الرياض- هاني لبشر استكملت اليوم الأحد 14 يناير 2024م، منافسات المرحلة السابعة من رالي داكار؛ السعودية، بنسخته الخامسة، التي انطلقت من الرياض إلى الدوادمي، بمسافةٍ بلغت 873 كلم، منها 483 للمرحلة الخاصة الخاضعة للتوقيت. وحسم الفرنسي سيباستيان لوب سائق فريق “برو درايف”، المركز الأول في فئةِ السيارات، متقدماً على البرازيلي لوكاس مورايس سائق فريق “تويوتا غازو”، بفارق 7 دقائق و6 ثوانٍ، فيما حلّ القطري ناصر العطية سائق “برو درايف”، ثالثاً بفارق 9 دقائق و47 ثانية.

وتعرّض السويدي ماتياس إكستروم سائق فريق “أودي” لكسرٍ في المحور الخلفي لسياراته، وذلك بعد 47 كلم من المرحلة الخاصة، ليخسر الكثير من الوقت، ويبتعد عن المراكز الأولى، بعدما كان ثانياً في الترتيب العام، فيما قرّر السائق الإسباني خوان “ناني” روما، للانسحاب من الرالي؛ بسبب مشكلةٍ ميكانيكية. وبنهاية مرحلة اليوم، حافظ الإسباني كارلوس ساينز على موقعه في صدارة الترتيب العام في فئة السيارات، بفارق 19 دقيقة عن الفرنسي سيباستيان لوب صاحب المركز الثاني، يليه البرازيلي لوكاس مورايس، ثالثاً بفارق ساعة و35 ثانية. ونجح التشيلي إغناسيو كورنيخو درّاج فريق “مونستر إنرجي هوندا” في خطف المرتبة الأولى في فئة الدراجات النارية، يليه الأرجنتيني لوسيانيو ينافيديس درّاج فريق “هوسكفارنا”، بفارق 3 دقائق و12 ثانية، ليأتي خلفهما الأرجنتيني كيفين ينافيديس درّاج فريق “ريد بل كيه تي إم”، بفارق 3 دقائق و32 ثانية؛ إثر تعرضه لعقوبةٍ زمنية قدرها 3 دقائق، أبعدته عن المرتبة الثانية. وأحكم الأمريكي برابك القبضة على الترتيب العام في هذه الفئة، بفارق ثانيةٍ واحدةٍ عن البتسواني برانش، فيما صعد التشيلي كورنيخيو إلى المركز الثالث، بفارق 6 دقائق و48 ثانية. وفي الدراجات النارية رباعية العجلات “الكوادز”، سجّل الفرنسي جيرو درّاج فريق “ياماها ريسينغ” الفوز بالمرحلة، مبتعداً بواقع 13 دقيقة و50 ثانية عن الأرجنتيني أندوخار، تلاهما السلوفاكي يوراج فارجا ثالثاً، بفارق 29 دقيقة و16 ثانية، فيما حافظ أندوخار على الصدارة العامة بفارق 6 دقائق و20 ثانية عن جيرو، وساعتين و27 دقيقة و46 ثانية عن السلوفاكي فارجا الذي جاء ثالثاً، في الوقت الذي أعلن فيه الدرّاج البرازيلي مارسيلو ميديروس انسحابه من الرالي؛ إثر تعرضه لحادث، تسبب في معاناته بآلامٍ في الصدر. وفي أكبر مفاجآت الرالي، قرّر الاتحاد الدولي الدولي للسيارات، استبعاد سائقي فريق “إنرجي لانديا” إريك غوكزال متصدر الترتيب العام في فئة المركبات الصحراوية النموذجية، وزميله ميشال غوكزال، مع إلغاء نتائجهما السابقة؛ إذ تبين بعد الفحص أن مكونات قابض الحركة قد صنعت من موادٍ كربونية، والتي تعد محظورة الاستعمال. وفي منافسات المرحلة السابعة لهذه الفئة “المركبات الصحراوية النموذجية”، حسم الأمريكي ميتش غوتري سائق فريق “تاوروس” المركز الأول، متقدماً على الليتواني روكاس باسيوشكا سائق فريق “كان إم”، بفارق 5 دقائق و30 ثانية، تلاه السعودي صالح السيف سائق فريق “دارك هورس”، ثالثاً بفارق 8 دقائق و38 ثانية، فيما تربّع غوتري على صدارة الترتيب العام، بفارق 33 دقيقة و36 ثانية عن الإسبانية كريستينا غوتيريز سائقة فريق “ريد بل أوفرود جونيور”، يليهما التشيلي فرانسيسكو لوبيزكونتاردو سائق فريق “كان إم” في المركز الثالث بفارق 40 دقيقة و16 ثانية. وفي فئة المركبات الصحراوية الخفيفة للإنتاج التجاري “سايد باي سايد”، تمكن البرتغالي جواو فيريرا سائق فريق “كان إم” من الوصول أولاً، بفارق 35 ثانيةً عن الفرنسي كزافييه دي سولتريه سائق فريق “إس إل آر”، فيما جاء السويسري جيروم دي ساديلير سائق “إم إم بي” في المرتبة الثالثة بفارق 8 دقائق و46 ثانية. وتصدّر الفرنسي كزافييه صدارة الترتيب العام لهذه الفئة، بفارق 7 دقائق و30 ثانية عن السعودي ياسر بن سعيدان، فيما حافظت الأمريكية سارة برايس على المركز الثالث بفارق 7 دقائق و38 ثانية. التشيكي مارتن ماسيك سائق فريق “إم إم تكنولوجي”، دوّن الزمن الأسرع في فئة الشاحنات، بفارق دقيقة و30 ثانية عن الهولندي ميتشل فان دن برينك سائق فريق “يورول رالي سبورت”، فيما حل التشيكي أليس لوبرايس سائق فريق “إنستافوركس لوبرايس”، ثالثاً بفارق 19 دقيقة و4 ثوانٍ. وفي الترتيب العام لهذه الفئة، وسّع ماسيك فارق الصدارة بينه وبين مواطنه لوبرايس إلى ساعةٍ و35 دقيقة و46 ثانية، أما الهولندي ميتشل فان دن برينك، فقد حلّ ثالثاً بفارق ساعةٍ و51 دقيقة و29 ثانية. وتنطلق يوم غدٍ الاثنين 15 يناير 2024م، المرحلة الثامنة من رالي داكار السعودية 2024، التي ستكون من الدوادمي إلى حائل، ولمسافة 678 كلم، منها 458 كلم للمرحلة الخاصة الخاضعة للتوقيت.

