المسلة:
2025-01-11@02:21:58 GMT

بكين: تايوان لم تكن يوما بلدا ولن تكون

تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT

بكين: تايوان لم تكن يوما بلدا ولن تكون

14 يناير، 2024

بغداد/المسلة الحدث: أكد وزير الخارجية الصيني وانغ يي، اليوم الأحد، أن تايوان التي تتمتع بحكم ذاتي “لم تكن يوماً بلدا” ولن تكون، محذّرا من أي خطوات نحو استقلالها، وذلك غداة انتخابات رئاسية انتهت بفوز مرشح مؤيد للاستقلال.

وقال وانغ خلال مؤتمر صحفي في القاهرة: “تايوان لم تكن يوما بلدا. لم تكن كذلك في الماضي، وبالتأكيد لن تكون كذلك في المستقبل”.

وحذّر من أنه “في حال فكّر أحد في جزيرة تايوان بالمضي نحو الاستقلال، سيكون ذلك محاولة لتقسيم الصين، وسيتم بالتأكيد معاقبتهم بشكل قاسٍ من قبل التاريخ والقانون”، مؤكدا أن أي محاولة لذلك ستبلغ “طريقا مسدودا”.

وأعلنت الصين، الأحد، رفضها لتهنئة اليابان وأميركا للرئيس التايواني الجديد.

ومع وصول تشينغ – تي إلى رئاسة تايوان، أصبح مصير العلاقات بين الولايات المتحدة والصين معلقا عليه الآن، لا سيما مع تصريح الأخيرة بعدم رضاها عن الرئيس الجديد الذي تعتبره “الصبي المدلل لحركة الاستقلال التايوانية”.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

المصدر: المسلة

كلمات دلالية: لم تکن

إقرأ أيضاً:

كيف تكون إيجابيا؟

ويبدأ النقاش بين صالح النواوي، وهو صانع محتوى مصري و3 شباب داخل مقهى "قهوة النواوي" حول التنمية البشرية والإيجابية، وقضايا النجاح والفشل.

ويثير النواوي مع ضيفه الفنان الكوميدي مسألة الإيجابية المزيفة، ويقول له إن كل الناس باتت إيجابية، ليوافقه الضيف هذا الرأي، لكنه يخبره أن هذه الإيجابية المزيفة أحيانا تنجح مع الشخص وأحيانا لا، فلا يمكن أن يكون الشخص الذي يعاني من التعب ينصح غيره بأن يكونوا إيجابيين.

ويعتبر ضياء عليان أن الشخص الإيجابي يتعب غيره، والشيء نفسه بالنسبة للإنسان السلبي، ومن صفات الشخص الإيجابي أنه لا يتحمل حياته فيريد أن يعيش حياة غيره، ولذلك يتدخل في شؤون غيره، وفقا لضيف البرنامج.

وينصح الفنان والكوميدي الفلسطيني الأردني الشخص بأن يكون طبيعيا وعاديا، لا إيجابيا فوق اللزوم ولا سلبيا فوق اللزوم.

ويشير النواوي إلى أن الإيجابية تجعل الشخص يكون أحيانا متدخلا فيما لا يعنيه، فيسأل غيره عن أمور غيره، ويقول إن الشخص الإيجابي الذي يعطي النصائح والدروس لغيره لا يهتم ولا يكترث بالأمور العامة التي يفترض أنها تعنيه.

ويتطرق إلى فكرة المشاركة في الإيجابية، حيث يتفق عدة أشخاص مثلا على عدم شراء منتج يدعم كيان مغتصب، فالمقاطعة هنا تقلل قوة المنتج، وتجعل من الشخص إنسانا يشعر بمن حوله، ولا يعيش في جو الضحك واللعب والاكتفاء بالمشاركة عبر وسائل التواصل الاجتماعي.

إعلان 9/1/2025

مقالات مشابهة

  • بكين: نتواصل مع الصحة العالمية حول تفشي فيروس HMPV بالصين
  • وزير خارجية الصين: بكين وأبوجا قدمتا مثالًا للتضامن والتعاون بين دول الجنوب العالمي
  • “إن إم دي سي إينيرجي” تفوز بعقد في تايوان بقيمة 1.136 مليار دولار
  • أهالي جنود الاحتلال لنتنياهو: لن نسمح أن تكون غزة مقبرة لأبنائنا
  • «إن إم دي سي إينيرجي» تفوز بعقد في تايوان بقيمة 1.136 مليار دولار
  • "غارديان": المعاناة في غزة لا ينبغي أن تكون حتمية
  • قنصل الصين بالإسكندرية: 40% من استثمارات قناة السويس بعام 2024 من بكين
  • كيف تكون إيجابيا؟
  • الصين: سنعمل مع دول أفريقيا لبناء الحزام الشمسي الأفريقي وتحقيق التنمية الخضراء
  • الصين وإفريقيا تطلقان الحزام الشمسي لقيادة الثورة الخضراء