي ناكامورا «اليابان» وشاو جياي «الصين».فيما يتواجد علي مبخوت لاعب الجزيرة، ضمن المرشحين في خط الهجوم، إلى جانب: علي دائي «إيران»، أكرم عفيف والمعز علي «قطر»، لي دونج جوك وسون هيونج مين «كوريا الجنوبية»، جاسم الهويدي «الكويت»، ماجد عبدالله وياسر القطحاني «السعودية»، ناوهيرو تاكاهارا «اليابان»، يونس محمود «العراق» وتيم كاهيل «أستراليا».أما قائمة المرشحين في مركز حراسة المرمى، فتضم: محمد الدعيع «السعودية»، ماثيو ريان «أستراليا»، نور صبري «العراق»، ناصر حجازي «إيران»، يوشيكاتسو كاواجوتشي «اليابان» وسعد الشيب «قطر».بينما ضمت قائمة أبرز المرشحين في خط الدفاع، كلاً من: فان زيهي وزهينج زهي «الصين»، بسام الراوي «قطر»، مهدي مهدافيكيا «إيران»، هونج ميونج-بو «كوريا الجنوبية»، صالح النعيمة «السعودية»، كوي ندوك هاي «فيتنام»، يوجي ناكازاوا «ويوتو ناجاتومو»اليابان«وسوه تشين أون»ماليزيا".يذكر أن علي مبخوت سجل 9 أهداف في مسيرته في نهائيات كأس آسيا، حيث كان هدافاً لنسخة عام 2015، برصيد 5 أهداف، عندما حقق منتخبنا المركز الثالث، فيما قاد منتخبنا لنصف النهائي في نسخة 2019، عندما سجل أهدافاً حاسمة من أبرزها هدف الفوز في مرمى أستراليا في ربع النهائي، وهو الذي تفصله خمسة أهداف عن متصدر قائمة الهدافين التاريخين لنهائيات كأس آسيا، التي يتصدرها الإيراني علي دائي ب 14 هدفاً.كما أن مبخوت هو صاحب أسرع هدف في تاريخ نهائيات كأس آسيا، عندما سجل في شباك البحرين بعد مرور 14 ثانية فقط في نسخة عام 2015، كما تم اختياره في التشكيلة الأفضل للبطولة في نسختي عامي 2015 و2019.من جانبه تألق عموري في نسخة عام 2015، عندما حقق منتخبنا المركز الثالث، وتواجد في تشكيلة الفريق الأفضل لتلك النسخة أيضاً.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
دماغك لا يكذب!.. ماذا تقول أحلامك الليلية عنك؟
إنجلترا – كشفت دراسة جديدة أن أحلامنا ليست عشوائية، بل هي رسائل مشفرة من اللاوعي، تكشف ما يعجز العقل الواعي عن قوله.
وفي الدراسة التي أجرتها شركة “سيمبا” المتخصصة في تقنيات النوم على أحلام عدد من المشاركين البريطانيين، حيث تم تحليل أحلام ألفي بالغ على مدار أسبوع كامل، كشف الباحثون عن حقائق مذهلة عن العلاقة بين حياتنا اليومية وعالم الأحلام.
وأظهرت النتائج أن أحلامنا أصبحت مرآة عاكسة لمشاعرنا اليومية، حيث يعيش المشاركون صراعا بين القلق والهروب من الواقع أثناء نومهم. فبينما يعاني ربع المشاركين من أحلام قلقة مليئة بالمطاردة والضياع، يهرب 23% منهم إلى عوالم أكثر إشراقا من الرومانسية والمغامرة.
وتكشف الدراسة أن أكثر الأحلام شيوعا هي تلك التي تجمعنا بأشخاص من الماضي أو التي تدور حول العلاقات العاطفية، حيث ذكر 13% من المشاركين أنهم يعيشون هذه الأحلام بشكل متكرر. بينما جاءت كوابيس المطاردة أو الاحتجاز في المرتبة الثالثة بنسبة 11%. كما أظهرت النتائج فروقا واضحة بين الجنسين، حيث تميل النساء أكثر إلى أحلام القلق بينما يميل الرجال إلى الأحلام الخيالية والسريالية.
ولاحظ الباحثون أن البيئة المحيطة تلعب دورا مهما في تشكيل عالم الأحلام، حيث تدور نصف الأحلام في أماكن مألوفة مثل المنزل أو المدرسة، بينما تتوزع النسبة الباقية بين الأماكن العامة والطبيعة والعوالم الخيالية.
ومن أكثر النتائج إثارة للاهتمام ما أطلق عليه الباحثون اسم “تدفق الأحلام”، حيث سجلت ليلة السبت أعلى معدل لتذكر الأحلام، ويرجع الخبراء ذلك إلى طول فترة النوم صباح الأحد التي تسمح بدخول مراحل أعمق من النوم تزيد من وضوح الأحلام وقابليتها للتذكر. كما قد يكون لقلق بداية الأسبوع دور في زيادة الأحلام العاطفية ليلة الأحد.
وتقول ليزا آرتيس، نائبة الرئيس التنفيذي لجمعية النوم الخيرية: “الأحلام هي وسيلة العقل لمعالجة المشاعر والذكريات والتوتر. أن نرى هذا العدد الكبير من الأشخاص يحلمون بالضياع أو المطاردة يدل على أن مستويات القلق اليومية المرتفعة تنتقل إلى نومنا”.
بينما يوضح ستيف ريد، الرئيس التنفيذي لشركة “سيمبا”: “الأحلام تعكس أعماق عقلنا الباطن. فهم العوامل التي تؤثر عليها يساعدنا على فهم أنفسنا بشكل أفضل وتحسين جودة نومنا”.
وتختتم الدراسة بالإشارة إلى مفارقة مثيرة، حيث يتذكر 13% من المشاركين أحلامهم كل ليلة تقريبا، بينما بالكاد يتذكر ثلثهم أي حلم على الإطلاق. وهذه النتائج تثبت أن عالم الأحلام ليس مجرد تسلية ليلية، بل نافذة حقيقية على مشاعرنا المختبئة وتجاربنا اليومية التي تنعكس بطريقة مدهشة أثناء نومنا.
المصدر: ديلي ميل