وزير الشباب: عدم وجود وظائف حكومية يساعد في القضاء على الكسل الذهني
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
كتب- نشأت علي:
قال الدكتور أشرف صبحى، وزير الشباب والرياضة، إن الوزارة معنية بالشباب مع الجهاز الحكومى، ولا يوجد وظائف حكومية من فترة وهذا له ايجابيات القضاء على الكسل الذهني، وعلى الشباب البحث عن فرص عمل وذلك من خلال التفاعل مع المجتمع.
جاء ذلك خلال اجتماع لجنة المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر بمجلس النواب، اليوم لاستعراض خطة عمل وزارة الشباب والرياضة فى دعم قطاع المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر، وما تم تنفيذه من إنجازات، ورؤيتها للمرحلة القادمة.
وتابع :" البطالة تراجعت خلال الفترة الأخيرة بشكل ملحوظ، وزيادة روافد دعم القطاع الخاص من قبل الدولة موجود، وتدعيم فكرة التدريب والتأهيل بشكل كبير جدا من قبل مؤسسات الدولة المختلفة، والوزارة تتعامل مع كل القطاعات وفقا للامكانيات المتاحة، خاصة وأن مراكز الشباب موجودة فى كل ربوع المجتمع المصرى".
وأشار إلى أن تطوير مراكز الشباب ودعمها من الأولويات، متابعا:" القروض كان لها عوامل نفسية سلبية، وعملت الوزارة على ضرورة القضاء على هذه النظرة ، وذلك من خلال مساعدة الشباب فى المشروعات الصغيرة بمختلف القطاعات.
وأكد صبحي، دعم فلسفة الاستثمار فى المجال الرياضى، وهناك نتائج ملموسة فى هذا الاستثمار، وفيما يخص الملاحظات والمشاكل يتم التعامل معها على وجه السرعة للتغلب عليها.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: كأس الأمم الإفريقية حصاد 2023 أسعار الذهب الطقس مخالفات البناء سعر الدولار انقطاع الكهرباء فانتازي الحرب في السودان طوفان الأقصى سعر الفائدة رمضان 2024 مسلسلات رمضان 2024 أشرف صبحي وزير الرياضة الوظائف الحكومية طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
متحدث الحكومة: فهم تكلفة الوافدين واللاجئين يساعد مؤسسات الدولة في صنع القرار
أكد المستشار محمد الحمصاني، المتحدث باسم مجلس الوزراء، أن الدولة قامت بإجراء عملية حصر دقيقة لأعداد الوافدين واللاجئين في مصر لأسباب متعددة تتعلق بدعم السياسات الوطنية وتحديد التكلفة التي تتحملها الدولة، بما في ذلك تأثيرها على الخطط الاقتصادية والاجتماعية.
أوضح الحمصاني أن عملية الحصر تهدف إلى دعم السياسات الوطنية المتعلقة بالوافدين واللاجئين، بحيث يتم تحديد التكلفة الفعلية التي تتحملها الدولة في هذا الصدد.
كما أشار إلى أهمية دراسة هذه التكلفة وتأثيرها على الاقتصاد الوطني، خاصة في ظل الظروف الاقتصادية الحالية. توفر هذه البيانات صورة واضحة حول الأعباء التي تتحملها الدولة وكيفية تأثيرها على المجالات الأخرى من الإنفاق.
تأثير التكلفة على الخطط الاقتصادية والاجتماعيةأضاف الحمصاني أن فهم تكلفة الوافدين واللاجئين يساعد مؤسسات الدولة في صنع القرار، حيث يتمكن المسؤولون من تحديد مدى تأثير هذه التكلفة على الخطط الاقتصادية والاجتماعية الوطنية. هذه المعلومات تسهم في اتخاذ قرارات دقيقة في مجال الإنفاق والاستثمار، مما يساهم في تحقيق التوازن في الميزانية الوطنية.
التنسيق مع الجهات الدولية المانحةأشار الحمصاني إلى أن الدولة وضعت خططها التنموية الاقتصادية والاجتماعية وفقًا لتقديرات الإنفاق والاستثمارات، بما في ذلك التأثير الكبير لتكلفة دعم الوافدين والمقيمين.
وقد أكد أن هذه الخطوات ستسهم في وضع معايير مرجعية يمكن من خلالها التحدث مع الجهات الدولية المانحة للحصول على الدعم اللازم. كما شدد على أهمية التنسيق مع هذه الجهات في ظل الأوضاع الاقتصادية العالمية والإقليمية.