مقال بحجم القيء….ورائحة النجيع
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن مقال بحجم القيء….ورائحة النجيع، مقال بحجم القيء….ورائحة النجيع …. Voyage du Purgatoire du Seigneur… رحلة_المطهر_الالهي د. بسام_الهلول كتب احدهم قصة .،بحسب ما نشر سواليف، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مقال بحجم القيء….ورائحة النجيع، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
مقال بحجم القيء….ورائحة النجيع …. Voyage du Purgatoire du Seigneur…#رحلة_المطهر_الالهي
د. #بسام_الهلول كتب احدهم قصة ( #اردني_عصامي)…ينتهي نسبه في واحد من اعيان الادارات الامنية السابقة بل وحظي من المصاهرة مساحة شفيف الانتساب..فاجتمع له النسب والانتساب وبعد ان تخرج. في احدى جامعات الوطن ولعبقريته الفذة في تخصصه( نط واذ به في احدى الحوزات الشريفة عالما بالحاسوب وما كان منه ولعبقريته الفذة ( نط واذ به في المنتدى النووي…شوي نط واذ به سفيرا مفوضا…شوي نط واذ به سفيرا غير مقيم في دول اربع من اوروبا…شوي نط واذ به مندوبا في اليونسكوشوي نطا. واذ به من الاسبوع الاول اكتشف قاعدة العقل السليم في الجسم السليم ورتب امور الرياضة ثم رتب بعض الامور النووية…ورغم ما شغله من مناصب ومسميات الا انه لم ينس واجبه الديني فعين سفيرا مفوضا فوق العادة من لدن الكرسي الرسولي في الفاتيكان…ثم يختم المقال بالجملة التالية هدا مثال للعصامية وما تقطفه من ثمرات في مملكة العدالة والنزاهة…والشفافية وتكافوء الفرص…وبعد ان قرات واطلعت حول هذه( الشخ..صيه)… #السوبرمان اذ وضعته فيما وصف به انه (كلي الوجود)…بمعنى انه بعد قليل سيمسك بسدرة المنتهى….ونظرا لما اودعت فيه السماء من قدرات وطاقات وما شغله من قيادات ومناصب…خارج الاردن وفي العالم…ونظرا لهذه العبقرية…غير المسبوقة حتى في عالم الرسل والملائكة والانبياء..كاد المقال ان يوصله الى العتبات الاولى من معراجه بعد ان اسري به بقطع من الليل…بانتظار ان يحدثنا بعد فراغه من زيارته الى السموات العلا..لعله وما في طيات اسفاره واسفاره ما يستحق لهفة الاصغاء..ذلك اني متشوق كيف اخترق السموات بدون( بذلة رجال الفضاء)…وكيف انصاعت له بعض قوانين الجاذبية اذ سلبت ارادتها… وسخرت له…لااستطيع التعليق…بعد ان قرأت وطالعت…الوصف والتوصيف…لهذا المجد الذي حاز صاحبه…مما يجعلني ان افرد لها بابا فيما سمي(Voyage du Purgatoire du ..اي رحلة المطهر الالهي Seigneurلاادري هل كان المقال جادا ام هازئااو بيان مايجري في ردهات الوظائف في الاردن. ولمن تعطى اذ قاعدة النسب والانتساب هي من يحدد التراتبية الادارية او جاء به بيانا للملهاة والمسخرةوالعهدة على صاحب المقال……. مما جعلني ادرجه في مزاج The Divine Comedy…في الادبيات الاردنية..
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس بعد ان
إقرأ أيضاً:
علماء يطورون ليزر بحجم علبة الثقاب
طور فريق من الباحثين في جامعة كاليفورنيا، سانتا باربرا (UC Santa Barbara) ليزراً صغيراً منخفض التكلفة وخفيف الوزن وعالي الدقة، يمكنه الأداء بنفس قدرة الليزر الضخم النموذجي.
ويتطلب تطوير الأنظمة الكمومية المتقدمة والساعات الذرية وأجهزة الاستشعار والعمل بها ليزراً عالي الدقة ومكلفاً يأتي مع إعداد ثقيل، و لا تستطيع جميع المختبرات في العالم تحمل ذلك، مما يحد من قدرة العلماء على إجراء العديد من التجارب عالية القيمة، وهذا ما يجعل الليزر الصغير الجديد خطوة كبيرة للأمام وفق "إنترستينغ إنجينيرنغ".
وقال أندريه إيسيتشينكو، الباحث الرئيسي وطالب الدراسات العليا في مختبر بلومنثال في جامعة كاليفورنيا سانتا باربرا: "سيمكن هذا الليزر الأصغر من حلول الليزر القابلة للتطوير للأنظمة الكمومية الفعلية، بالإضافة إلى الليزر لأجهزة الاستشعار الكمومية المحمولة والقابلة للنشر في الميدان والفضاء".
وطور الباحثون جهاز اليزر بحجم علبة الثقاب بطول موجي 780 نانومتر يأتي مع شريحة، باستخدام ذرات الروبيديوم.
وما ابتكره العلماء هو ليزر بعرض خطي منخفض، و تشتهر مثل هذه الأنواع بإنتاج ضوء نقي ومستقر ودقيق ومركّز بتردد واحد، مع انتشار ضئيل إلى ترددات أخرى.
وتعد الليزرات ذات عرض الخط المنخفض متطلباً أساسياً لتطبيقات مثل الساعات الذرية وأجهزة الاستشعار والتجارب الكمومية، وما يجعل جهاز الليزر الجديد يبرز من بين أجهزة الليزر الأخرى هو أنه ميسور التكلفة ، حيث يستخدم صماماً ثنائياً (بقيمة 50 دولاراً)، ويستهلك طاقة أقل، وله تصميم عملي أكثر.
وقال دانييل بلومنثال، المؤلف الرئيسي للدراسة وأستاذ في جامعة كاليفورنيا سانتا باربرا، "يمكنك وضع هذه الأجهزة على الأقمار الصناعية لرسم خريطة جاذبية للأرض وما حولها بدقة معينة، ويمكنك قياس ارتفاع مستوى سطح البحر، والتغيرات في الجليد البحري، والزلازل من خلال استشعار المجالات الجاذبية حول الأرض".