“دومة” يناقش الخطة المستقبلية لعام 2024 وتقييم العمل في الإدارات
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
الوطن|متابعات
عقدت وزارة الموارد المائية بالحكومة الليبية اجتماعًا هامًا اليوم برئاسة الوزير محمد دومة، بحضور مدراء الإدارات في الوزارة لمناقشة الخطة المستقبلية لعام 2024 وتقييم العمل في الإدارات.
واستعراض الاجتماع التقدم المحرز في مجال إدارة الموارد المائية خلال العام الماضي، وتحديد الإنجازات التي تم تحقيقها والتحديات التي واجهت الوزارة في سبيل تحقيق أهدافها.
وبحث الخطة المستقبلية لعام 2024 وتحديد الأهداف والمبادرات المستقبلية التي ستضطلع بها الوزارة لتحقيق التطور والتقدم في قطاع الموارد المائية مؤكدا على أهمية توفير الاحتياجات المالية والموارد البشرية والتقنية اللازمة لتنفيذ الخطة المستقبلية بنجاح.
وفي إطار تقييم الأداء، تمت مراجعة عمل الإدارات المختلفة في الوزارة، حيث تم تحليل النتائج المحققة وتحديد التحديات التي تواجه كل إدارة على حدة.
الوسومالحكومة الليبية الخطة المستقبلية ليبيا محمد دومة وزارة الموارد المائيةالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: الحكومة الليبية الخطة المستقبلية ليبيا محمد دومة وزارة الموارد المائية الخطة المستقبلیة الموارد المائیة
إقرأ أيضاً:
“الأونروا”: إمدادات الغذاء التي تدخل غزة لا تلبي 6% من حاجة السكان
المناطق_واس
أكدت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا” أن ما يسمح الاحتلال الإسرائيلي بإدخاله عبر المعابر، من الدقيق والمواد الغذائية، لا تلبي 6% من حاجة السكان، الأمر الذي تسبب بأزمة حادة، خاصة في الحصول على الخبز، إذ أدى ذلك إلى إغلاق معظم المخابز جنوب قطاع غزة.
أخبار قد تهمك “الأونروا”: تأخر وصول الوقود والطحين إلى قطاع غزة أدى إلى تفاقم الأزمة 21 نوفمبر 2024 - 5:31 مساءً “الأونروا”: مليون نازح لم يتلقوا مساعدات غذائية الشهر الماضي في جنوب قطاع غزة 8 سبتمبر 2024 - 11:48 صباحًا
وأوضحت “الأونروا” أن أكثر من مليوني نازح في قطاع غزة، يحاصرهم الجوع والعطش والمرض والخوف، وأن الحصول على وجبات الطعام أصبح مهمة مستحيلة للأسر في القطاع.
وأشارت إلى أن أوضاع النازحين في خيام النزوح ومراكز الإيواء مأساوية، في ظل الجوع والبرد، وعدم قدرة المنظمات الدولية على تلبية حاجات النازحين، إثر شح الطعام والغذاء، مطالبة بفتح كامل للمعابر، وإدخال ما يحتاجه السكان للحد من المجاعة، التي فاقمت حالات سوء التغذية والأمراض المتعددة.