 

 

 

 

 

المصدر: صحيفة البلاد

كلمات دلالية: الدوادمي الرياض المرحلة السابعة رالي داكار السعودية الترتیب العام سائق فریق ثانیة عن فی فئة

إقرأ أيضاً:

صنعاء.. انعقاد المؤتمر الدولي “فلسطين: من النكبة للطوفان – أهمية دور المقاومة الفلسطينية في منع التهجير”

الثورة نت|

عُقد بصنعاء اليوم، المؤتمر الدولي “فلسطين: من النكبة للطوفان – أهمية دور المقاومة الفلسطينية في منع التهجير” بمشاركة واسعة من أكثر من 50 ناشطً وباحثًا وأكاديميًا من مختلف دول العالم، تأكيدًا على رفض مؤامرة التهجير، وانتصارًا للمقاومة.

وفي افتتاح أعمال المؤتمر، أكد عضو اللجنة العليا لنصرة الأقصى ضيف الله الشامي، أهمية المؤتمر الدولي لتدارس قضية الصراع العربي الإسرائيلي، والموقف اليمني المساند لعملية “طوفان الأقصى”، والانتصار للشعب والقضية الفلسطينية.

واستعرض قضية الصراع العربي الإسرائيلي في فكر الشهيد القائد السيد حسين بدر الدين الحوثي.. مبينًا أن المسيرة القرآنية انطلقت في يوم القدس العالمي في 27 رمضان 1422هـ الموافق 12 ديسمبر 2001م، ومحاضرة يوم القدس العالمي التي تُعد أول المحاضرات في سلسلة محاضرات تعتبر هي المشروع الثقافي للمسيرة القرآنية.

