بوابة الوفد:
2024-12-25@14:33:51 GMT

باحث: إسرائيل دولة احترفت الكذب وأدمنته

تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT

أكد الدكتور أسامة السعيد، باحث في الشؤون الدولية، إن إسرائيل دولة قامت على الكذب وأدمنته واحترفته على مدى تاريخها.

 

ضياء رشوان: إسرائيل تحاول التهرب من جريمة الحرب والإبادة الجماعية بغزة نتنياهو يتعهد بمواصلة الحرب في غزة تزامنا مع محاكمة إسرائيل أمام العدل الدولية

وقال “السعيد” خلال تصريحاته عبر فضائية “القاهرة الإخبارية”، اليوم الأحد، إن إسرائيل  دولة صنعت بكذبة وأسطورة روجتها في العالم بأنها تقوم من أجل شعب بلا أرض على أرض بلا شعب.

 

وأشار إلى  أن هذه أسطورة زائفة روجتها إسرائيل وصنعتها على مدى سنوات طويلة، وهناك مئات وآلاف الأكاذيب التي روجتها إسرائيل على مدى تاريخها، لافتا إلى  أن إسرائيل لديها أدوات لتزييف الحقائق والكذب وتمريره في العالم، وشهدنا على مدار ال 100 يوم الماضية في هذه المواجهة، والكثير من الأكاذيب المحترفة والزائفة التي سعت إسرائيل صناعتها  وترويجها في العالم.

 

وواصل : "ما شهدناه في دفاع الفريق القانوني الإسرائيلي أمام محكمة العدل الدولية كان متهاتف ويكشف مدى ضعف الحجة الإسرائيلية وعدم وجود أي دوافع أو أدلة قانونية يمكن ترويجها".

 

100 يوم على العدوان الإسرائيلي 

دخل العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة يومه الـ100 وسط دمار وخراب خلفه قصف الاحتلال لكل أرجاء القطاع.

 

وبينما ارتفعت حصيلة ضحايا العدوان من المدنيين الأبرياء في القطاع، زادت أيضا أعداد قتلى جنود الاحتلال المتوغلين في غزة، ما طرح تساؤلا هل غرقت إسرائيل في بحر غزة؟

 

وبعد 100 يوم، لم يحقق رئيس وزراء الاحتلال، بنيامين نتنياهو، حتى الآن ما أعلن عنه بعد عملية طوفان الأقصى في السابع من أكتوبر الأول الماضي، وكأن المعركة في غزة هي معركة نتنياهو الشخصية للاختباء خلف دماء الفلسطينيين خشية على مستقبله السياسي والشخصي.

 

ويبدو أن حكومة الحرب الإسرائيلية تضمحل، وتستنفد أدواتها، إلا من إبادة جماعية انتقام لفشلها وعدم تحقيق أهدافها المعلنة.

 

ووفقا لتقرير مصور لا توجد مؤشرات على اقتراب نهاية العدوان على القطاع، أو الحد منه، إلا أن هناك مؤشرات في الجانب الإسرائيلي تشي بأن نتنياهو غير قادر على قيادة الدولة، علاوة على المطالب المتزايدة الداعية لاستقالته.

 

ولم تستطع إسرائيل، بعد 100 يوم من العدوان، تحرير المحتجزين، أو القضاء على القدرات العسكرية لحركة حماس، ولم تنجح في تهجير سكان غزة إلى سيناء.

 

 

دخل العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة يومه الـ100 وسط دمار وخراب خلفه قصف الاحتلال لكل أرجاء القطاع.

 

وبينما ارتفعت حصيلة ضحايا العدوان من المدنيين الأبرياء في القطاع، زادت أيضا أعداد قتلى جنود الاحتلال المتوغلين في غزة، ما طرح تساؤلا هل غرقت إسرائيل في بحر غزة؟

 

وبعد 100 يوم، لم يحقق رئيس وزراء الاحتلال، بنيامين نتنياهو، حتى الآن ما أعلن عنه بعد عملية طوفان الأقصى في السابع من أكتوبر الأول الماضي، وكأن المعركة في غزة هي معركة نتنياهو الشخصية للاختباء خلف دماء الفلسطينيين خشية على مستقبله السياسي والشخصي.

 

ويبدو أن حكومة الحرب الإسرائيلية تضمحل، وتستنفد أدواتها، إلا من إبادة جماعية انتقام لفشلها وعدم تحقيق أهدافها المعلنة.

 

ووفقا لتقرير مصور لا توجد مؤشرات على اقتراب نهاية العدوان على القطاع، أو الحد منه، إلا أن هناك مؤشرات في الجانب الإسرائيلي تشي بأن نتنياهو غير قادر على قيادة الدولة، علاوة على المطالب المتزايدة الداعية لاستقالته.

