الشوالي يرتدي الكوفية الفلسطينية خلال تعليقه على مباراة «الفدائي» وإيران
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
قام التونسي عصام الشوالي معلق قنوات «bein sports» بالظهور بالـ «كوفية» الفلسطينة خلال تعليقه على مباراة منتخبي فلسطين وإيران بدور المجموعات لبطولة كأس أمم أسيا.
وشهدت مباراة فلسطين أمام إيران ترديد المعلق عصام الشوالي بعض الجمل الخاصة بالمنتخب الفلسطيني أبرزها "مباراة الليلة هي مباراة أحاسيس وعبارات".
وتضم المجموعة الثالثة لبطولة كأس أمم أسيا منتخبات إيران والإمارات وفلسطين وهونج كونج.
وبدأ المنتخب الفلسطيني مباراة إيران بالتشكيل التالي:
حراسة المرمى: رامي حمادي
خط الدفاع: مصعب البطاط- ميشيل تيرمانيني- ياسر حمد- كاميلو سالدانيا
خط الوسط: شهاب قنبر- محمد باسم رشيد- عدي خروب
خط الهجوم: تامر صيام- زيد قنبر- محمود أبووردة
???? عصام الشوالي يعلق على مباراة فلسطين مرتدياً الكوفية الفلسطينية
????️ "مباراة الليلة هي مباراة أحاسيس وعبارات"#كأس_آسيا | #كأس_آسيا2023 | #إيران_فلسطين#AsianCup2023 | @Chaouali1970 pic.twitter.com/zltDPHWYDc
— beIN SPORTS (@beINSPORTS) January 14, 2024
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فلسطين عصام الشوالي منتخب فلسطين الشوالي عصام الشوالي فلسطين المعلق عصام الشوالي
إقرأ أيضاً:
رشيد: إيران وتركيا وراء أزمة المياه في العراق
آخر تحديث: 18 يناير 2025 - 4:08 مبغداد/ شبكة أخبار العراق- قال رئيس الجمهورية عبد اللطيف رشيد في كلمة له خلال زيارته جامعة الانبار، إنه “نعاني من تناقص الموارد المائية وتزايد التصحر والجفاف، الذي تتحكم فيه ثلاثة عوامل رئيسية هي: المناخ، إدارة المياه وتصرفات دول الجوار خاصة إيران وتركيا “.وأضاف “كلنا شركاء أساسيون في عملية التنمية، وبناء المجتمع والإصلاح السياسي ومكافحة الظواهر السلبية ومعالجة الفساد الإداري والمالي وحماية البيئة ومواجهة آثار التغيرات المناخية”.ويعاني العراق من أزمة للمياه غير أنها اشتدت وبلغت مرحلة خطيرة في السنوات الأربع الأخيرة لتصل إلى ذروتها في السنة الماضية 2023، حيث انخفضت مناسيب المياه إلى مستويات غير مسبوقة بفعل الجفاف الذي يضرب المنطقة بأسرها. ويعد العراق من بين أكثر خمس دول تضرراً من التغير المناخي بحسب تقارير للأمم المتحدة ومنظمات دولية معنية بالموضوع.وفالت منظمة البنك الدولي، في نهاية العام 2022، إن العراق يواجه تحدياً مناخياً طارئاً ينبغي عليه لمواجهته التوجه نحو نموذج تنمية “أكثر اخضراراً ومراعاةً للبيئة”، لا سيما عبر تنويع اقتصاده وتقليل اعتماده على الكربون. ووفقا لتقرير صادر عن المنظمة، فإنه وبحلول العام 2040، “سيكون العراق بحاجة إلى 233 مليار دولار كاستثمارات للاستجابة إلى حاجاته التنموية الأكثر إلحاحاً فيما هو بصدد الشروع في مجال نمو أخصر وشامل”، أي ما يساوي نسبة 6% من ناتجه الإجمالي المحلي سنوياً.وكان مركز الاستراتيجي لحقوق الإنسان قد افاد مؤخرا، بأن العراق فقد نحو 30% من الأراضي الزراعية المنتجة للمحاصيل بسبب التغيرات المناخية خلال السنوات الثلاثين الاخيرة.