وأوضح الشامي، أن قضية فلسطين لم تغادر فكر وتوجهات السيد القائد منذ انطلاق المسيرة القرآنية عام 2001م، وعلى خطى أخيه الشهيد القائد مضى السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي في هذا الطريق بالقول والفعل وكان حقًا سيد القول والفعل.

وتطرق إلى شواهد من اهتمام السيد القائد بالقدس والقضية الفلسطينية وطبيعة الصراع العربي الإسرائيلي، حيث لا تكاد تخلو محاضرة أو خطاب دون أن يركز على هذه القضية، والدعوة للجهاد بالمال والكلمة والنفس.

كما استعرض أبرز مراحل الصراع العربي الإسرائيلي منذ احتلال فلسطين حتى عملية “طوفان الأقصى”، ومنها انعقاد المؤتمر الصهيوني الأول في بازل – سويسرا في أغسطس 1897م برئاسة تيودور هرتزل الذي حدد في خطاب الافتتاح أن هدف المؤتمر هو وضع حجر الأساس لوطن قومي لليهود وما تلاه من مؤتمرات واجتماعات وصولاً إلى إعلان نشأة الكيان الإسرائيلي عام 1948م، بعد انتهاء الانتداب البريطاني.

وعرّج عضو اللجنة العليا لنصرة الأقصى، على الموقف اليمني المساند لعملية “طوفان الأقصى”، التي نفذتها المقاومة الفلسطينية وانطلق معها الموقف اليمني لدعمها ومساندتها بالموقف السياسي والعسكري والشعبي، على لسان قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي عقب انطلاق العملية مباشرة وبكل شجاعة وصدق وقوة وثبات.

وبين أن السيد القائد أعلن عن منع السفن المرتبطة بالعدو الإسرائيلي من العبور عبر البحرين الأحمر والعربي وخليج عدن والمحيط الهندي، وبالاتجاه المحاذي لجنوب أفريقيا نحو كيان العدو الغاصب.. مؤكدًا أن إعلان قائد الثورة للموقف اليمني، جاء في وقت تفرج العالم العربي والإسلامي والدولي على ما يرتكبه العدو الصهيوني من مجازر وحرب إبادة جماعية وانتهاكات وتدمير وقتل للنساء والأطفال بغزة في سابقة لم يشهد لها تاريخ الصراعات مثيل.

وقال “يكاد الموقف اليمني هو الوحيد الذي انتهج هذا النهج وقرر المضي قدَما وفي مراحل تصعيدية حتى إيقاف العدوان الصهيوني على غزة “.. مستعرضًا نبذة عن الموقف اليمني المساند لغزة والمتضمن استمرار القوة الصاروخية بالقوات المسلحة اليمنية في إطلاق الصواريخ المجنحة والباليستية والطائرات المسيرة على أهداف عسكرية إسرائيلية مختلفة في أم الرشراش ومناطق جنوب فلسطين المحتلة.

وبين الشامي، أن الموقف اليمني المساند لغزة، تضمن أيضًا استمرار إغلاق البحر الأحمر ومضيق باب المندب والبحر العربي والمحيط الهندي أمام حركة الملاحة الإسرائيلية سواء للسفن الإسرائيلية أو تلك السفن المتجهة إلى موانئ فلسطين المحتلة وكذا استمرار استهداف السفن والبوارج الأمريكية والبريطانية المتواجدة أو العابرة للبحر الأحمر ومضيق باب المندب والبحر العربي في إطار الدفاع عن النفس والرد على العدوان بمثله، والتأكيد على أن حرية الملاحة البحرية آمنة ومفتوحة لجميع دول العالم عدا الإسرائيلية أو المرتبطة بإسرائيل.

وفي افتتاح المؤتمر الذي حضره وكيل وزارة الخارجية السفير إسماعيل المتوكل، ورئيس الفريق الوطني للتواصل الخارجي السفير الدكتور أحمد العماد، أكد ممثل حركة المقاومة الإسلامية “حماس” بصنعاء معاذ أبو شمالة، أنه بعد توقيع اتفاق وقف إطلاق النار، ما يزال العدو الصهيوني يماطل في تنفيذ الاتفاق، مستغلًا الأزمة الإنسانية لتحقيق مكاسب عجز عن تحقيقها في الحرب كتهجير أهل فلسطين عن أرضهم وهذه جريمة ضد الإنسانية.

