أعربت الفنانة نيللي كريم عن سعادتها بتكرار التعاون مع الفنانة يسرا من خلال مسلسل “روز وليلى” الذي يتم عرضه على إحدى المنصات، كتابة كريس كول، ومعالجة درامية لـ رضوى شاهين، وإخراج البريطاني أدريان شيرغولد.

وقالت “كريم”: العمل إلى جانب يسرا له طعم مختلف، رغم مشاركتي لها من قبل في عدة أعمال سابقة أبرزها "سرايا عابدين" على MBC، إلا أن ما يميز "روز وليلى" هو كثرة المَشاهد المشتركة التي تجمعني بها، حيث انه هناك كيمياء مشتركة بيننا، وهو الأمر الذي سيلمسه الجمهور بوضوح وصدق خلال الحلقات".

 

وعن شخصية روز تقول: " روز هي الأكثر مرحًا ورومانسيةً وانفتاحًا على الحياة، وهي طموحة أكثر من ليلى، فـ ليلى من عائلة ثرية وهي ميسورة الحال أبًا عن جد. ولكن في سياق الأحداث، نجد أن كل واحدة منهما تؤثر على الأخرى وتشدّ رفيقتها نحو المغامرة والأكشن طوال الوقت، فتقعان سويًا في المتاعب مرةً تلوَ الأخرى." 

وتضيف نيللي كريم: "يتميز المسلسل بأجوائه الجميلة رغم صعوبة المشاهد. فشخصيتَي روز وليلى صادقتان وشفّافتان جدًا، لذا أذكر أننا بكينا بصدق ولا سيما خلال المشاهد الأخيرة، وتأثرنا كثيرًا لانتهاء التصوير." 

“روز وليلى” بطولة: يسرا، نيللي كريم، أحمد وفيق، تيام قمر، رغد الفيصل، هشام عاشور، عارفة عبد الرسول، وظهور خاص للنجمة أمل رزق، ابراهيم السمان، حسن أبو الروس، مروان يونس، محمد ناصر، فادي خفاجة، ولأول مرة محمد سالم، وآخرين. وضع الموسيقى التصويرية عمرو اسماعيل.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: نيللي كريم يسرا روز وليلى نیللی کریم روز ولیلى

إقرأ أيضاً:

موقع أميركي: اتفاق وقف إطلاق النار تأخر كثيرا لهذا السبب

عندما أعلن الرئيس الأميركي جو بايدن اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، أمس الأربعاء، كرر طوال خطابه أن الاتفاق هو نفسه الذي وضعه على الطاولة في مايو/أيار الماضي، في ما بدا اعترافا بأن الاتفاق كان من الممكن أن يحدث في وقت مبكر، قبل أن يؤدي تأخيره إلى مقتل الآلاف من الفلسطينيين، فضلا عن الأسرى الإسرائيليين، حسب موقع إنترسبت الأميركي.

وأضاف إنترسبت -في تقرير جوناه فالديز- أن بايدن وفي محاولة واضحة منه لحيازة الفضل في الاتفاق بوصفه جزءا من إرثه قبل الخروج من البيت الأبيض، قال: "هذا هو اتفاق وقف إطلاق النار الذي قدمته في الربيع الماضي. لم يكن الطريق إلى هذه الصفقة سهلا. لقد وصلت إلى هذه النقطة بسبب الضغوط التي فرضتها إسرائيل على حماس، بدعم من الولايات المتحدة".

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2صحف عالمية: ضباط إسرائيليون يرون القتال في شمال غزة بلا جدوىlist 2 of 2فايننشال تايمز: السوريون يتذوقون الحرية بعد 50 عاما من "مصانع رعب" الأسدend of list

غير أن الخبراء والأميركيين من أصل فلسطيني ممن كانوا يدافعون عن وقف إطلاق النار، رأوا في خطاب بايدن اعترافا بأن الاتفاق كان من الممكن أن يحدث في وقت مبكر، لتلافي سقوط كثير من القتلى.

