شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن كرة القدم ما بين انتماء الماضي واحترافية الحاضر، 8211; غرد الإعلامي حسين ياسين حول الفارق الواضح بين الماضي والحاضر في عالم كرة القدم حيث كان الانتماء هو المحرك .،بحسب ما نشر هاي كورة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات كرة القدم ما بين انتماء الماضي واحترافية الحاضر، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

كرة القدم ما بين انتماء الماضي واحترافية الحاضر

– غرد الإعلامي حسين ياسين حول الفارق الواضح بين الماضي والحاضر في عالم كرة القدم حيث كان الانتماء هو المحرك الرئيسي للكثير من اللاعبين على العكس من العصر الحالي .

جاء في تغريدة الإعلامي حسين ياسين ” سعيد أنني عشت زمن الوفاء الكبير في الكالتشيو، عشت مع الكثيرين أيامه الأخيرة، توتي ومالديني، دل بييرو وزانيتي، زمن كان فيه الانتماء لقميص النادي له طعم مختلف جدًا، تغيرت كرة القدم الآن، حبنا لهذه اللعبة يجعلنا نتقبل كل تغيراتها لكن الماضي كان أجمل بالتأكيد”.

الصورة التي أرفقها الإعلامي حسين ياسين مع التغريدة عبرت عنها بشكل كامل حيث كانت للثنائي لوكاكو وكوادرادو من المشادة التي جمعت بينهما الموسم الماضي .

الفارق أن لوكاكو الذي كان يرتدي قميص الإنتر ، يقترب الآن من اليوفينتوس والعكس بالنسبة لكوادرادو ، ليضرب بالانتماء عرض الحائط حيث أنه حتى مع عدم وجود فرص لاستمرار الثنائي مع أنديتهما السابقة لكن قصة الانتماء لم تكن حاضرة في اختيار الوجهة المقبلة بل بات من الطبيعي أن نرى لاعب يلعب في الميلان ثم ينتقل للإنتر والعكس تحت مسمى الاحترافية .

فلا يوجد الآن مالديني ، توتي أو ديل بييرو جديد لكن لغة المال هي الأساس الحالي لعالم كرة القدم.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

حسين خوجلي: أدروب ولوف (وخزة)

يبدو أن الحكومة لم تنتقي من الأدب البجاوي الثر والعميق إلا طرفة (أدروب ولوف) فقد آثرت عبر الخلق السوداني الذي يجيد موهبة استسهال المكوث البقاء العدمي بين يدي (المالح) هناك.

صدقوني إن لم تحزم الشرعية امتعتها وتعود بقلبٍ آمن إلى الخرطوم رغم المخاطرة، فقريباً سوف نجد القضارف مطمورة الفترينة السودانية الملاذ الوحيد لجياع ملايين السودانيين، قد حزمت امتعتها وغادرت إلى بورتسودان.

تُرى اذا كان الشرق الأقصى هو اقسى الأمنيات للمدن القلقة المهاجرة فماذا تفعل مدينة الثغر عند بزوغ الفجر؟

حسين خوجلي

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • ياسين في اليوم العالمي لمكافحة الفساد: للالتزام بمعايير الشفافية في فترة إعادة الإعمار
  • فربق دلفي يختبر ثنائي ستارز أوف إفريقيا تحت قيادة ربيع ياسين
  • نائب أمير مكة المكرمة: استضافة المملكة للمنتخبات المشاركة في كأس العالم يؤكد قدرتها على تنظيم المحافل العالمية باقتدار واحترافية
  • حسين خوجلي: أدروب ولوف (وخزة)
  • ياسين بحث مع مدير صندوق قطر للتنمية في الحاجة لتأهيل الخدمات الاساسية
  • ياسين شكر الهلال الأحمر القطري على الدعم الإنساني للنازحين
  • الساروت.. الحاضر الغائب في الذاكرة السورية
  • ياسين يتابع الأعمال النهائية لإحلال وتجديد موقف الغنايم/أسيوط
  • ياسين: لتطبيق الـ1701 وانتخاب رئيس غير محسوب على احد
  • متحف عجمان.. أصالة الماضي وتطور الحاضر