عاجل|قصف أمريكي بريطاني يستهدف "جبل جدع" شمال الحديدة باليمن
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
أفادت فضائية "القاهرة الإخبارية"، في نبأ عاجل لها منذ قليل، نقلا عن تقارير إعلامية عن مسؤول حوثي بأن هناك قصف أمريكي بريطاني يستهدف "جبل جدع" في مديرية اللحية شمال الحديدة.
الحوثيون عن الضربة الأمريكية البريطانية: ليس لها تأثير كبير بمواقعنا في اليمن مسؤول في البنتاجون: الضربات الجوية دمرت أجهزة رادار يستخدمها الحوثيونوفي سياق آخر قال محسن الشوبكي، الخبير الأمني والاستراتيجي، إن التقديرات المصرية الأردنية تشير إلى أن الحكومة الإسرائيلية الحالية ليست قادرة على إدارة أي أمر لاحق أو حالي.
وأضاف "الشوبكي" في حواره عبر تطبيق سكايب على فضائية "القاهرة الإخبارية" مساء اليوم الأحد، أن هناك تخبطا بين سياساتها وقراراتها علاوة على الكذب الإسرائيلي.
وأشار إلى أن هناك قناعة تامة لدى القيادتين المصرية والأردنية بأن إسرائيل لديها مخطط استراتيجي واضح يهدف إلى التهجير السكاني قسرا أو اختياريا والسماح لهم بمغادرة غزة بكامل حريتهم.
وأوضح أن هناك إدراك واضح ومحدد بأن استمرار إطلاق النار في غزة يعني حكما الضغط على السكان والتهجير وسياسة الأرض المحروقة.
خير لاعب بالقضية الفلسطينيةونوه إلى أن الطروحات الإسرائيلية تتلاقى فيما يتعلق بالدور الأردني والمصري مع قوى ظلامية وجغرافية أخرى تستهدف هذا الدور والتركيز على الإساءة له باعتباره أنه مقصر أو لا يصلح أو لا يقدم أي شيء آخر.
وتابع الخبير الأمني والاستراتيجي، "لكن الصحيح على الأرض أن السياسة الأردنية والمصرية خير لاعب بالقضية الفلسطينية".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الحكومة الإسرائيلية الاردن غزة فلسطين القضية الفلسطينية المصرية الاردنية أن هناک
إقرأ أيضاً:
ثورة فضائية.. الصين تنتج الأكسجين ووقود الصواريخ في المدار
الثورة نت/..
تمكن طاقم مركبة “شنتشو-19” على متن المحطة الفضائية الصينية “تيانغونغ” من إنتاج الأكسجين ومكونات وقود الصواريخ باستخدام تقنيات مبتكرة.
وذكرت صحيفة “ساوث تشاينا مورنينغ بوست” الصينية أن هذه التجارب تُعد خطوة مهمة نحو تمهيد الطريق لاستكشاف الفضاء على المدى الطويل، بما في ذلك تحقيق هبوط مأهول على سطح القمر بحلول عام 2030.
وأوضحت الصحيفة أن طاقم المركبة نجح في إجراء أول تجربة تقنية في العالم لعملية التمثيل الضوئي الاصطناعي في الفضاء، مما أدى إلى إنتاج الأكسجين. وشملت التجارب، التي استخدمت فيها محفزات من أشباه الموصلات، تحويل ثاني أكسيد الكربون والماء إلى أكسجين وإنتاج الإيثيلين، الذي يمكن استخدامه في تصنيع وقود المركبات الفضائية. وتقوم هذه التقنية بمحاكاة عملية التمثيل الضوئي الطبيعية للنباتات، ولكن باستخدام أساليب هندسية تعتمد على الفيزياء والكيمياء.
وأضافت الصحيفة أن هذه التجارب هدفت أيضًا إلى دراسة تأثير انعدام الجاذبية على عملية التمثيل الضوئي الطبيعي. في المقابل، تعتمد المحطة الفضائية الدولية حاليًا على التحليل الكهربائي لتوليد الأكسجين، حيث يتم استخدام الطاقة الكهربائية من الألواح الشمسية لتقسيم الماء إلى هيدروجين وأكسجين، مما يوفر الهواء القابل للتنفس لرواد الفضاء. ومع ذلك، تستهلك هذه العملية كميات كبيرة من الطاقة، مما يجعلها غير مناسبة للبعثات الفضائية البعيدة، مثل تلك المتوجهة إلى القمر أو المريخ.
وتتميز التقنية الصينية الجديدة بأنها تعمل بكفاءة في درجة حرارة الغرفة والضغط الجوي الطبيعي، على عكس الطرق التقليدية التي تتطلب درجات حرارة وضغوطًا عالية لاستعادة ثاني أكسيد الكربون.