استخدمت في الهجوم على اليمن.. 9 معلومات عن صواريخ توماهوك
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
ردًا على التصاعد في هجمات الحوثيين على السفن الإسرائيلية في البحر الأحمر، واستجابةً للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي، نفذت الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا ضربات على مواقع عسكرية تابعة للجماعة اليمنية، باستخدام صواريخ توماهوك وأسلحة أخرى.
صواريخ توماهوكوأشارت شبكة «سكاي نيوز» البريطانية، إلى أن الولايات المتحدة وبريطانيا استخدموا صواريخ توماهوك، والطائرات بدون طيار، والقنابل الذكية، والأسلحة الإلكترونية المتطورة التى تعتمد على التكنولوجيا المتقدمة والاستخبارات الدقيقة لتحقيق أهدافها بفعالية في بيئة جغرافية تعتبر تحديًا في اليمن.
وفى التقرير التالي ترصد «الوطن» أهم المعلومات عن «صواريخ توماهوك»، وتأتي كالتالي:-
9 معلومات عن صواريخ توماهوك- صواريخ توماهوك هي إحدى الأسلحة الذكية لـ«صواريخ طوّافة».
- يمكن لصواريخ توماهوك تنفيذ مناورات جوية لتشتيت الدفاعات الجوية المعادية أو الطائرات الاعتراضية.
- تعرف أيضًا باسم «بي جي إم-109».
- تم تصنيعها وتطويرها في عام 1983 بواسطة شركتي جنرال موتورز ورايثون الأمريكيتين.
- يمكن إطلاق صواريخ «توماهوك» التي يبلغ وزنها طن ونصف من البوارج أو الغواصات بسرعة تصل إلى 880 كيلومتر في الساعة، وتتمتع بمدى يصل إلى 2500 كيلومتر.
- تحمل هذه الصواريخ رؤوسًا متفجرة تزن حوالي 450 كيلوجراما.
- يتراوح سعره بين نصف مليون إلى مليون ونصف دولار.
- صُنعت بشكل رئيسي لبريطانيا والولايات المتحدة.
- استخدمت لأول مرة خلال حرب العراق في عام 1991، ويُعتقد أنه تم إنتاج حوالي 6000 صاروخ «توماهوك»، ولكن يُعتقد أنه تبقى حاليًا حوالي 2000 صاروخ فقط في الخدمة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: اليمن الولايات المتحدة الأمريكية امريكا بريطانيا الاحتلال الإسرائيلي قوات الاحتلال الإسرائيلي غزة قطاع غزة صواريخ توماهوك صواریخ توماهوک
إقرأ أيضاً:
البنتاغون يعترف بمشاركة وزير الدفاع الأمريكي معلومات حول العمليات في اليمن عبر سيغنال
(CNN) -- أقر المتحدث الرئيسي لوزارة الدفاع الأمريكية، شون بارنيل، الأربعاء، بأن هيغسيث شارك معلومات عن الضربات العسكرية الأمريكية على اليمن بينما كانت العملية جارية.
وأخبر مسؤول دفاعي CNNفي وقت سابق أن هذه التفاصيل كانت سرية في الوقت الذي جرت فيه العملية بالضبط لأن الكشف عنها قد يعرض أفراد الجيش للخطر لكن بارنيل أنكر أن أي مواد سرية أو خطط حربية قد تمت مشاركتها.