شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن كرة القدم ما بين انتماء الماضي واحترافية الحاضر، 8211; غرد الإعلامي حسين ياسين حول الفارق الواضح بين الماضي والحاضر في عالم كرة القدم حيث كان الانتماء هو المحرك .،بحسب ما نشر هاي كورة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات كرة القدم ما بين انتماء الماضي واحترافية الحاضر، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

كرة القدم ما بين انتماء الماضي واحترافية الحاضر

– غرد الإعلامي حسين ياسين حول الفارق الواضح بين الماضي والحاضر في عالم كرة القدم حيث كان الانتماء هو المحرك الرئيسي للكثير من اللاعبين على العكس من العصر الحالي .

جاء في تغريدة الإعلامي حسين ياسين ” سعيد أنني عشت زمن الوفاء الكبير في الكالتشيو، عشت مع الكثيرين أيامه الأخيرة، توتي ومالديني، دل بييرو وزانيتي، زمن كان فيه الانتماء لقميص النادي له طعم مختلف جدًا، تغيرت كرة القدم الآن، حبنا لهذه اللعبة يجعلنا نتقبل كل تغيراتها لكن الماضي كان أجمل بالتأكيد”.

الصورة التي أرفقها الإعلامي حسين ياسين مع التغريدة عبرت عنها بشكل كامل حيث كانت للثنائي لوكاكو وكوادرادو من المشادة التي جمعت بينهما الموسم الماضي .

الفارق أن لوكاكو الذي كان يرتدي قميص الإنتر ، يقترب الآن من اليوفينتوس والعكس بالنسبة لكوادرادو ، ليضرب بالانتماء عرض الحائط حيث أنه حتى مع عدم وجود فرص لاستمرار الثنائي مع أنديتهما السابقة لكن قصة الانتماء لم تكن حاضرة في اختيار الوجهة المقبلة بل بات من الطبيعي أن نرى لاعب يلعب في الميلان ثم ينتقل للإنتر والعكس تحت مسمى الاحترافية .

فلا يوجد الآن مالديني ، توتي أو ديل بييرو جديد لكن لغة المال هي الأساس الحالي لعالم كرة القدم.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

هل الحنين إلى الماضي مفتاح لتحسين الصحة؟

المناطق_متابعات

كشفت دراسة حديثة، أن الحنين إلى الماضي ليس مجرد مشاعر عابرة، بل قد يكون له تأثير إيجابي على الصحة النفسية. فالعودة إلى الذكريات القديمة تعزز الشعور بالدفء العاطفي، وتساعد في تخفيف التوتر والقلق، مما يجعلها أداة نفسية فعالة في مواجهة الضغوط اليومية.

الباحثون، وجدوا أن استعادة لحظات من الماضي تعزز الشعور بالانتماء والرضا عن الذات، كما تحفّز الدماغ على إنتاج مواد كيميائية تحسّن المزاج. لذا، فإن تذكّر الأوقات السعيدة قد يكون وسيلة غير متوقعة لدعم الاستقرار العاطفي.

أخبار قد تهمك العلا تشهد انطلاق معرض “كورتونا أون ذا موف” للتصوير التفاعلي بالعلا 23 فبراير 2022 - 7:42 مساءً

لكن، هل يمكن أن يتحول الحنين إلى سجن نفسي يمنع الإنسان من التقدم؟ وهل هناك حدود صحية لاستدعاء الماضي دون الانغماس فيه؟

مقالات مشابهة

  • غزة - أكثر من 470 شهيدا منذ الثلاثاء الماضي
  • الإعلامي اللبناني نيشان: اسم الفنان أهم بكثير من الألقاب
  • عبدالمحسن سلامة يشيد بموقع صدى البلد وتأثيره الكبير في المشهد الإعلامي
  • مظاهرات في مدن عالمية وموقف اليمن هو الحاضر في المواجهة
  • رويترز: إدارة ترامب أوقفت عمل 7 وكالات أمن قومي مسؤولة عن التصدي للهجمات الإلكترونية الروسية وتضليلها الإعلامي
  • تحرير طابا.. الدبلوماسية المصرية تُحرر آخر شبر من «أرض الفيروز».. تفاصيل المماطلات الإسرائيلية واحترافية لجنة الدفاع في الحصول على حكم تاريخي
  • مركز النيل للإعلام بزفتى ينظم ندوة حول المواطنة وغرس روح الانتماء لدى النشء
  • شاهد بالصورة والفيديو.. طفلة سودانية صغيرة تدهش الفنان أحمد محمد عوض والجمهور الحاضر بحفظها لكلمات أغنية “ظبية المسالمة”
  • خطف السمكة من فم القطة.. قصة مؤثرة في حياة إسماعيل ياسين
  • هل الحنين إلى الماضي مفتاح لتحسين الصحة؟