عودة الحياة في غزة تثير غضب الاحتلال الإسرائيلي.. فشل مستمر لحكومة نتنياهو
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
وجه وزير الخارجية السابق في حكومة الاحتلال الإسرائيلي، ورئيس حزب «إسرائيل بيتنا»، أفيجدور ليبرمان، انتقادات حادة إلى الحكومة الحالية، برئاسة بنيامين نتنياهو، اليوم الأحد، مؤكداً أن الحكومة لا تتبع الطريقة الصحيحة لإدارة الحرب، والقضاء على الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة، على حد قوله.
ليبرمان: الفصائل تعود إلى حياتها الروتينيةوأعرب «ليبرمان» عن استيائه من الصور التي تم تداولها مؤخراً على منصة «إكس»، تويتر سابقاً، والتي تظهر أفراد من الفصائل الفلسطينية وهم يعودون إلى حياتهم الروتينية، في حي «الرمال» بقطاع غزة.
התמונות שיוצאות בימים האחרונים מעזה בהן רואים שוטרי חמאס שחזרו לשגרה ומחלקים דוחות בשכונת היוקרה רימאל בעזה, השווקים התוססים בג׳בליה המוצפים באנשים שקונים מכל הבא ליד, ובית חולים שיפא שחזר לפעילות מלאה כולל ניתוחים, הן תמונות צורמות במיוחד על רקע עשרות אלפים מתושבי העוטף שעדיין…
— אביגדור ליברמן (@AvigdorLiberman) January 14, 2024 ليبرمان: مجمع الشفاء يعود للعمل بكامل طاقتهوأعرب «ليبرمان» عن انزعاجه لمشاهد الأسواق المزدحمة في مخيم «جباليا»، وعودة مجمع الشفاء الطبي للعمل بكامل طاقته، بما في ذلك قسم العمليات الجراحية، في الوقت الذي مازال فيه عشرات الآلاف من سكان المستعمرات الإسرائيلية في غلاف غزة، بعيدين جداً عن العودة إلى حياتهم الطبيعية، وموزعين بمختلف المناطق التابعة للاحتلال الإسرائيلي.
وأشار رئيس حزب «إسرائيل بيتنا»، في تغريده له على موقع «إكس»، تويتر سابقاً، إلى أن هذه الطريقة ليست الطريقة الصحيحة لإدارة الحرب، وليست الطريقة التي يمكن بها هزيمة الفصائل الفلسطينية، على حد زعمه.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نتنياهو بنيامين نتنياهو رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي إسرائيل قوات الاحتلال الإسرائيلي غزة قطاع غزة الفصائل الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
مهنيون: الحرارة غير المعتادة التي شهدها المغرب بعد الأمطار الأخيرة، تثير شكوك حول مصير الموسم الفلاحي
يرى المهنيون في القطاع الفلاحي، أن الحرارة غير المعتادة التي شهدها المغرب بعد التساقطات المطرية الأخيرة، تثير مجموعة من الهواجس والشكوك حول مصير الموسم الفلاحي 2024-2025.
و أكدوا، أن التغير المناخي يعد حاليا أشد من الجفاف نفسه، بالنظر إلى أن هذا الأخير يمكن مواجهته عبر السقى وتحلية مياه البحر، لكن آثار الاحتباس الحراري لازالت عصية على الحل.
حيثي يأتي ذلك بعد 6 سنوات متتالية من الجفاف عاشها المغرب، وانعكست على العديد من المزروعات ذات الاستهلاك الواسع من قبيل الحبوب والخضر وزيت الزيتون، فضلا عن فقدان عشرات الآلاف من مناصب الشغل بالعالم القروي.