بوابة الوفد:
2024-11-24@15:53:26 GMT

باحث: إسرائيل دولة احترفت الكذب وأدمنته

تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT

أكد الدكتور أسامة السعيد، باحث في الشؤون الدولية، إن إسرائيل دولة قامت على الكذب وأدمنته واحترفته على مدى تاريخها.

 

ضياء رشوان: إسرائيل تحاول التهرب من جريمة الحرب والإبادة الجماعية بغزة نتنياهو يتعهد بمواصلة الحرب في غزة تزامنا مع محاكمة إسرائيل أمام العدل الدولية

وقال “السعيد” خلال تصريحاته عبر فضائية “القاهرة الإخبارية”، اليوم الأحد، إن إسرائيل  دولة صنعت بكذبة وأسطورة روجتها في العالم بأنها تقوم من أجل شعب بلا أرض على أرض بلا شعب.

 

وأشار إلى  أن هذه أسطورة زائفة روجتها إسرائيل وصنعتها على مدى سنوات طويلة، وهناك مئات وآلاف الأكاذيب التي روجتها إسرائيل على مدى تاريخها، لافتا إلى  أن إسرائيل لديها أدوات لتزييف الحقائق والكذب وتمريره في العالم، وشهدنا على مدار ال 100 يوم الماضية في هذه المواجهة، والكثير من الأكاذيب المحترفة والزائفة التي سعت إسرائيل صناعتها  وترويجها في العالم.

 

وواصل : "ما شهدناه في دفاع الفريق القانوني الإسرائيلي أمام محكمة العدل الدولية كان متهاتف ويكشف مدى ضعف الحجة الإسرائيلية وعدم وجود أي دوافع أو أدلة قانونية يمكن ترويجها".

 

100 يوم على العدوان الإسرائيلي 

دخل العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة يومه الـ100 وسط دمار وخراب خلفه قصف الاحتلال لكل أرجاء القطاع.

 

وبينما ارتفعت حصيلة ضحايا العدوان من المدنيين الأبرياء في القطاع، زادت أيضا أعداد قتلى جنود الاحتلال المتوغلين في غزة، ما طرح تساؤلا هل غرقت إسرائيل في بحر غزة؟

 

وبعد 100 يوم، لم يحقق رئيس وزراء الاحتلال، بنيامين نتنياهو، حتى الآن ما أعلن عنه بعد عملية طوفان الأقصى في السابع من أكتوبر الأول الماضي، وكأن المعركة في غزة هي معركة نتنياهو الشخصية للاختباء خلف دماء الفلسطينيين خشية على مستقبله السياسي والشخصي.

 

ويبدو أن حكومة الحرب الإسرائيلية تضمحل، وتستنفد أدواتها، إلا من إبادة جماعية انتقام لفشلها وعدم تحقيق أهدافها المعلنة.

 

ووفقا لتقرير مصور لا توجد مؤشرات على اقتراب نهاية العدوان على القطاع، أو الحد منه، إلا أن هناك مؤشرات في الجانب الإسرائيلي تشي بأن نتنياهو غير قادر على قيادة الدولة، علاوة على المطالب المتزايدة الداعية لاستقالته.

 

ولم تستطع إسرائيل، بعد 100 يوم من العدوان، تحرير المحتجزين، أو القضاء على القدرات العسكرية لحركة حماس، ولم تنجح في تهجير سكان غزة إلى سيناء.

 

 

دخل العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة يومه الـ100 وسط دمار وخراب خلفه قصف الاحتلال لكل أرجاء القطاع.

 

وبينما ارتفعت حصيلة ضحايا العدوان من المدنيين الأبرياء في القطاع، زادت أيضا أعداد قتلى جنود الاحتلال المتوغلين في غزة، ما طرح تساؤلا هل غرقت إسرائيل في بحر غزة؟

 

وبعد 100 يوم، لم يحقق رئيس وزراء الاحتلال، بنيامين نتنياهو، حتى الآن ما أعلن عنه بعد عملية طوفان الأقصى في السابع من أكتوبر الأول الماضي، وكأن المعركة في غزة هي معركة نتنياهو الشخصية للاختباء خلف دماء الفلسطينيين خشية على مستقبله السياسي والشخصي.

 

ويبدو أن حكومة الحرب الإسرائيلية تضمحل، وتستنفد أدواتها، إلا من إبادة جماعية انتقام لفشلها وعدم تحقيق أهدافها المعلنة.

 

ووفقا لتقرير مصور لا توجد مؤشرات على اقتراب نهاية العدوان على القطاع، أو الحد منه، إلا أن هناك مؤشرات في الجانب الإسرائيلي تشي بأن نتنياهو غير قادر على قيادة الدولة، علاوة على المطالب المتزايدة الداعية لاستقالته.

