- طواف فرنسا: الهولندي بويلز بطل المرحلة 15 وفينغيغارد يحتفظ بالقميص الاصفر
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن طواف فرنسا الهولندي بويلز بطل المرحلة 15 وفينغيغارد يحتفظ بالقميص الاصفر، ا ف ب الأمة برس2023 07 17 منذ 7 دقيقةفاز الهولندي فاوتر بويلز بالمرحلة الخامسة عشرة للنسخة 110 لطواف .،بحسب ما نشر الأمة برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات طواف فرنسا: الهولندي بويلز بطل المرحلة 15 وفينغيغارد يحتفظ بالقميص الاصفر، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ا ف ب - الأمة برس
2023-07-17 | منذ 7 دقيقة
فاز الهولندي فاوتر بويلز بالمرحلة الخامسة عشرة للنسخة 110 لطواف فرنسا للدراجات الهوائية، فيما واصل الدنماركي يوناس فينغيغارد حامل اللقب تمسكه بالقميص الأصفر وصدارة الترتيب العام.
وقطع بويلز البالغ من العمر 35 عاما مسافة المرحلة البالغة 179 كلم والرابطة بين لي جيتس ولو بيتيكس بزمن 4:40.45 ساعات محققا فوزه الاول في مشاركاته في الطوافات الكبيرة.
كما هو الفوز الثاني في الطواف لفريقه البحرين الحزين لوفاة دراجه السويسري جينو مادر بسبب سقوطه خلال طواف سويسرا في منتصف حزيران/يونيو الماضي.
وتقدم بويلز على البلجيكي فاوت فان أيرت بفارق 2:08 دقيقة، والفرنسي ماتيو بورغودو بفارق 3 دقائق.
وحل فينغيغارد سابعا عشر بفارق ست دقائق واربع ثوان خلف البطل وحافظ على الصدارة بفارق 10 ثوان امام السلوفيني تادي بوغاتشار الذي انهى مرحلة اليوم في المركز السادس عشر بالتوقيت ذاته للدنماركي.
وسيكون يوم الاثنين راحة للدراجين قبل المرحلة الخامسة عشرة المقررة الثلاثاء ضد الساعة على مسافة 22,4 كلم بين باسي وكومبلو.
ترتيب الخمسة الأوائل في المرحلة الخامسة عشرة:
1- الهولندي فاوتر بويلز 4:40.45 ساعات
2- البلجيكي فاوت فان أيرت بفارق 2:08 دقيقة
3- الفرنسي ماتيو بورغودو بفارق 3 د
4- الأميركي لاوسون كرادوك بفارق 3:10 د
5- الإسباني ميكل لاندا بفارق 3:14 د
- الترتيب العام:
1- الدنماركي يوناس فينغيغارد 62:34.17 ساعة
2- السلوفيني تادي بوغاتشار بفارق 10 ثوان
3- الإسباني كارلوس رودريغيس بفارق 5.21 د
4- البريطاني آدم ييتس بفارق 5.40 د
5- الأسترالي جاي هيندلي بفارق 6.38 د
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس طواف فرنسا بفارق 3
إقرأ أيضاً:
أهم عشرة أحداث عالمية في عام 2024
شهد العالم في عام 2024 سلسلة من الأحداث العالمية، التي ستترك بصمة واضحة على مختلف جوانب الحياة البشرية.
فمن الحروب والأزمات الجيوسياسية إلى التطورات التكنولوجية المتسارعة، مرورا بالأحداث والكوارث الطبيعية، لم يكن هذا العام عاديا بأي حال من الأحوال.
في هذا السياق، نستعرض أبرز 10 أحداث شكّلت عناوين الصحف العالمية وساهمت في صياغة واقع العالم لعام 2024، حسب مؤسسة "مجلس العلاقات الخارجية" البحثية الأميركية:
تصاعد الصراعات في الشرق الأوسط: امتدت الحروب الإسرائيلية لتشمل حزب الله وإيران، وشهدت سوريا تغييرا جذريا مع الإطاحة بنظام بشار الأسد القائم منذ فترة طويلة. الانتخابات الرئاسية الأميركية: انسحب جو بايدن من السباق الرئاسي، وتعرض دونالد ترامب لمحاولة اغتيال، وأدين بـ34 جناية، ورغم ذلك، أُعيد انتخابه، عقب فوزه على كامالا هاريس. الكوارث الطبيعية: شهد العالم سلسلة من الكوارث الطبيعية، بما في ذلك الزلازل والفيضانات، التي أثرت على ملايين الأشخاص. التطورات في الذكاء الاصطناعي: شهد عام 2024 تقدما كبيرا في تقنيات الذكاء الاصطناعي، مما أدى إلى تحسين قدرات توليد الصور والنصوص والفيديوهات. الأحزاب الحاكمة تواجه صعوبات كبيرة: شهد عام 2024 موجة من الانتخابات في نحو 80 دولة تمثل أربعة مليارات شخص. الناخبون حول العالم عاقبوا الأحزاب الحاكمة، حيث خسرت أحزاب بارزة في دول مثل الهند، اليابان، وجنوب أفريقيا مقاعدها واضطرت إلى تشكيل حكومات ائتلافية. سباق الفضاء: عام 2024 شهد إنجازات فضائية كبيرة مثل هبوط اليابان على القمر واكتشافات محتملة للحياة على المريخ، لكن المنافسة الجيوسياسية زادت مع اتهام روسيا بوضع أسلحة نووية في الفضاء وزيادة الصين لأقمارها العسكرية. الحرب في أوكرانيا: روسيا تقدمت في الحرب على أوكرانيا، رغم الخسائر البشرية الكبيرة. الدعوات لوقف إطلاق النار مستمرة، لكن شروط فلاديمير بوتين تجعل الحل صعبا حتى الآن. استمرار ارتفاع درجات الحرارة العالمية: سجل 2024 أكثر الأعوام حرارة، مع تأثيرات كارثية مثل الجفاف والكوارث الطبيعية، بينما بقي التقدم في مواجهة التغير المناخي محدودا. الحرب في السودان: استمرت الحرب الأهلية في السودان مع معاناة إنسانية واسعة، تضمنت وفاة آلاف الأشخاص ونزوح الملايين، بينما فشلت الجهود الدولية في التوصل لحل. الاقتصاد الصيني: عودة الصين لاستراتيجية التصدير بعد أزمة كوفيد تسببت بمخاوف من تدمير الصناعات المحلية في الدول المستوردة، مما دفع دولا كالاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة لفرض رسوم جديدة.