تفاصيل تأجير مخبز جرجا «النصف آلي» بسوهاج.. قيمة التأمين والموعد والشروط
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
أعلنت الوحدة المحلية بمركز ومدينة جرجا، بمحافظة سوهاج، طرح المزايدة المحلية لحق تأجير واستغلال المخبز النصف آلي، بقرية بيت خلاف الجديدة.
وحددت الوحدة المحلية، في بيان، مواعيد الجلسة العلنية، ومدة التأجير التي تبلغ 3 سنوات، ومبلغ التأمين وشروط الاشتراك بالمزاد.
تأمين تأجير المخبز النصف الألي بجرجاأوضحت الوحدة المحلية لمركز ومدينة جرجا بسوهاج، المبلغ التأميني للاشتراك بالمزاد، بثلاثة آلاف جنية فقط، لدخول المزاد، مع دفع 10% من قيمة مبلغ التعاقد عند انتهاء المزاد، بينما تبلغ قيمة كراسة الشروط 299 جنيهًا يضاف إليها 20 جنيهًا عند طلبها بالبريد، و14% قيمة ضريبة مضافة، و5 جنيهات طابع شهيد، و5 جنيهات دعم ذوي الاحتياجات الخاصة، و10 جنيهات رسالة.
وجاءت شروط الاشتراك بالمزاد، كالتالي:
- حمل المتقدم لشهادة ضريبية وبطاقة رقم قومي وسجل تجاري، لنفس النشاط.
- حمل المتقدم للمزاد لشهادة تسجيل على القيمة المضافة، وصحيفة الحالة الجنائية ورقم الحساب البنكي وصورة للتسجيل الضريبي.
- أن تكون جميع الأوراق المقدمة سارية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سوهاج محافظ سوهاج جرجا محافظة سوهاج مخبز ألى مزاد
إقرأ أيضاً:
سكان لشبونة يطالبون بتقييد تأجير أماكن الإقامة للعطلات..ما السبب؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- أصبحت العاصمة البرتغالية لشبونة، المعروفة بشوارعها المرصوفة بالحصى، ومبانيها الملونة الجذابة، وفطائر الكاسترد البرتغالية الشهية، وجهة سياحية شهيرة بشكل متزايد خلال السنوات الأخيرة.
ولكن مع وصول إجمالي عدد الليالي التي يقضيها السياح في البرتغال إلى أعلى مستوى على الإطلاق في أغسطس/آب الماضي، بدأ بعض سكان لشبونة يشعرون بالإحباط جراء تأثير السياحة على جودة الحياة المحلية.
وفي أعقاب الاحتجاجات التي اندلعت في سبتمبر/أيلول الماضي بشأن سوق الإسكان في المدينة، وقّع آلاف الأشخاص الذين يعيشون في العاصمة البرتغالية على عريضة تطالب بفرض قيود صارمة على تأجير أماكن الإقامة للعطلات في لشبونة.
وتطالب العريضة، التي يدعمها أكثر من 6،600 من السكان المحليين، بإجراء استفتاء على الإيجارات السياحية الحالية بالكتل السكنية في لشبونة، وقد قُدمت إلى المجلس البلدي للمدينة في نهاية الأسبوع الماضي.
وتسعى المجموعة التي تقف وراء العريضة، إلى محو نحو 20 ألف وحدة للإيجار لقضاء العطلات قصيرة الأجل بالكتل السكنية في لشبونة، على أمل توفير فرص الإسكان للسكان المحليين.
وقالت ممثلة عن حركة الاستفتاء من أجل الإسكان في لشبونة، لويزا فريتاس، لـ CNN: "لقد أدى تحويل المنازل إلى إيجارات لقضاء العطلات إلى عمليات إخلاء وتشريد السكان من أحياء المدينة".
السكان المحليون "يُجبرون على الانتقال إلى الضواحي"إلى جانب السكان المحليين، وقع نحو 4،400 شخص من غير المقيمين في لشبونة على عريضة الاستفتاء، التي وزعت بمختلف المراكز المجتمعية في لشبونة وفي مختلف الشركات المحلية على مدار العام الماضي.
وبحسب ما ذكرته فريتاس، فإن العديد من هؤلاء غير المقيمين هم من سكان لشبونة السابقين "الذين أجبروا على الانتقال إلى الضواحي بسبب الارتفاع الكبير في الإيجارات".
وأوضحت فريتاس: "أصواتهم مهمة بقدر أصوات الأشخاص الذين يتمتعون بامتياز التصويت، لذلك جمعنا أيضًا توقيعاتهم لإظهار ليس فقط إرادة الشعب، ولكن أيضًا حجم تأثير سياسات الإسكان في لشبونة".
ويعني عدد التوقيعات التي جمعت على العريضة أن المجلس البلدي في لشبونة يجب أن يناقش الاستفتاء، مع ذلك لا يزال لا يوجد ما يضمن المضي قدمًا فيه.
سوق مزدهرة لتأجير أماكن إقامة للعطلاتولشبونة ليست الوجهة السياحية الشعبية الوحيدة التي تعيد النظر في سوق تأجير أماكن العطلات. إذ أعلنت برشلونة في وقت سابق من الصيف أنها ستمنع تأجير الشقق للسياح بحلول عام 2028.
وفي الوقت ذاته، صوت الاتحاد الأوروبي في فبراير/ شباط الماضي لصالح المزيد من الشفافية حول الإيجارات قصيرة الأجل، معترفًا بأن هذا النوع من العقارات يمثل حوالي 25% من أماكن الإقامة السياحية في الاتحاد الأوروبي.
وصرّحت منصة "Airbnb"، التي تتيح تأجير أماكن سكن تحظى بشعبية كبيرة لدرجة أنها أصبحت مرادفًا لتأجير أماكن إقامة للعطلات، أنها "ترحّب" بزيادة الشفافية.
تواصلت CNN مع منصة "Airbnb" للتعليق على عريضة استفتاء لشبونة.
تغيير مجال السياحة في لشبونةأكدّت فريتاس أن الاستفتاء الناجح لن يقضي على أماكن تأجير السياح في لشبونة تمامًا، لكنه سيمنعهم من "التواجد في المنازل المسجّلة للاستخدام السكني". كما سيُمنع أصحاب العقارات من إنشاء أماكن إيجار جديدة للعطلات بالمباني السكنية في المستقبل.
وأعربت فريتاس عن قلقها أيضًا بشأن التأثير الأوسع لمجال السياحة في لشبونة على مباني المدينة والمناظر الطبيعية الحضرية، حيث أشارت إلى أن "الشركات والخدمات التي يعتمد عليها السكان وتشكل جزءًا مهمًا من النسيج الاجتماعي يتم إخلاؤها بشكل متزايد لصالح محلات بيع الهدايا التذكارية، ووكالات الرحلات، والمطاعم المبتذلة التي تلبي احتياجات السياح في المقام الأول".
لكن في الوقت الحالي، ينصب التركيز على إعادة التوازن إلى سوق الإسكان في المدينة.
قالت فريتاس: "نحن نعتقد اعتقادًا راسخًا أن الاستفتاء ليس مرغوبًا فحسب، بل إنه قابل للتحقيق أيضًا"، موضحة أن الهدف ليس تثبيط السياحة، بل تشجيع مجال السياحة في لشبونة التي "توزع فوائدها بالتساوي بين أفراد المجتمع وتحترم الثقافة المحلية والحياة وحقوق السكان".
البرتغالنشر الأربعاء، 13 نوفمبر / تشرين الثاني 2024تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2024 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.