 

ولم تستطع إسرائيل، بعد 100 يوم من العدوان، تحرير المحتجزين، أو القضاء على القدرات العسكرية لحركة حماس، ولم تنجح في تهجير سكان غزة إلى سيناء.

 

دخل العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة يومه الـ100 وسط دمار وخراب خلفه قصف الاحتلال لكل أرجاء القطاع.

 

وبينما ارتفعت حصيلة ضحايا العدوان من المدنيين الأبرياء في القطاع، زادت أيضا أعداد قتلى جنود الاحتلال المتوغلين في غزة، ما طرح تساؤلا هل غرقت إسرائيل في بحر غزة؟

 

وبعد 100 يوم، لم يحقق رئيس وزراء الاحتلال، بنيامين نتنياهو، حتى الآن ما أعلن عنه بعد عملية طوفان الأقصى في السابع من أكتوبر الأول الماضي، وكأن المعركة في غزة هي معركة نتنياهو الشخصية للاختباء خلف دماء الفلسطينيين خشية على مستقبله السياسي والشخصي.

 

 

ويبدو أن حكومة الحرب الإسرائيلية تضمحل، وتستنفد أدواتها، إلا من إبادة جماعية انتقام لفشلها وعدم تحقيق أهدافها المعلنة.

 

ووفقا لتقرير مصور لا توجد مؤشرات على اقتراب نهاية العدوان على القطاع، أو الحد منه، إلا أن هناك مؤشرات في الجانب الإسرائيلي تشي بأن نتنياهو غير قادر على قيادة الدولة، علاوة على المطالب المتزايدة الداعية لاستقالته.

 

ولم تستطع إسرائيل، بعد 100 يوم من العدوان، تحرير المحتجزين، أو القضاء على القدرات العسكرية لحركة حماس، ولم تنجح في تهجير سكان غزة إلى سيناء.

 

 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: إسرائيل محكمة العدل الدولية محكمة العدل العدوان الإسرائیلی بعد 100 یوم فی غزة

إقرأ أيضاً:

شهداء وجرحى جراء العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة

غزة - صفا

استشهد 16 مواطنا وأصيب العشرات، الليلة، جراء قصف طائرات الاحتلال الإسرائيلي مناطق متفرقة من قطاع غزة.

وأفاد مراسل وكالة "صفا" باستشهاد 7 مواطنين، بينهم 3 أطفال، وإصابة آخرين جراء استهداف الاحتلال منزلا لعائلة عويضة في حي الزيتون جنوب شرقي مدينة غزة.

وقال مراسل "صفا" إن 3 مواطنين، بينهم امرأتان، استشهدوا وأصيب عدد آخر إثر قصف جوي إسرائيلي استهدف شقة سكنية لعائلة أبو طاقية في محيط السوق الجديد بمخيم النصيرات وسط القطاع، واندلع حريق في المكان.

وفي مخيم خانيونس جنوبا، أوضح مراسلنا أن 6 مواطنين، بينهم طفلان، استشهدوا وأصيب أكثر من 20 جراء قصف الاحتلال منزلا لعائلة أبو سبلة في محيط خيام النازحين.

ومنذ السابع من أكتوبر/ تشرين أول 2023 يشن الاحتلال الإسرائيلي عدوانا همجياً على قطاع غزة خلف عشرات آلاف الشهداء والجرحى والمفقودين، معظمهم أطفال ونساء.

مقالات مشابهة

  • ارتفاع حصيلة الشهداء في غزة إلى 44211 شهيدا منذ بدء العدوان الإسرائيلي
  • باحث في العلاقات الدولية: أفعال إسرائيل في لبنان والضفة والقدس تؤجج الأوضاع|فيديو
  • باحث علاقات دولية: تصرفات إسرائيل في لبنان والضفة والقدس تؤجج الأوضاع
  • باحث: المشهد الحالي ليس في صالح نتنياهو.. وهجمات إسرائيل تؤجج الأوضاع
  • باحث سياسي: قرار «الجنائية الدولية» بشأن اعتقال نتنياهو غير مسبوق
  • 44176 شهيدًا جراء العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة
  • باحث سياسي: إسرائيل لا تحاول تحسين شروطها للتوصل إلى تسوية مع لبنان
  • كاتب صحفي: إسبانيا من الدول المُنصفة لفلسطين وترفض استمرار العدوان الإسرائيلي
  • شهداء وجرحى جراء العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة
  • باحث سياسي: أمريكا لا تريد دعم نتنياهو وجالانت.. لكنها ترغب في الحفاظ على هيبة إسرائيل