الخارجية البرازيلية: هناك عدة دول مستعدة للانضمام إلى خطتنا للسلام بشأن أوكرانيا
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن الخارجية البرازيلية هناك عدة دول مستعدة للانضمام إلى خطتنا للسلام بشأن أوكرانيا، وقال فييرا خلال مقابلة مع وكالة سبوتنيك ، معلقا على اقتراح الرئيس البرازيلي، لولا دا سيلفا، بإنشاء مجموعة من الدول غير المشاركة في الصراع في .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الخارجية البرازيلية: هناك عدة دول مستعدة للانضمام إلى خطتنا للسلام بشأن أوكرانيا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وقال فييرا خلال مقابلة مع وكالة "سبوتنيك"، معلقا على اقتراح الرئيس البرازيلي، لولا دا سيلفا، بإنشاء مجموعة من الدول غير المشاركة في الصراع في أوكرانيا لتعزيز السلام: "الرئيس لولا يدافع، في جميع تصريحاته العامة، وفي الاتصالات الخاصة مع رؤساء الدول والحكومات، عن ضرورة مناقشة سبل بناء السلام، وهذا الموقف له أهمية كبيرة"، موضحا أن دائرة الدول، التي ترغب في الانضمام إلى مثل هذه الجهود، آخذة في الاتساع.وأضاف: "عدة دول مستعدة للانضمام إلى هذا الجهود، ومن الأمثلة على ذلك المبادرة المعلنة للدول الأفريقية لإقامة حوار مع أطراف الصراع. سيستغرق الأمر بعض الوقت، لكن في نهاية المطاف هذا ما سيؤدي إلى السلام، الذي نطمح إليه".وأشار إلى أن "الحكومة البرازيلية تتمسك، فيما يتعلق بالنزاع الأوكراني، بالموقف الذي أعرب عنه رئيس البلاد مرارًا، وهو عدم إرسال أسلحة إلى أوكرانيا.واقترح الرئيس البرازيلي، لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، في وقت سابق، إنشاء تشكيل مشابه لمجموعة العشرين، لمناقشة الوضع في أوكرانيا.وقال الرئيس البرازيلي، إن على الولايات المتحدة وأوروبا البدء في الحديث عن التوصل إلى تسوية في أوكرانيا، بدلاً من تشجيع الصراع.وحث الرئيس الدول غير المتورطة في الصراع في أوكرانيا على تحمل مسؤولية دفع المفاوضات من أجل التسوية؛ وكذلك توفير "الحد الأدنى من الشروط" لروسيا، من أجل إنهاء الصراع.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الرئیس البرازیلی فی أوکرانیا
إقرأ أيضاً:
ماكرون: قد نرسل قوات إلى أوكرانيا دون موافقة روسيا
فرنسا – أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أن الدول الأوروبية قد ترسل قوات عسكرية إلى أوكرانيا كقوات حفظ سلام ومدربين دون موافقة روسيا.
وقال ماكرون في مقابلة مع صحيفة “لوباريزيان”: “إذا طلبت أوكرانيا أن تكون قوات حليفة على أراضيها، فليس لروسيا أن تقرر عكس ذلك أو معه”.
وأضاف أن الدول الأوروبية ترغب في إرسال “عدة آلاف من الأفراد من كل دولة إلى مناطق رئيسية لتنفيذ برامج تدريبية وإظهار دعم طويل الأمد”.
كما لم يستبعد الرئيس الفرنسي إرسال طائرات مقاتلة إضافية من طراز “ميراج” إلى كييف، فقال: “لا نستبعد إرسال طائرات مقاتلة إضافية، بما في ذلك من دول ثالثة تستخدمها”.
وفي 2 مارس الجاري، عُقدت في لندن قمة أوروبية غير رسمية لمناقشة الوضع في أوكرانيا والأمن الجماعي الأوروبي. وبعد الاجتماع، أعلن رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر أنه سيتم بذل كل جهد ممكن لتشكيل تحالف من الدول الراغبة في حماية الاتفاقية المتعلقة بأوكرانيا وضمان السلام.
وفي وقت لاحق، نقلت وكالة “بلومبرغ” عن مسؤولين أوروبيين أن بريطانيا وفرنسا تخططان في الأيام القليلة المقبلة لتقديم مجموعة دول “أوروبا بلس” إلى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، والتي ستكون مستعدة للمشاركة في نشر قوات لحفظ السلام في أوكرانيا وضمان أمنها.
ومن جانبه، صرح وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف في 6 مارس، بأن روسيا لا ترى إمكانية للتوصل إلى حل وسط بشأن نشر “قوات لحفظ السلام” أجنبية في أوكرانيا.
وذكّر لافروف بأنه في حالة نشر قوات أجنبية في أوكرانيا، فإن الدول الغربية لن ترغب في الاتفاق على شروط التسوية السلمية، حيث إن هذه القوات ستخلق “حقائق على الأرض”.
وفي العام الماضي، أفاد جهاز الاستخبارات الخارجية الروسية بأن الغرب سينشر في أوكرانيا ما يسمى قوات لحفظ السلام يبلغ عددها حوالي 100 ألف شخص لاستعادة القدرة القتالية لأوكرانيا. ويرى الجهاز أن ذلك سيشكل احتلالًا فعليًا لأوكرانيا.
وأكد المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف أن نشر قوات لحفظ السلام لا يمكن أن يتم إلا بموافقة أطراف النزاع. وقال إن الحديث عن نشر قوات حفظ سلام في أوكرانيا سابق لأوانه.
المصدر: RT
Previous مصر.. طفل يعود من الموت ويطالب والدته بحقه والمفاجأة مذهلة Related Postsليبية يومية شاملة
جميع الحقوق محفوظة 2022© الرئيسية محلي فيديو المرصد عربي الشرق الأوسط المغرب العربي الخليج العربي دولي رياضة محليات عربي دولي إقتصاد عربي دولي صحة متابعات محلية صحتك بالدنيا العالم منوعات منوعات ليبية الفن وأهله علوم وتكنولوجيا Type to search or hit ESC to close See all results