صحافة العرب:
2025-02-02@15:51:11 GMT

مقال بحجم القيء….ورائحة النجيع

تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT

مقال بحجم القيء….ورائحة النجيع

شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن مقال بحجم القيء….ورائحة النجيع، مقال بحجم القيء….ورائحة النجيع …. Voyage du Purgatoire du Seigneur… رحلة_المطهر_الالهي د. بسام_الهلول كتب احدهم قصة .،بحسب ما نشر سواليف، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مقال بحجم القيء….ورائحة النجيع، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مقال بحجم القيء….ورائحة النجيع

مقال بحجم القيء….ورائحة النجيع …. Voyage du Purgatoire du Seigneur…#رحلة_المطهر_الالهي

د. #بسام_الهلول كتب احدهم قصة ( #اردني_عصامي)…ينتهي نسبه في واحد من اعيان الادارات الامنية السابقة بل وحظي من المصاهرة مساحة شفيف الانتساب..فاجتمع له النسب والانتساب وبعد ان تخرج. في احدى جامعات الوطن ولعبقريته الفذة في تخصصه( نط واذ به في احدى الحوزات الشريفة عالما بالحاسوب وما كان منه ولعبقريته الفذة ( نط واذ به في المنتدى النووي…شوي نط واذ به سفيرا مفوضا…شوي نط واذ به سفيرا غير مقيم في دول اربع من اوروبا…شوي نط واذ به مندوبا في اليونسكوشوي نطا. واذ به من الاسبوع الاول اكتشف قاعدة العقل السليم في الجسم السليم ورتب امور الرياضة ثم رتب بعض الامور النووية…ورغم ما شغله من مناصب ومسميات الا انه لم ينس واجبه الديني فعين سفيرا مفوضا فوق العادة من لدن الكرسي الرسولي في الفاتيكان…ثم يختم المقال بالجملة التالية هدا مثال للعصامية وما تقطفه من ثمرات في مملكة العدالة والنزاهة…والشفافية وتكافوء الفرص…وبعد ان قرات واطلعت حول هذه( الشخ..صيه)… #السوبرمان اذ وضعته فيما وصف به انه (كلي الوجود)…بمعنى انه بعد قليل سيمسك بسدرة المنتهى….ونظرا لما اودعت فيه السماء من قدرات وطاقات وما شغله من قيادات ومناصب…خارج الاردن وفي العالم…ونظرا لهذه العبقرية…غير المسبوقة حتى في عالم الرسل والملائكة والانبياء..كاد المقال ان يوصله الى العتبات الاولى من معراجه بعد ان اسري به بقطع من الليل…بانتظار ان يحدثنا بعد فراغه من زيارته الى السموات العلا..لعله وما في طيات اسفاره واسفاره ما يستحق لهفة الاصغاء..ذلك اني متشوق كيف اخترق السموات بدون( بذلة رجال الفضاء)…وكيف انصاعت له بعض قوانين الجاذبية اذ سلبت ارادتها… وسخرت له…لااستطيع التعليق…بعد ان قرأت وطالعت…الوصف والتوصيف…لهذا المجد الذي حاز صاحبه…مما يجعلني ان افرد لها بابا فيما سمي(Voyage du Purgatoire du ..اي رحلة المطهر الالهي Seigneurلاادري هل كان المقال جادا ام هازئااو بيان مايجري في ردهات الوظائف في الاردن. ولمن تعطى اذ قاعدة النسب والانتساب هي من يحدد التراتبية الادارية او جاء به بيانا للملهاة والمسخرةوالعهدة على صاحب المقال……. مما جعلني ادرجه في مزاج The Divine Comedy…في الادبيات الاردنية..

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس بعد ان

إقرأ أيضاً:

كاتب إماراتي يتهم حكومة الشرع عبر مقال بصحيفة إسرائيلية بالسعي لـأفغنة سوريا

وصف الكاتب الإماراتي سالم الكتبي قادة السلطة الجديدة في سوريا بـ"الجماعات الإرهابية المتطرفة"، متهما إياها بالسعي إلى إنشاء حكومة شرعية  على غرار "طالبان" في أفغانستان.

وقال الكتبي في مقال نشره عبر صحيفة  "جيروساليم بوست" الإسرائيلية، إنه "بعد أن سيطرت هيئة تحرير الشام على السلطة وسقط نظام بشار الأسد، انتشرت مخاوف من الأفغنة في سوريا. وقد عمل قائد الإدارة السورية الجديدة، أبو محمد الجولاني، على تقديم صورة مختلفة"، في إشارة إلى الرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع.


وأضاف الكاتب الذي استعمل لقب "الجولاني" الحركي للشرع في مقاله، أن "كلمات الأخير لم تخفف من المخاوف العالمية بشأن الحكام الجدد لسوريا. يخشى الناس أن يتحول البلد من حكم البعث إلى السيطرة الدينية، مغطاة بادعاءات اتباع إرادة الأغلبية السورية لتفادي اتهامات بفرض حكم ديني صارم".