وأوضح أن العدو الصهيوني يمنع دخول المساعدات الإنسانية لأهل غزة أمام مرأى ومسمع العالم، بدعم أمريكي واضح، وهذا انقلاب على الاتفاق وابتزاز رخيص.. مؤكدًا الحرص على الوحدة الفلسطينية وهو موقف ثابت بأن اليوم التالي للحرب لن يكون إلا فلسطينيًا خالصًا ورفض أي مشاريع أخرى أو أي شكل من الأشكال غير الفلسطينية، وكذا رفض تواجد القوات الأجنبية على قطاع غزة.

وقال “إننا نرسل رسالة إلى الملوك والرؤساء العرب الذين سيجتمعون غدًا في قمتهم ونؤكد لهم أننا معكم في الموقف الرافض لتهجير شعبنا من غزة والضفة الغربية، وأن هذا المشروع وغيره من المشاريع تهدف لتعزيز سيطرة العدو على الأقصى والأرض الفلسطينية”.

واعتبر أبو شمالة، تلك المشاريع جرائم ضد الإنسانية تعززّ شريعة الغاب.. مؤكدا أن أفضل الوسائل لمواجهة المشروع الصهيوني الإجرامي، يتمثل في الضغط لاستمرار وصول مواد الإغاثة للشعب الفلسطيني المنكوب والمشاركة الفاعلة في إعادة إعمار قطاع غزة.

كما أكد أن معركة “طوفان الأقصى” ستبقى خالدة في تاريخ الشعب الفلسطيني كونها تكللت بترسيخ حق فلسطين في المقاومة أمام آلة الإجرام الصهيونية، وكسرت هيبة العصابة الصهيونية بتدمير المقاومة الفلسطينية لفرقة غزة في ساعات محدودة.

وأفاد ممثل حركة حماس بصنعاء، بأن “طوفان الأقصى”، أحيا في الأمة روح العزة والكرامة عندما شاهد الجميع البطولات الأسطورية للمقاومة الفلسطينية والصمود الذي أذهل العالم.

وألقيت كلمات من قبل أكاديميين وباحثين وناشطين وحقوقيين وسياسيين من مختلف أنحاء العالم، أشارت في مجملها إلى أهمية الحديث باسم الضمير الإنساني العالمي لحماية حقوق الإنسان ودعم الحق المشروع لإقامة دولة فلسطينية وعاصمتها القدس والوقوف بحزم ضد مخطط التهجير القسري للشعب الفلسطيني من غزة.

وأكدت أن معركة طوفان الأقصى هي امتداد لحركة النضال للشعب الفلسطيني منذ 76 عاماً لمقاومة التهجير والتطهير العرقي ومصادرة حقوقه الوطنية في إقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف.

وأشارت الكلمات إلى المعاناة التي يعيشها أبناء الشعب الفلسطيني في غزة والضفة والقدس وغيرها من المناطق الفلسطينية، وما يفرضه العدو الصهيوني من حصار على السكان، ما يتطلب تكاتف الجهود لدعم صمود الشعب الفلسطيني وإسناد مقاومته.

وشددت على ضرورة رفض مخططات التهجير للفلسطينيين من أرضهم وبلادهم، والتأكيد على حقهم في الحياة والحرية والاستقلال وفقًا للمبادئ الأساسية للقانون الدولي.. معبرة عن التطلع لحل عادل وشجاع للقضية الفلسطينية والعمل على رفع معاناة الفلسطينيين وتحقيق سلام مستدام يضمن لهم السيادة والاستقلال.

ودعا المتحدثون من مختلف دول العالم، المجتمع الدولي للوفاء بالتزامته في حماية الشعب الفلسطيني وحقه في العودة إلى بلاده بأمان والتأكيد على الحل والسلام الدائم.. لافتين إلى ضرورة توحيد أصوات أحرار العالم والناشطين ورفض الخطة الأمريكية للتهجير القسري للفلسطينيين من أرضهم ووطنهم.

واعتبرت الكلمات مؤامرات التهجير للفلسطينيين، جريمة مخالفة لجميع المبادئ والقيم والمواثيق الإنسانية والقانون الدولي الإنساني.. مشددة على ضرورة تعزيز دور المقاومة الفلسطينية وإسنادها بما يسهم في الحفاظ على القضية الفلسطينية ومنع التهجير.

