كأس أمم أفريقيا 2023.. سيطرة للفراعنة وتقدم بهدف على حساب موزمبيق حتى الدقيقة 20
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
يواصل منتخب مصر لكرة القدم سيطرته على منتخب موزمبيق في اللقاء الذي يجمع المنتخبين حاليًا في افتتاح مشوارهما في كأس الامم الافريقية المقامة حاليًا كوت ديفوار.
ورغم سيطرة منتخبنا الوطني على أحداث اللقاء نجح منتخب موزمبيق في الوصول لمنطقة جزاء الفراعنة وأهدروا فرصة كانت قريبة من هز شباك الفراعنة
كما تمكن مصطفي محمد هز شباك منتخب موزمبيق في الدقيقة الثانية للقاء.
وتقام بطولة كأس أمم أفريقيا 2023 في كوت ديفوار، خلال الفترة من 13 يناير حتى 11 فبراير 2024 بمشاركة 24 منتخبًا
ويقع المنتخب الوطني في المجموعة الثانية، التي تضم منتخبات، غانا، موزمبيق، والرأس الأخضر
وجاءت مجموعات كأس الأمم الأفريقية 2023، كالتالي
المجموعة الأولى: كوت ديفوار - نيجيريا - غينيا الاستوائية - غينيا بيساو
المجموعة الثانية: مصر - غانا - الرأس الأخضر - موزمبيق
المجموعة الثالثة: السنغال - الكاميرون - غينيا - جامبيا
المجموعة الرابعة: الجزائر - بوركينا فاسو - موريتانيا - أنجولا
المجموعة الخامسة: تونس - مالي - جنوب أفريقيا - ناميبيا
المجموعة السادسة: المغرب - الكونغو الديمقراطية - زامبيا - تنزانيا.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مصطفى محمد كأس أمم أفريقيا 2023 كوت ديفوار
إقرأ أيضاً:
إقالة رئيس الشاباك.. خطوة جديدة لتعزيز سيطرة نتانياهو
أقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو رئيس جهاز الأمن العام (الشاباك) رونين بار، في خطوة تعكس استمرار جهوده للهيمنة على مؤسسات الدولة، وتأتي هذه الإقالة في سياق حملة حكومية ممتدة منذ عامين لتعزيز نفوذ السلطة التنفيذية على الأجهزة المستقلة.
السياق الأوسع للأحداث، هو جزء من نزاع أشمل بين تحالف نتانياهو ومعارضيه
وكتب باتريك كينغسلي في صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، أن القرار الأخير يضع نتانياهو في قلب مواجهة أوسع مع معارضيه، في ظل محاولات متكررة للحد من استقلالية مؤسسات الدولة.
وكان إعلان الإقالة قد جاء بعد أسابيع قليلة من مساعٍ مشابهة لإقالة النائبة العامة الإسرائيلية غالي بهراف ميارا، إلى جانب جهود ائتلافه اليميني في الكنيست لمنح السياسيين نفوذاً أكبر على تعيين قضاة المحكمة العليا.
وهذه التحركات ليست جديدة، بل تعيد إلى الأذهان مساعي نتانياهو السابقة في عام 2023 لتقليص سلطات الهيئات الرقابية، والتي واجهت احتجاجات جماهيرية واسعة وأدت إلى انقسامات حادة في المجتمع الإسرائيلي.
ومع أن تلك المحاولات توقفت مؤقتاً بعد هجوم حماس على إسرائيل في أكتوبر (تشرين الأول) 2023، فإن الأوضاع الحالية تعيد إشعال التوترات مجدداً..
????5/5
The fact that the Shin Bet is in charge of that investigation, and that senior Shin Bet officials consistently opposed the arrangement under which Qatar, with Israel's encouragement, funded Hamas' government in Gaza, only adds to Netanyahu's fearshttps://t.co/KigKfwoMvN
واعتبر أستاذ القانون في معهد الديمقراطية الإسرائيلي، أميخاي كوهين، أن "إقالة رئيس الشاباك ليست حدثاً معزولاً، بل تأتي ضمن توجه متكامل لاستهداف الأجهزة المستقلة، وإعادة طرح مشروع الإصلاح القضائي بصيغة جديدة".
نزاع شخصي يتجاوز الأبعاد السياسيةتعود خلفيات الإقالة إلى صراع شخصي بين نتانياهو وبار، الذي أغضب رئيس الوزراء بتحقيقاته مع مسؤولين في مكتبه بشأن تسريبات وثائق سرية.
لكن القشة التي قصمت ظهر البعير، وفقاً لمحللين، كانت تصريحات رئيس الشاباك السابق، نداف أرغمان، الذي لوّح بالكشف عن معلومات حساسة حول نتانياهو إذا تجاوز حدود القانون.
وأشار المستشار السابق لرئيس الوزراء، نداف شتراوخلر، إلى أن هذه التصريحات اعتُبرت بمثابة تهديد مباشر لنتانياهو، ما دفعه إلى اتخاذ خطوة الإقالة باعتبارها "الخيار الوحيد المتاح".
⚡️#BREAKING Attorney general blocked Netanyahu decision to fire the head of the Shin Bet.
Netanyahu’s coalition is planning on dismantling the supreme court with Ben Gvir already releasing an announcement half an hour ago pic.twitter.com/C3R45XVeTe
بعيداً عن النزاع الشخصي، يرى المراقبون أن هذه الخطوة جزء من صراع أوسع بين تحالف نتانياهو ومعارضيه حول مستقبل إسرائيل وطبيعة نظامها السياسي.
ويتألف الائتلاف الحاكم من أحزاب دينية متشددة تسعى للحفاظ على امتيازاتها، ونشطاء استيطانيين يهدفون إلى تعزيز السيطرة على الضفة الغربية وتقييد حقوق الفلسطينيين.
ولطالما واجهت هذه الفئات عراقيل من مؤسسات مثل القضاء، والنائب العام، وجهاز الشاباك، التي سعت إلى الحد من بعض السياسات المتطرفة ومحاسبة نتانياهو نفسه في قضايا الفساد التي يحاكم بسببها حالياً.
بينما تزعم الحكومة أن تقليص نفوذ القضاء والأجهزة الأمنية يعزز الديمقراطية عبر منح المشرعين سلطة أكبر، تحذر المعارضة من أن هذه التحركات تضعف الضوابط والتوازنات، مما يتيح لنتانياهو فرض نهج أكثر استبداداً.
ولخص الكاتب باراك سيري الموقف في صحيفة "معاريف" قائلاً: "بتحالفٍ من الموالين، يمضي نتانياهو في تفكيك جميع الحُرّاس الذين حموا إسرائيل لعقود".