اتفاق متأخر

ونقل الموقع عن خالد الجندي، الأستاذ المساعد في جامعة جورج تاون الذي ساعد في التفاوض على الصفقات بين القيادة الفلسطينية وإسرائيل في الماضي، قوله "إن الاتفاق أمر مرحب به بالطبع، لكنه متأخر للغاية. كان من الممكن التوصل إلى هذا قبل 6 أو 7 أشهر".

إعلان

كما صرح رئيس "برنامج فلسطين/ إسرائيل" في المركز العربي بواشنطن يوسف منير بأنه "كان من الممكن أن يتم ذلك في وقت أبكر بكثير من هذا".

لكن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أصر منذ البداية على أن الاتفاق لن يتم قبل تدمير حماس بالكامل، ووصف أعضاء حكومته مقترح الاتفاق بأنه "انتصار للإرهاب"، وعرقل نتنياهو التوصل إلى اتفاق بإدخاله شروطا جديدة، مثل حق جيشه في فحص جميع الفلسطينيين النازحين العائدين إلى شمال غزة ورفضه الانسحاب من ممر فيلادلفيا، وهو ما رفضته حماس ومصر على حد سواء.

وتساءل منير: "لماذا استغرق الأمر 8 أشهر بعد مقترح بايدن؟ السبب هو أن الجانب الإسرائيلي لم يكن مستعدا لقبول هذا الواقع، وكان يريد الاستمرار في إحداث مزيد من الدمار، وكان الأميركيون غير راغبين في الضغط عليه بما فيه الكفاية".

قلق

ورغم ضغط المؤيدين لفلسطين على إدارة بايدن، رفض الرئيس الأميركي ونائبته كامالا هاريس الضغط على إسرائيل، وأكدا استعدادهما لمدها بمزيد من الأسلحة.

وقال منير إن نتنياهو استغل اللحظة السياسية لمواصلة التصرف بإفلات من العقاب، إذ فهم أن هناك حدا لاستعداد بايدن للضغط على الإسرائيليين خلال عام انتخابي، وأعطاه ذلك الوقت والمساحة لفعل كل ما يريده.

وأعرب منير عن قلقه من أن تواصل إسرائيل هجماتها على قطاع غزة بين الأربعاء والأحد، وقال إن "تل أبيب قد تكون لديها رغبة في إحداث ضرر كبير قبل دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ، ردا على الإحباط من فشلها في القضاء على حماس تماما".

وذكر الموقع أن إسرائيل واصلت قصف جنوب لبنان بعد التوصل إلى اتفاق سلام مع حزب الله اللبناني في نوفمبر/تشرين الثاني، ولذلك أعرب الجِندي عن خشيته من أن تستأنف المعارك بعد دخول الصفقة حيز التنفيذ، وأشار إلى صفقات سابقة كان من المفترض أن تحقق سلاما دائما، ولم تحقق أي منها ما كان مقصودا، مثل أوسلو واتفاق واي ريفر وغيرهما.

إعلان

مقالات مشابهة

  • انتهاء فعاليات الدورة الثالثة لنموذج محاكاة سلطات المنافسة العربية
  • عمراني :”أحترم سليماني كثيرا وقام بمشاورتي قبل المغادرة”
  • فاطمة بنت مبارك تشيد بدور المرأة المصرية والاهتمام الذي توليه مصر بالأسرة والمرأة
  • صحف عالمية: اتفاق غزة تأخر كثيرا وإسرائيل فشلت في القضاء على حماس
  • نصر الدين: صناعة الأثاث والأخشاب في مصر تأثرت بالوضع الاقتصادي العالمي
  • موقع أميركي: اتفاق وقف إطلاق النار تأخر كثيرا لهذا السبب
  • أخبار الفن| كريم أبو زيد يعلن وفاة حماه.. تصريح مثير من هاني شاكر عن محمد رمضان
  • يسرا زهرة الرومانسية في حفل زفاف نجل زاهي حواس
  • نائب محافظ دمياط تتابع مشروعات مبادرة "حياة كريمة" و"سكن كريم"
  • أبو العينين يهنئ زاهي حواس بزفاف نجله كريم