وزير الاتصال يعزي عائلة وفاة الصحفي إبراهيم سبعون
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
قدم وزير الاتصال, محمد لعقاب، تعازيه الخالصة لأسرة المرحوم الصحفي إبراهيم سبعون الذي وافته المنية اليوم الأحد.
وتقدم لعقاب بـ “أصدق مشاعر التعازي والمواساة إلى عائلة الفقيد خاصة وزملائه بالتلفزيون الجزائري والأسرة الإعلامية كافة, راجيا من الله عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته وغفرانه ويلهم أهله وذويه جميل الصبر والسلوان”.
وللإشارة، إنتقل إلى رحمة الله يوم الأحد، الصحفي بالتلفزيون الجزائري، إبراهيم سبعون، عن عمر ناهز 42 سنة، إثر وعكة صحية ألمت به.
وقد إلتحق الفقيد بالتلفزيون الجزائري سنة 2004، حيث أشرف على العديد من الحصص والبرامج الإخبارية السياسية، كما تقلد منصب رئيس تحرير بالقناة الإخبارية للتلفزيون الجزائري.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
الشيخ إبراهيم رضا يوضح الفرق بين الحسد المباح والمذموم
قال الشيخ إبراهيم رضا، أحد علماء الأزهر الشريف، إن الحسد نوعان حسد مباح وحسد مذموم، وقد يصل الحسد المذموم إلى مرتبة الكبائر إذا كان نابعًا من قلب حاقد وممتلئ بالكراهية.
محافظ الغربية ورئيس شركة الإنتاج الحربي يناقشان سير المشروعاتشريف منير: المزيكا تساعدني في الأعمال التي أقدمها في التمثيلالحسد قد يؤثر في مسار الأمور لكنه لا يخرج عن قدر اللهوأضاف الشيخ إبراهيم رضا، أحد علماء الأزهر الشريف، خلال مقابلته، لـ «برنامج مصر جديدة»، مع الإعلامية إنجي أنور، المذاع على قناة etc، أن هناك أشخاصًا قد يحسدون دون أن يدركوا ذلك أو يقصدوه، فليس بالضرورة أن يكون كل حاسد شخصًا شريرًا؛ إذ قد يحدث الحسد نتيجة لإعجاب الإنسان بنعمة ظهرت أمامه دون أن يتحكم في مشاعره، وهو ما يجعل الحسد أحيانًا يقع عن غير قصد، وأحيانًا أخرى عن سبق إصرار وترصد.
وأوضح الشيخ إبراهيم رضا، أحد علماء الأزهر الشريف، ان الحسد قد يؤثر في مسار الأمور، لكنه لا يخرج عن قدر الله، فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم ما أصابك لم يكن ليخطئك، بمعنى أن الحسد لا يأتي إلا بما قدّره الله، ومن المعروف أن القضاء ينقسم إلى نوعين: قضاء مبرم لا يتغير، وقضاء معلّق قد يتغير بناءً على الأسباب، ومع ذلك، يبقى الحسد والغيرة من المعاني السلبية التي تُضعف النفوس وتُفسد العلاقات، مما يجعل مقاومة هذه المشاعر والتحصّن منها واجبًا دينيًا وأخلاقيًا.