أكد ريجوبرت سونج، المدير الفني لمنتخب الكاميرون، أن منتخب بلاده يسعى إلى  إعادة كتابة التاريخ خلال كأس أمم إفريقيا، كوت ديفوار وتحقيق اللقب مثلما سبق وأن فعله الجيل السابق في نسخة 1984، والتى أقيمت في كوت ديفوار.

 

قال سونج في المؤتمر الصحفي للقاء غينيا والذي نشره الكاف على حسابه الرسمي: " كنا أبطال في سنة 1984، وأظن أنه لا يجب أن ننسى التاريخ ، فزنا بأول القابنا في كوت ديفوار، ولهذا زرنا قبر الرئيس الأول لكوت ديفوار عند قدومنا إلى هنا".

 وأضاف: "هدفنا الذهاب بعيدا في المنافسة، ولما لا نعيد التاريخ ونكرّر إنجاز سنة 1984، لم نأت من أجل المشاركة فقط".

 وتابع سونج: "المباريات الأولى في مثل هذه المنافسات تكون مهمة جدا، سنكون جاهزين للقاء، كل المنتخبات التي تشارك في المنافسة تأتي بأهداف معينة، غينيا منتخب جيد، ونحن أيضا نعلم من سنواجه، وسنقدم كل ما لدينا لترجمة ما عملنا من أجله على أرضية الميدان".

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الكاميرون أمم إفريقيا

إقرأ أيضاً:

اكتشاف مستوطنة في المغرب يعيد كتابة تاريخ شمال إفريقيا

#سواليف

اكتشف #علماء #الآثار في #المغرب بقايا #مستوطنة يعود تاريخها إلى 4200 عام، أي قبل وصول #الفينيقيين إلى المنطقة، وهو اكتشاف مفاجئ، لأن المنطقة كانت تعد غير مأهولة في ذلك الوقت.

وعرف الفينيقيون باستيطانهم #شمال_إفريقيا وحروبهم لاحقا ضد روما، لكن #الحفريات الجديدة في موقع “كاش كوش” الأثري تكشف أن شمال غرب المغرب كان مأهولا قبل وصول الفينيقيين بنحو 800 عام.

وتتحدى هذه الاكتشافات “فكرة أن شمال غرب إفريقيا كان أرضا بلا سكان قبل وصول الفينيقيين”، كما كتب فريق البحث في الدراسة التي نشرتها مؤخرا مجلة “أنتيكويتي”.

مقالات ذات صلة بعد مقتل العشرات .. باكستان تعلن انتهاء مواجهة مع خاطفي قطار 2025/03/13

كما تشير الحفريات إلى أن الفينيقيين لم يستولوا على الموقع فحسب، بل اندمجت ثقافتهم مع الثقافة المحلية. فقد بنى السكان القدماء منازل باستخدام مزيج من الأساليب المعمارية الفينيقية والمحلية.

وأقدم دليل على الاستيطان في “كاش كوش” يعود إلى الفترة بين 2200 و2000 قبل الميلاد، حيث عثر الباحثون على ثلاث قطع من الفخار وعظم بقرة وحجر مشظى قد يكون جزءا من أداة حجرية. ومع ذلك، لا يعرف ما إذا كانت هناك مستوطنة دائمة في ذلك الوقت، كما أوضح حمزة بن عطية، الباحث في جامعة برشلونة والمؤلف الرئيسي للدراسة.

وبدأت مرحلة جديدة من الاستيطان البشري في الموقع نحو 1300 قبل الميلاد، عندما عاد البشر إلى “كاش كوش” وحولوها إلى مستوطنة مزدهرة.

واكتشف علماء الآثار بقايا منازل بنيت بتقنية تعرف باسم “البناء بالخشب والطين”، حيث تستخدم إطارات خشبية تملأ بمواد طينية.

وقد ساهم تنوع المحاصيل الزراعية، مثل الشعير والقمح والفاصوليا والبازلاء، في ازدهار الموقع. كما عثر على أكثر من 8000 عظمة حيوانية، ما يشير إلى تربية الماشية والأغنام والماعز.

وتغير الموقع حوالي 800 قبل الميلاد، مع وصول الفينيقيين. وظهرت الفخاريات الفينيقية، وتطورت هندسة المنازل لتصبح مبنية على قواعد حجرية، وهي تقنية فينيقية. وهذا يشير إلى حدوث “تمازج” بين الثقافة المحلية والفينيقية، كما كتب الفريق في الدراسة.

وتم التخلي عن “كاش كوش” حوالي 600 قبل الميلاد دون أي دليل على عنف أو غزو. وفي تلك الفترة، كانت قرطاج، الواقعة في تونس، تزداد قوة، ما قد يكون جعلها مركز جذب للسكان الذين تركوا مواقع مثل “كاش كوش”. ولكن، أدى توسع قرطاج إلى صراعات مع القوى الأخرى في المنطقة ودخلت لاحقا في سلسلة حروب مع الجمهورية الرومانية أدت إلى تدميرها عام 146 قبل الميلاد. ومع توسع روما في البحر المتوسط، سيطرت على المدن الفينيقية في المنطقة، ما أدى إلى نهاية الوجود الفينيقي كقوة مستقلة في المنطقة.

مقالات مشابهة

  • “السودان والصومال” ترامب لم يتراجع.. الولايات المتحدة تقترح تهجير سكان غزة إلى أفريقيا
  • بعد اعتزاله في 2023.. الحارس كورتوا يعود لقائمة منتخب بلجيكا
  • بعد اعتزله في 2023.. الحارس كورتوا يعود لقائمة منتخب بلجيكا
  • استعدادا لأمم أفريقيا.. منتخب مصر للناشئين 2008 يخوض وديتين أمام ليبيريا وتنزانيا
  • منتخب مصر للناشئين 2008 يخوض وديتين أمام ليبيريا وتنزانيا استعدادا لأمم أفريقيا
  • اكتشاف مستوطنة في المغرب يعيد كتابة تاريخ شمال إفريقيا
  • شركة بي واي دي تكشف عن طرازها الجديد سونج بلس 2025
  • منتخب الناشئين يدخل معسكرًا مغلقًا غدًا استعدادًا لأمم أفريقيا
  • منتخب الناشئين يدخل معسكرًا مغلقا غدًا استعدادا لأمم أفريقيا
  • استعدادا لأمم أفريقيا.. فادى وائل حارس المصري ضمن قائمة منتخب مصر للناشئين