وزارة التربية أولها.. النائلي: الفصل التشريعي الحالي سيشهد استجواب وزراء ورؤساء هيئات
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
الأحد, 14 يناير 2024 7:20 م
خاص/ المركز الخبري الوطني
كشف عضو مجلس النواب فيصل النائلي، اليوم الاحد، عن وجود نيّة لاستجواب بعض الوزراء ورؤساء الهيئات في الحكومة.
وقال النائلي في حديث لـ/ المركز الخبري الوطني/،” ستكون هناك استجوابات لبعض الوزراء ورؤساء الهيئات لان مجلس النواب اعطى الوقت الكافي لكل الوزراء والحكومة لإكمال برنامجها الذي عرضته على مجلس النواب وتم التصويت عليه”.
واضاف انه” لاتوجد اي حجة على اي وزارة تعثرت في اداء عملها وواجباتها تجاه المواطن”، مبيناً ان” الفصل التشريعي الحالي سيشهد اكثر من استجواب لعدد من الوزارات”.
وأكد النائلي انه” سيتم استجواب وزين التربية من قبلنا وربما هناك وزير اخر اذا لم يُنفذ بعض من واجباته”.
8190a996-de07-4dcd-b9b6-0d3512bba2d7
المصدر: المركز الخبري الوطني
إقرأ أيضاً:
رئيس وزراء إسبانيا يدعو للاعتراف بدولة فلسطين وإنهاء الاحتلال
دعا رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز، اليوم، دول العالم للاعتراف بدولة فلسطين والعمل على منحها عضوية كاملة بالأمم المتحدة وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي.
وأكد سانشيز، خلال مشاركته في اجتماع مؤتمر الاشتراكية الدولية، بالعاصمة المغربية الرباط، أهمية "تحقيق سلام عادل وشامل في منطقة الشرق الأوسط".
وشدد على ضرورة "تضافر الجهود لمواجهة الأزمات المتفاقمة في مناطق مختلفة من العالم وخاصة في فلسطين".
وقال سانشيز: "يجب إنهاء الاحتلال الإسرائيلي وتمكين الشعب الفلسطيني من إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، في إطار حل الدولتين".
وأضاف: "علينا أن ننهي معاناة الفلسطينيين ونضع حداً للحصار والتضييق على حياة المدنيين".
وفي مايو الماضي، اعترفت إسبانيا وأيرلندا والنرويج رسميا بدولة فلسطين. وقال سانشيز من أمام مقر رئاسة الوزراء في مدريد، في خطاب متلفز: "هذا قرار تاريخي له هدف وحيد، وهو مساعدة الإسرائيليين والفلسطينيين على تحقيق السلام".
وأضاف أن الاعتراف بدولة فلسطين "قرار لا نتبناه ضد أي طرف، خاصة إسرائيل، وهو شعب ودود نكن له احتراما وتقديرا، ونرغب في أفضل علاقة ممكنة معه".
ودعا سانشيز إلى وقف إطلاق نار دائم، وإلى زيادة المساعدات الإنسانية إلى غزة، وإلى إطلاق سراح الرهائن، الذين تحتجزهم حماس منذ 7 أكتوبر.
كما كشف أن بلاده ستعترف بدولة فلسطينية "تشمل قطاع غزة والضفة الغربية وموحدة تحت إدارة السلطة الوطنية الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية".
وأشار إلى أن إسبانيا "لن تعترف بأي تغييرات على الحدود الفلسطينية بعد عام 1967 ما لم يتفق على ذلك جميع الأطراف".