 

ولم تستطع إسرائيل، بعد 100 يوم من العدوان، تحرير المحتجزين، أو القضاء على القدرات العسكرية لحركة حماس، ولم تنجح في تهجير سكان غزة إلى سيناء.

 

دخل العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة يومه الـ100 وسط دمار وخراب خلفه قصف الاحتلال لكل أرجاء القطاع.

 

وبينما ارتفعت حصيلة ضحايا العدوان من المدنيين الأبرياء في القطاع، زادت أيضا أعداد قتلى جنود الاحتلال المتوغلين في غزة، ما طرح تساؤلا هل غرقت إسرائيل في بحر غزة؟

 

وبعد 100 يوم، لم يحقق رئيس وزراء الاحتلال، بنيامين نتنياهو، حتى الآن ما أعلن عنه بعد عملية طوفان الأقصى في السابع من أكتوبر الأول الماضي، وكأن المعركة في غزة هي معركة نتنياهو الشخصية للاختباء خلف دماء الفلسطينيين خشية على مستقبله السياسي والشخصي.

 

 

ويبدو أن حكومة الحرب الإسرائيلية تضمحل، وتستنفد أدواتها، إلا من إبادة جماعية انتقام لفشلها وعدم تحقيق أهدافها المعلنة.

 

ووفقا لتقرير مصور لا توجد مؤشرات على اقتراب نهاية العدوان على القطاع، أو الحد منه، إلا أن هناك مؤشرات في الجانب الإسرائيلي تشي بأن نتنياهو غير قادر على قيادة الدولة، علاوة على المطالب المتزايدة الداعية لاستقالته.

 

ولم تستطع إسرائيل، بعد 100 يوم من العدوان، تحرير المحتجزين، أو القضاء على القدرات العسكرية لحركة حماس، ولم تنجح في تهجير سكان غزة إلى سيناء.

 

 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: إسرائيل محكمة العدل الدولية محكمة العدل العدوان الإسرائیلی بعد 100 یوم فی غزة

إقرأ أيضاً:

خبير علاقات دولية: الاحتلال الإسرائيلي ينتهك سيادة الدول وشأنها الداخلي

قال الدكتور أحمد عبد المجيد، خبير العلاقات الدولية، إنّ دولة الاحتلال الإسرائيلي تنتهك سيادة الدول وشأنها الداخلي، وتنفذ الاغتيالات وتتباهى بها ولا تلتزم بالقانونين الدولي والإنساني، فيما يتعلق بتجويع والتهجير للفلسطينيين.

الاحتلال الإسرائيلي يحاول ترهيب القيادة الإيرانية

وأضاف «عبد المجيد»، في لقاء عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ دولة الاحتلال الإسرائيلي تحاول ترهيب القيادة الإيرانية وأذرعها في المنطقة، مثل الحوثيين وحزب الله والفصائل في سوريا، ورغم كل ذلك، فإنها لا تجد من يقف أمامها بسبب غياب العدالة الدولية في هذا الصدد.

وشدد على أن «غياب العدالة الدولية يؤدي إلى صنع نوع من الازدواجية لدى القانون الدولي»، لافتا إلى أنه منذ مؤتمر القاهرة الذي انعقد في أكتوبر 2023، جرى الإعلان عن أن التدخلات الإقليمية على الأراضي العربية تزيد التوترات في المنطقة وتدفع العملية العسكرية إلى المزيد من التداعيات الخطيرة التي تؤثر على استقرار المنطقة العربية.

حل الدولتين هو الحل الرئيسي 

وأكد خبير العلاقات الدولية، أن الحل الرئيسي هو حل الدولتين، لتجنب المزيد من التداعيات والتوترات، مشددا على أهمية إقامة الدولة الفلسطينية على حدود الرابع من يونيو 1967، وهو ما ترفضه دولة الاحتلال الإسرائيلي.

مقالات مشابهة

  • الصحة الفلسطينية: ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة لـ 45361 شهيدًا
  • باحث: نتنياهو يستغل المفاوضات لتمرير الإبادة الجماعية في غزة
  • خبير علاقات دولية: الاحتلال الإسرائيلي ينتهك سيادة الدول وشأنها الداخلي
  • فتح: نتنياهو يستغل ضعف المنظومة الدولية والهيمنة الأمريكية للعدوان على غزة
  • متحدث فتح: نتنياهو يستغل ضعف المنظومة الدولية والهيمنة الأمريكية للعدوان على غزة
  • 445 يوما من العدوان | الاحتلال يحاصر المستشفيات.. والقسام تضرب بقوة
  • خيارات نتنياهو لمواصلة الحروب العدوانية
  • العدوان الإسرائيلي يقتحم بلدة حزما شمال القدس
  • 45317 شهيدًا حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة
  • أستاذ علاقات دولية: نتنياهو سيفشل في تنفيذ مخططه في غزة عاجلا أو آجلا