وأكدت أن معركة “طوفان الأقصى” جاءت رداً على الانتهاكات والأعمال الإرهابية الصهيونية وضد سياسة التطهير العرقي والفصل العنصري للكيان الصهيوني بحق الشعب الفلسطيني.

وتطرق المتحدثون إلى الاعتداءات الصهيونية المستمرة على الفلسطينيين في الضفة وغزة والقدس، وما يُمارسه من انتهاكات تجاوزت كل المواثيق والأعراف والقوانين الدولية، ضاربًا بها عُرض الحائط.. داعين المجتمع الدولي إلى الاضطلاع بدوره وتحمل مسؤولياته في حماية الشعب الفلسطيني وحقوقه المشروعة والوقوف ضد مخططات التهجير الهادفة إلى تصفية القضية الفلسطينية.

وأشادت الكلمات بالإنجازات التي حققتها القوات المسلحة اليمنية في دعم وإسناد الشعب الفلسطيني تحت شعار “لستم وحدكم” وفي إطار معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”، التي تُوجت بمسيرات مليونية وتبرعات شعبية وتعبئة عامة وصلت إلى أكثر من 14 ألفًا و720 مظاهرة ومسيرة مليونية، وتخريج أكثر من مليون متدرب ضمن مسار التعبئة وصولاً إلى مواجهة في البحرين الأحمر والعربي والوصول إلى المحيط الهندي.

وتطرقت إلى مسارات الجبهة اليمنية في دعم وإسناد غزة التي أثمرت عن إطلاق أكثر من 1150 صاروخا وطائرة مسيرة وعشرات الزوارق البحرية خلال عام أطلقتها القوات المسلحة اليمنية على السفن التابعة للكيان الصهيوني والمرتبطة به وكذا السفن الأمريكية والبريطانية وصولاً إلى استهداف أكثر من 213 سفينة منها أربع حاملات طائرات أمريكية نتج عنها تعطل كامل لميناء “أم الرشراش” بنسبة 100 بالمائة، فضلاً عن تمكن العمليات الجوية اليمنية من إسقاط 13 طائرة أمريكية “أم كيو9″، أربعة أضعاف ما تم إسقاطها خلال العدوان الأمريكي، السعودي والإماراتي على اليمن في تسع سنوات.

تخلل المؤتمر الذي حضره ممثلو الأحزاب والتنظيمات والمكونات السياسية والفصائل الفلسطينية، عرض عن الموقف اليمني المشرف في مساندة الشعب الفلسطيني ونصرة قضيته العادلة، وإسناد مقاومته الباسلة، ومراحل الصراع العربي الإسرائيلي منذ احتلال فلسطين حتى عملية “طوفان الأقصى”.

مقالات مشابهة

  • حظر استخدام “واتساب” في البنوك السعودية للتواصل مع العملاء
  • المشاركون في المؤتمر الدولي “فلسطين: من النكبة إلى الطوفان” يؤكدون على أهمية دور المقاومة في مواجهة التهجير
  • السعودية: وقف “إسرائيل” إدخال المساعدات لغزة انتهاكًا صارخاً للقانون الدولي
  • صنعاء.. انعقاد المؤتمر الدولي “فلسطين: من النكبة للطوفان – أهمية دور المقاومة الفلسطينية في منع التهجير”
  • العراق يتأمل “زيادة مائية ” من تركيا وليس حقاً وفق القانون الدولي وعلاقات دول الجوار!
  • “زكرينيو” يقود الخلود إلى فوز جديد ويصنع الحدث في السعودية
  • شوقي علام يكشف عن 3 مراحل أساسية لضمان إصدار فتوى دقيقة
  • شاهد بالصورة والفيديو.. عقب الفوز على الهلال في الديربي.. مشجعي مريخي يتصدر “الترند” بتقليده “جلحة” الدعم السريع بطريقة مضحكة
  • سرعة الجري المثالية لتفادي خطر “حلقة الإصابات”
  • السعودية تعلن رفض الدعوة لتشكيل “حكومة موازية” في السودان