يبدأ منتخب ماليزيا المصنف 130 عالميًا مشواره في كأس آسيا غدًا، بهدف تجاوز كابوس 2007 والارتقاء بمكانته قاريا، عندما يواجه المنتخب الأردني في مباراته الافتتاحية بالمجموعة الخامسة على استاد الجنوب في الدوحة.

وقال المدرب كيم بان جون إن فريقه هاريماو مالايا، الذي يضم 14 لاعبًا متجنسًا، واثق من إعادة كتابة التاريخ.

ووضع الكوري الجنوبي هدفا لماليزيا للوصول إلى الدور الثاني من كأس آسيا للمرة الأولى في أربع مباريات.

تصريحات مدرب منتخب ماليزيا

وقال بان جون في المؤتمر الذي يسبق المباراة هنا اليوم: "فريقنا جاهز للمباراة الأولى أمام الأردن غدًا، وبينما تشتهر ماليزيا بجمالها وشعبها الودود، أريد أن أظهر أن هذا البلد لديه فريق كرة قدم جيد جدًا".

وأضاف "لقد تدرب الفريق معًا لمدة ثلاثة أسابيع لهذه المهمة. وقد ساعدتنا الدورات في التغلب على العقبات وإصلاح أوجه القصور ".

مدرب ساحل العاج: نعرف نقاط قوة نيجيريا هوانج هي تشان قبل مواجهة البحرين: نرغب في الوصول إلى النتيجة التي نستحقها

وتابع:" هدفنا هو الوصول إلى دور الـ16 من مجموعتنا، وبعد ذلك سنضع أنظارنا أعلى ".

وأضاف بان غون أن ماليزيا لا تخشى الأردن، مشيرًا إلى الانتصارات التي حققتها على المنتخبات الآسيوية ذات التصنيف الأعلى في الأشهر الأخيرة.

وقال بان جون: "لقد لعبنا مع فرق على نفس مستوى الأردن. ستكون لحظة تاريخية أخرى إذا فزنا على الأردن".

وأضاف "في حين أن كوريا الجنوبية هي أقوى فريق في المجموعة، فإن الأردن والبحرين لديهما بعض المزايا لأن البطولة تقام في الشرق الأوسط  ".

واختتم "ومع ذلك، أعتقد أن ماليزيا ستحتل المركزين الأول والثاني في المجموعة وتتأهل لدور الـ16 ".
 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: منتخب ماليزيا مدرب ماليزيا مدرب منتخب ماليزيا كأس آسيا

إقرأ أيضاً:

دعوة لصناعة لوبي سوداني بالولايات المتحدة خدمة لأجندتنا الوطنية

أود أن أتوجه بالشكر الجزيل لك كصاحب لهذه الفكرة الملهمة التي تمثل بحق تفكير عميق في أحوال السودانيين الشباب ولك اخي المهندس بكري كل الامتنان والاحترام
، التي جاءت في توقيت حساس للجالية السودانية في الولايات المتحدة. هذه الفكرة تلهمنا جميعًا للتفكير خارج الصندوق والعمل على تحقيق مستقبل أفضل لأجيالنا القادمة من خلال الاستفادة من الفرص المتاحة في الولايات المتحدة. طرح فكرة بناء لوبي سوداني قوي والاستثمار في رأس المال البشري يعكس رؤية استراتيجية ستؤثر بشكل إيجابي على وضع السودانيين في المجتمع الأمريكي.
في ظل التحديات الراهنة التي تواجه الجالية السودانية، خاصة مع تزايد أعداد المهاجرين إلى الولايات المتحدة بسبب الحرب العبثية في السودان، يجب أن نتبنى رؤية بعيدة المدى لتعزيز وجودنا وتأثيرنا في هذه البلاد. عدد السودانيين في الولايات المتحدة قد يفوق النصف مليون، لكنهم حتى الآن يفتقرون للتنظيم السياسي والاقتصادي الذي يجعلهم قوة مؤثرة على الساحة الأمريكية، كما هو الحال مع الجاليات الكوبية، الصومالية، والآسيوية.
لتعزيز تواجدنا، علينا النظر إلى ما حققته الجاليات الأخرى، مثل الجالية اليهودية والآسيوية، الذين نجحوا في دخول عالم الدولة العميقة وصناعة القرار في أمريكا من خلال الاستثمار في التعليم العالي، وخاصة في جامعات النخبة الأمريكية التي تصنع قادة المستقبل. وقد لعبت هذه الجامعات دورًا محوريًا في تخريج نخب سياسية واقتصادية تدير الشركات الكبرى والمراكز البحثية، وتؤثر بشكل مباشر في السياسات الداخلية والخارجية للولايات المتحدة.
السودانيون في الولايات المتحدة يمكنهم الاستفادة من تجارب الجاليات الأخرى بالتركيز على تعليم أبنائهم منذ مراحل مبكرة، وتنميتهم في المجالات الرياضية والفنية والتطوعية التي تعتبر ضرورية لدخول الجامعات النخبوية. كما يمكن للناجحين من السودانيين في المناصب العليا داخل الشركات الأمريكية والحكومات الفدرالية أن يلعبوا دورًا محوريًا في دعم هذه الرؤية من خلال تشكيل شبكات دعم للشباب السودانيين.
أهمية السودانيين في المناصب المهمة
الاستفادة من السودانيين الذين وصلوا إلى مواقع متميزة في الشركات الكبرى والحكومات الفدرالية هو مفتاح نجاح هذا المشروع. يمكنهم أن يكونوا وسطاء بين الجالية السودانية والنظام السياسي والاقتصادي الأمريكي، يوجهون الشباب، ويفتحون لهم الأبواب للحصول على الفرص الأكاديمية والمهنية. كما يمكن لهؤلاء الأفراد قيادة جهود تشكيل اللوبي السوداني، الذي سيعمل على تعزيز حقوق الجالية السودانية والتأثير في السياسات الأمريكية تجاه السودان.
وإذا أردنا أن نرى جالية سودانية مؤثرة وقوية في الولايات المتحدة، علينا الاستثمار في التعليم، وتكوين شبكات دعم لأبنائنا، والاستفادة من السودانيين في المناصب العليا لدعم هذه المساعي. بناء اللوبي السوداني يتطلب جهدًا جماعيًا، يبدأ من الأسرة وينتهي في الجامعات والمؤسسات، مع العمل المتواصل لتحقيق الحلم الكبير بأن نكون قوة مؤثرة في المجتمع الأمريكي، تمامًا كما فعلت الجاليات الأخرى.
حقيقة لقد حاولنا ولا زالت أحاول لوحدي لصناعة هذا اللوبي لو في ولاية واشنطون فقط وعلينا طرح هذه الفكرة علي اكبر نطاق
ولك مني كل التحيا والاحترام

zuhair.osman@aol.com  

مقالات مشابهة

  • حسام المندوه: الفوز بالسوبر الإفريقي لا يمكن أن ينسينا أزمات الزمالك
  • استدعاء نجل إبراهيموفيتش لأول مرة إلى منتخب السويد للشباب
  • مستشارة الإمام الأكبر: أبناء ماليزيا وطلابها الوافدين يحظون بمكانة خاصة في قلب الأزهر
  • مدرب الأهلي السعودي يشيد بأداء فريقه بعد الفوز على الوصل الإماراتي
  • الاتحاد الآسيوي لكرة القدم يعلن قائمة المرشحين للفوز بجوائزه السنوية
  • تعرف على نظام دوري المؤتمر الأوروبي الجديد
  • تشيلسي أمام جينت.. تعرف على نظام دوري المؤتمر الأوروبي الجديد
  • ملك الأردن يرجئ افتتاح مجلس النواب الجديد إلى هذا التاريخ
  • مدرب منتخب الشاطئية يطالب الجبلاية بتوفير مباريات ودية
  • دعوة لصناعة لوبي سوداني بالولايات المتحدة خدمة لأجندتنا الوطنية