وتابع بالقول إن القادة السوريين الجدد لم يعتمدوا تماما نموذج أفغانستان، رغم أن النقاشات على وسائل التواصل الاجتماعي حول ماضيهم ما زالت مستمرة. بدلاً من ذلك، يسعون لبناء صورة سياسية قد تقبلها القوى الإقليمية والعالمية".

وتطرق الكاتب الإماراتي إلى حكومة تصريف الأعمال التي تتشكل بشكل أساسي من حكومة الإنقاذ التي كانت تدير إدلب قبل سقوط الأسد، معتبرا أن "تعيين الجولاني لوزراء عملوا في حكومة الإنقاذ يبدو وكأنه مكافأة لحلفائه على انتصارهم. هذا لا يحمل الكثير من الأمل، حيث منحوا المناصب الوزارية لأجانب، مما يوحي بأن سوريا كانت تفتقر إلى أشخاص مؤهلين لإدارة هذا التحول".

واعتبر الكتبي أن مثل هذا العزلة الذاتية وفقدان الثقة تعكس أخطاء الجماعات الإسلامية التي حكمت دولًا عربية أخرى – الأخطاء التي أدت إلى سقوطها"، حسب ادعائه.

وقال إنه" بدلا من تأسيس مبادئ حكم جديدة أولًا، سارع هؤلاء القادة للإشارة إلى تغييرات واسعة في المحاكم السورية. قاموا بتجاهل الدستور والقوانين العادية لجعل الشريعة المصدر الرئيسي للقانون"، لافتا إلى أن "هذا يثير سؤالًا أساسيًا: كيف يبني المرء دولة بدون قوانين معيارية ودستور؟".

وأضاف أن "السؤال ليس حول الشريعة بل حول طريقة تنفيذها وموعد تطبيقها. إن التسرع في إعادة تشكيل المحاكم حول أيديولوجية واحدة في دولة علمانية ذات جماعات دينية وعرقية متنوعة سيضر بحقوق النساء والأقليات والحرية الدينية".


واعتبر أن وزير العدل في حكومة تصريف الأعمال "يستخدم الإرادة الشعبية كسبب لدفع الشريعة إلى الأمام. كلامه يثير مخاوف حقيقية بشأن خططهم. حكومة طالبان الأفغانية تستخدم نفس هذه الحجج لتبرير الحكم الديني الصارم، دائمًا ما تدعي دعم الأغلبية – وهي ادعاءات تفشل في كل اختبار حقيقي"، حسب زعمه.

وزعم الكاتب الإماراتي أن "الجولاني وحلفاؤه يريدون نظاما سيرفضه السوريون. سيتلاشى الوضع الحالي مع تولي المزيد من شخصيات حكومة إدلب السيطرة على سوريا الجديدة. لقد منعوا جميع القيادات الخارجية باستثناء ميساء صبرين، التي تدير البنك المركزي السوري. ربما تم اختيارها لأن الجولاني وحلفاءه لم يكن لديهم مرشحين مؤهلين لهذا الدور الفني، في حين أن تعيينها يسمح لهم بالادعاء أنهم يدعمون النساء".

وقال الكاتب إن "لا أحد يتمنى الفشل لسوريا الجديدة أو يسعى لتحقيقه. منطقتنا قد سئمت من الحروب والصراعات. الجميع يسعى إلى السلام والاستقرار والوحدة"، مضيفا في حديثه عن الإدارة السورية الجديدة  "هؤلاء الوافدين الجدد من الجماعات الإرهابية المتطرفة أن يثبتوا أنفسهم الآن".

مقالات مشابهة

  • الأمطار ورائحة القهوة تبهج زوار فعاليات معرض البن السعودي الدولي بالداير
  • «التطوعي للعمل الإنساني» تختار محمد فوزي خليل سفيرا للمناخ بالأمم المتحدة
  • مقال في فورين أفيرز: هذا ثمن سياسة القوة التي ينتهجها ترامب
  • حزب الاتحاد: الاصطفاف الوطني أمام معبر رفح يعكس الوعي بحجم مخاطر المنطقة
  • اقرأ في عدد «الوطن» غدا: كلمة مصر.. «الأرض لأصحابها»
  • جميل مطر يروي سر تشفير مقال هيكل!
  • الأردن يعين سفيرا جديدا لدى كوسوفو
  • مقال الرزيقي
  • كاتب إماراتي يتهم حكومة الشرع عبر مقال بصحيفة إسرائيلية بالسعي لـأفغنة سوريا
  • اكتشاف جزيرة ضخمة بحجم قارة موجودة داخل الأرض .. ما القصة؟