دارسة صادرة عن مركز المستقبل اليمني للدراسات الاستراتيجية .. ترسانة الحوثيين العسكرية.. كيف بنتها إيران ؟.

المصدر: المشهد اليمني

إقرأ أيضاً:

رئيس «القدس للدراسات»: اليوم التالي لوقف إطلاق النار لا يزال غامضا

أكد الدكتور أحمد رفيق عوض، رئيس مركز القدس للدراسات، أن اليوم التالي لانتهاء الحرب بغزة ووقف إطلاق النار لا يزال غامضا ومازال هناك اختلافات حوله،  لاففتًا إلى وجود عدة رؤى والتصورات لليوم التالي لإدارة غزة، منوهًا بأن الرؤية الإسرائيلية هي التي تقترح إدارة محلية يتم الإشراف عليها برضا إسرائيلي وبدعم إقليمي ودولي.

  اتفاق وقف إطلاق النار

ونوه «عوض»، خلال مداخلة عبر الإنترنت مع الإعلامي أسامة كمال، ببرنامج «مساء دي أم سي»، عبر شاشة «دي أم سي»، بأنه لم يتم ترسيم اليوم التالي في حرب غزة بشكل كبير جدًا، متسائلًا: «هل يلعب الاتفاق بين حماس وإسرائيل في بلورة اليوم التالي بالقطاع؟»، موضحًا أن هذا الاتفاق يبقى حماس لاعبًا قويًا في قطاع غزة رغم كل ما طالبته إسرائيل بالتخلص والقضاء على الحركة، منوهًا بأنه ما كانت إسرائيل تريد شطبه وإلغاءه وهي حركة حماس تتفق معها الآن في صفقة طويل الأمد.

 

وأوضح أن إسرائيل عمليًا في اتفاق وقف إطلاق النار هي تملك الحق والقوة بأن تدخل قطاع غزة في أي لحظة، مشددًا على أنه إذا لم يتم تطبيق وترجمة أي خطوة بالاتفاق كما تريد إسرائيل ستدخل بالقوة، منوهًا بأن إسرائيل أعطت لنفسها الحق أن تدخل غزة كما تريد وأين تريد وكيف تريد.

مقالات مشابهة

  • القدس للدراسات: اليوم الثاني بعد الحرب في غزة ما زال غامضا
  • رئيس «القدس للدراسات»: اليوم التالي لوقف إطلاق النار لا يزال غامضا
  • اليمن في 2024.. حصاد المواجهات العسكرية بين الحوثيين وإسرائيل وضربات أمريكا وبريطانيا (تقرير)
  • «الإمارات للدراسات»: ملتقى مفكري الإمارات 28 الجاري
  • واشنطن تدعو لمحاسبة إيران وتتهمها بالوقوف خلف هجمات الحوثيين التي صارت "أكثر تعقيدا"
  • الرئاسي اليمني يتطلع إلى شراكة أوسع مع أميركا لردع الحوثيين
  • الكرملين: الاتفاق مع إيران يرفع العلاقة إلى الشراكة الاستراتيجية
  • وزير الخارجية اليمني يدعو المبعوث الأممي للضغط على الحوثيين للتعاطي مع مساعي السلام
  • رئيس الاستخبارات الإسرائيلي السابق يكتب عن الاستراتيجية الصحيحة طويلة المدى لمواجهة الحوثيين؟ (ترجمة خاصة)
  • ما علاقة مناورات إيران العسكرية بالتطورات الإقليمية وعودة ترامب؟