إيناس مكي في ضيافة «واحد من الناس».. الليلة
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
يستضيف الإعلامي عمرو الليثي، في الحلقة المقبلة من برنامج «واحد من الناس» الذي يقدمه على شاشة الحياة، الفنانة إيناس مكي، والتي من المفترض أن تكشف عن الكثير من التفاصيل المثيرة حول حياتها الخاصة والفنية.
وأعلن برنامج «واحد من الناس» عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» عن استضافة إيناس مكي، قائلا: «انتظرونا يوم الأحد في واحد من الناس، مع الإعلامي عمرو الليثي في حلقة خاصة ومميزة مع الفنانة إيناس مكي في تمام 10 مساءً».
وتكشف إيناس مكي خلال لقائها مع الإعلامي عمرو الليثي عن أسباب غيابها عن الساحة الفنية لأكثر من 7 سنوات، بالإضافة إلى بسبب عدم تعاونها مع شقيقها الفنان أحمد مكي في عمل فني.
آخر أعمال إيناس مكيويشار إلى، أن إيناس مكي تعيش حالة من الانتعاشة الفنية في الوقت الحالي، خاصة بعد مشاركتها في فيلم اتنين للإيجار الذي عرض على منصة «نتفلكس».
تفاصيل فيلم اتنين للإيجاروتدور أحداث فيلم اتنين للإيجار، في إطار كوميدي، ويبحث العاطلان صفيحة وحمادة عن فرصة عمل مناسبة لكسب قوت يومهما.
اقرأ أيضاًالوادع يا حبيبة.. إيناس مكي تعلن وفاة خالتها «صور»
بعد الهجوم عليها.. إيناس مكي: برقص سطلانة على خيبة العالم والدول
«نهاية إسرائيل قربت».. أول تعليق من أحمد مكي على أحداث غزة | فيديو
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فنانين إيران الفنان أحمد مكي أحمد مكي مع الناس مكي احمد مكي إيناس مكي ايناس الدغيدي برنامج واحد من الناس اعمال ايناس مكي الفنانة ايناس مكي الفنانة إيناس مكي احمد مكي و ايناس مكي ايناس ايناس مكي إيناس مكي في برنامج واحد من الناس إيناس مكي في واحد من الناس واحد من الناس إیناس مکی
إقرأ أيضاً:
مفتي الجمهورية من مسجد مصر: الخطأ في تكفير ألف كافر أهون من قتل مسلم واحد.. فيديو
قال الدكتور نظير عياد، مفتي الجمهورية، إن الاستعلاء ثمة بارزة تؤدي إلى الإعجاب بالرأي والفساد في القول والجرأة في الحكم على الناس.
هل يجوز ترك خطبة الجمعة والاكتفاء بالركعتين مع الإمام؟موضوع خطبة الجمعة اليوم بمساجد الأوقاف على مستوى الجمهوريةوأضاف مفتي الجمهورية، في خطبة الجمعة الأولى من مسجد مصر الكبير بالعاصمة الإدارية الجديدة، بعد ضم المسجد بقرار من الرئيس عبد الفتاح السيسي، إلى وزارة الأوقاف، أن عرض الإسلام بغير حقيقته والدعوة إليه بخلاف ما هو عليه، هي إساءة لهذا الدين.
وأشار إلى أننا عندما نتوقف عند الفكر التكفيري نجد أنفسنا أمام نوع من الغلو والتطرف والتشدد واللامبالاة وسد اليسر أمام الناس وهو ما يتنافى مع طبيعة هذا الدين ويختلف تماما عن مقاصده.
وأكد أن التعرض بالتكفير للمصلين من أهل القبلة والحكم عليهم بالتكفير خطأ وخطر، والخطأ في تكفير ألف كافر أهون من قتل مسلم.
وأضاف أن التكفير يؤدي إلى الاختلاف وهو ما يتعارض لقول الله تعالى (وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا) وقوله تعالى (إِنَّ هَٰذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاعْبُدُونِ).
وتابع: علينا أن نعي هذا الخطر الذي يمكن أن يؤدي إلى استباحة الأموال والأنفس والأعراض وهي من المقاصد الكلية التي لا تستقيم الدنيا بدونها.