مقتل إسرائيليين بصواريخ "حزب الله" في الشمال والمقاومة الفلسطينية تقصف أسدود بجنوب إسرائيل
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
قالت وسائل إعلام إسرائيلية، مساء الأحد إن إسرائيليًين قتلا بصواريخ أطلقها "حزب الله" من لبنان، على شمال إسرائيل.
وأكد الجيش الإسرائيلي في بيان أنه ردا على ذلك شن ضربات مستهدفة ضد مركز قيادة عملياتي ومنشأة عسكرية أخرى تابعة لحزب الله في لبنان.
وقال الجيش الإسرائيلي إن مُستوطنات مسجاف عام وأفيفيم وييرون تعرضت للهجوم، حيث أصابت الصواريخ مناطق غير مأهولة بالسكان، بالإضافة إلى ذلك، واجهت مجتمعات زرعيت وشوميرا وكفار يوفال شمال إسرائيل هجمات من المزيد من الصواريخ الموجهة المضادة للدبابات.
وقصفت فصائل المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، منطقة أسدود في جنوب إسرائيل بالصواريخ في اليوم المئة من العدوان الإسرائيلي على القطاع، فيما يبدو رسالة إلى جيش الاحتلال بأن المقاومة مازالت قادرة على ضرب المدن الإسرائيلية بالصواريخ.
ودوت صافرات الإنذار في منطقة "أسدود"، وأفادت تقارير إسرائيلية بأنه تم إطلاق 6 قذائف صاروخية، مشيرة إلى أنه تم اعتراض إحداها، فيما سقطت 5 في مناطق مفتوحة.
وقالت المقاومة الفلسطينية إن الرشقة الصاروخية على مدينة "أسدود" انطلقت من أماكن توجد بها قوات الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: صواريخ حزب الله لبنان إسرائيل
إقرأ أيضاً:
مقتل 21 مدينا في غارة جوية على الناصر بجنوب السودان
أدى القصف إلى مقتل 17 شخصاً على الفور وأصيب خمسة آخرون، ولم يبقَ على قيد الحياة سوى مصاب واحد، بينما توفي الباقون متأثرين بجراحهم.
التغيير: وكالات
أفاد سكان محليون بحسب راديو تمازج، أن 21 مدنياً على الأقل، بينهم امرأتان وطفلان، قُتلوا في قصف جوي على مدينة الناصر بولاية أعالي النيل مساء الأحد، ولا يزال أحد الناجين في حالة حرجة.
واتهمت السلطات في الناصر، قوات دفاع شعب جنوب السودان والقوات الأوغندية، بتنفيذ غارة جوية استهدفت مناطق سكنية ودمر منازل.
وقال تير شول قاتكوث، أحد قادة “الجيش الأبيض”، لراديو تمازج، إن الضحايا “احترقوا حتى الموت” بعد سقوط عدة قنابل على البلدة الاستراتيجة على الحدود مع دولة إثيوبيا.
وتابع “لقي 17 شخصا حتفهم فورا بعد القصف، وأصيب خمسة آخرون، ولم يبقَ على قيد الحياة سوى مصاب واحد، بينما توفي الباقون متأثرين بجراحهم، وأكد مقتل 21 شخصا في الغارة الجوية حتى الآن”.
بعد القصف الجوي على مدينة الناصر ليلة الأحد، أعلن قائد القوات الأوغندية الجنرال موهوزي كينيروغابا- نجل الرئيس يوري موسيفيني، على وسائل التواصل الاجتماعي أن القوات الأوغندية بدأت عملياتها في جنوب السودان “لدعم” حكومة الرئيس سلفا كير وسط تصاعد حالة عدم الاستقرار.
الأسبوع الماضي، أكدت أوغندا إرسال قوات إلى جنوب السودان، مشيرة إلى مخاوف أمنية تهدد سلطة الرئيس سلفا كير، حليف الرئيس الاوغندي يوري موسيفيني.
من جانبه حثّ إدموند ياكاني، الناشط المدني البارز في جنوب السودان، على وقف فوري لإطلاق النار، ودعا مراقبي السلام إلى التحقيق في الهجوم. قال: “الجرائم ضد الإنسانية تحدث على مرأى من الجميع”.
الأسبوع الماضي تعهد وزير الدفاع في جنوب السودان، الجنرال شول طون بالوك، باستعادة السيطرة على مدينة ناصر، بعد حادث مقتل قائد الجيش وسيطرة الجيش الأبيض على القاعدة العسكرية في الناصر.
لم يتسنَّ لراديو تمازج الاتصال بالمتحدث باسم الجيش اللواء لول رواي كوانق، للتعليق.
الوسومأعالي النيل الناصر اوغندا جنوب السودان جوبا سلفا كير ميارديت موهوزي موسيفيني يوري موسيفيني