أنصار شباب بلوزداد يصنعون تيفو عالمي خلال مواجهة مولودية الجزائر
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
صنع أنصار فريق شباب بلوزداد أجواء خيالية في مدرجات ملعب 5 جويلية الأولمبي، خلال مواجهة مولودية الجزائر في الداربي العاصمي.
ووضع أنصار شباب بلوزداد أعلام تخص الفريق العاصمي “من يريد أن يكون الملك ؟ ” باللغة الإنجليزية التي تدل على العودة القوية للفريق خلال الجولات الأخيرة و السيطرة على البطولة الوطنية منذ سنوات.
كما وضع أنصار الفريق البلوزدادي صورة للبطل “راغنر” المستوحى من مسلسل “الفايكينغ” العالمي.
وعرفت المباراة وضع إدارة ملعب 5 جويلية الأولمبي أية قرأنية “إنما المؤمنون إخوة” على اللوح الإلكتروني، وهي الصورة التي تدل على الروح الرياضية والأخوة.
إاب اضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور[/capt
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
ضربة موجعة لرواية واشنطن: ظهور مفاجئ لقيادات عسكرية قالت أمريكا إنها اغتالتهم
القيادي في أنصار الله مهدي المشاط (منصات تواصل)
في تطور ميداني وسياسي وصف بأنه صفعة مدوية للولايات المتحدة، فاجأت العاصمة اليمنية صنعاء الجميع، مساء الأحد، بظهور علني لعدد من كبار القيادات العسكرية الذين كانت واشنطن قد أعلنت في وقت سابق "اغتيالهم" ضمن عملياتها الجوية المكثفة.
الظهور الجماعي تم خلال اجتماع رفيع المستوى لمجلس الدفاع الوطني اليمني، ترأسه رئيس المجلس السياسي الأعلى، مهدي المشاط، وبحضور قيادات بارزة على رأسهم وزير الدفاع في حكومة "الإنقاذ والتغيير"، اللواء الركن محمد ناصر العاطفي، الذي كان ضمن الأسماء التي تحدثت تقارير أمريكية عن "تصفيتها".
اقرأ أيضاً وجبة سريعة وموت بطيء: خبير يكشف الوجه المظلم للإندومي 20 أبريل، 2025 تطبيق شهير يتجسس على مستخدميه ليلاً.. هل هاتفك في القائمة؟ 20 أبريل، 2025الاجتماع، الذي بثت مشاهد منه وسائل إعلام تابعة لحركة أنصار الله، شكّل ضربة قاصمة للرواية الأمريكية، التي رُوّجت خلال الأسابيع الماضية بأنها تمكنت من تحييد قيادات عسكرية في "ضربات دقيقة" داخل صنعاء.
ومن المرتقب أن تُبث كلمة خاصة للمهدي المشاط مساء اليوم، تكشف ملامح المرحلة القادمة في ظل تصاعد المواجهة الإقليمية وتداعيات الانخراط الأمريكي في جبهة البحر الأحمر واليمن.
والمشهد لم يأتِ من فراغ. فقد كانت الإدارة الأمريكية، مدعومة بأذرعها الإعلامية، تسعى خلال الفترة الماضية إلى تسويق انتصارات "افتراضية" عبر الإعلان عن استهداف شخصيات عسكرية من الصف الأول، في محاولة لكسر صورة التماسك التي تبديها صنعاء منذ بدء العمليات.
غير أن الظهور المفاجئ لهذه القيادات فضح هشاشة تلك الادعاءات، وأظهر حجم الإرباك الأمريكي في الميدان، لا سيما مع دخول المعركة شهرها الثاني دون تحقيق نتائج ميدانية حاسمة.