بحث التحضيرات الاحترازية لبلدية البيضاء بعد السيول
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
الوطن | متابعات
بحث وكيل وزارة الحكم المحلي، أبوبكر الزوي، الخطة الاحترازية التي وضعتها بلدية البيضاء لمجابهة تداولات السيول وتسليط الضوء على التحديات التي تواجهها البلدية حاليًا.
جاء هذا البحث في إطار توجيهات رئيس مجلس الوزراء ورئيس اللجنة العليا للطوارئ والاستجابة السريعة، الدكتور أسامة حماد.
وأقيم الاجتماع الهام بحضور عميد بلدية البيضاء، صفي الدين هيبة، وأعضاء المجلس البلدي، إلى جانب عمداء بلديات شحات وعمر المختار.
وفي تصريحاته، أوضح وكيل الحكومة المحلية أن تعليمات رئاسة الوزراء تهدف إلى استغلال جميع الإمكانيات المتاحة للتصدي للتحديات الناتجة عن السيول وتقديم الدعم للمواطنين في البلدية عند الضرورة.
تم التأكيد خلال الاجتماع على ضرورة توفير التسهيلات اللازمة لتنفيذ الخطة الاحترازية وتعزيز استعداد البلدية لمواجهة أي طارئ.
وفي سياق متصل، شدد الوكيل على أهمية التعاون المشترك بين البلديات المختلفة لتبادل الخبرات وتعزيز قدراتها في التعامل مع التحديات المحتملة.
تعكس هذه الجهود التزام الحكومة بحماية المواطنين وتقديم الدعم اللازم في ظل التحديات البيئية التي تعصف بالمنطقة، وتعزز الشراكة الفعّالة بين الحكومة والهيئات المحلية في سبيل تحسين جودة الحياة للمجتمع المحلي.
الوسوماجراءات احترازية البيضاء الزوي السيول ليبياالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: اجراءات احترازية البيضاء الزوي السيول ليبيا
إقرأ أيضاً:
كريم حسن شحاتة: نشأت في بيت زملكاوي.. وربيت أولادي على حب القلعة البيضاء
أكد الإعلامي كريم حسن شحاتة، أنه ظل يسافر مع والده حتى سن 17 عامًا، مما أثر على استمراريته في التدريبات، خاصة في ما يتعلق باللياقة البدنية والتأسيس الاحترافي منذ الصغر.، مشيرا إلى أنه حين عاد إلى مصر والتحق بالجامعة، كان والده لا يزال يسافر، لكنه بدأ في الاستقرار تدريجيًا في مصر.
وقال كريم حسن شحاتة، خلال لقاء له لبرنامج “خط أحمر”، عبر فضائية “الحدث اليوم”، أنه ربّى أبناءه على حب القلعة البيضاء، تمامًا كما نشأ هو في بيت زملكاوي، مؤكدا أن زوجته وعائلتها أيضًا يشجعون الزمالك بشدة، لكن الأمر لم يكن شرطًا للزواج، بل جاء صدفة.
بسبب تنقلاته المستمرةوتابع الإعلامي كريم حسن شحاتة، أنه كان لاعبًا موهوبًا لكنه واجه صعوبة في الاستقرار داخل مصر بسبب تنقلاته المستمرة مع والده، الذي كان يعمل كمدرب خارج البلاد.