مد باب الاشتراك فى مشروع علاج الصحفيين 2024.. اعرف التفاصيل
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
أعلنت لجنة الرعاية الاجتماعية والصحية، بنقابة الصحفيين، عن مد الاشتراك بمشروع العلاج 2024، للصحفيين وأسرهم حتى 31 يناير 2024م، بعد أن كان من المقرر أن ينتهي في 18 يناير الجاري.
مشروع علاج الصحفيين 2024وأوضحت النقابة، مد مشروع علاج الصحفيين 2024 حتى يوم 31 يناير الجاري، وذلك على النحو التالي:
أولًا: العمل سيكون على فترتين، تبدأ الفترة الصباحية من العاشرة صباحًا حتى الثالثة عصرًا، والفترة المسائية من الرابعة عصرًا حتى السابعة مساءً.
ثانيًا: مُتاح تجديد الاشتراك، خصمًا من بدل التكنولوجيا والتدريب لكل الزملاء المشتركين من الصحف الحزبية والخاصة، بتحرير وإرسال صورة استمارة الاشتراك عبر واتساب، كما يمكنهم التعديل بالحذف، أو الإضافة بموجب مستند، على رقم (01099756266)
ثالثًا: الزملاء بالصحف القومية، يُجدد الاشتراك لمَن يرغب، بناءً على خطاب يحصل عليه الزميل موجهًا إلى مؤسسته لإحضار موافقة على تحويل قيمة الاشتراك على ثلاثة أقساط شهرية مع الأخذ فى الاعتبار أن الخدمة ستتوقف حال تأخر إرسال المؤسسات القومية لقيمة الأقساط الثلاثة شهريًا فى موعدها.
تجديد الاشتراك في مشروع العلاجرابعًا: مُتاح تجديد الاشتراك للأعضاء من الأساتذة الأفاضل بجدول المعاشات، خصمًا من المعاش على ثلاثة أشهر تخفيفًا عنهم، بإرسال الاستمارة عبر رقم واتسآب (01099756266).
خامسًا: الصحفيون الراغبون فى الاشتراك المُباشر يمكنهم الحضور للنقابة للسداد بالخزينة، أو تحرير طلب التقسيط، أو إرسال مندوب من كل مؤسسة لإتمام إجراءات الاشتراك.
سادسًا: الصحفيون الراغبون فى الاشتراك للمرة الأولى، عليهم التقدم مباشرة لإدارة المشروع بالمستندات المطلوبة للاشتراك للمرة الأولى.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مشروع علاج الصحفيين 2024 مشروع العلاج مشروع العلاج 2024 مشروع علاج الصحفيين
إقرأ أيضاً:
مؤشرات وول ستريت تسجل أطول موجة مكاسب متواصلة منذ يناير
اختتمت مؤشرات الأسهم الأميركية أسبوعاً قوياً لتحقق مكاسب بعدما عوّض ارتفاع أسعار أسهم الشركات الأكثر نفوذاً في وول ستريت الإشارات المتضاربة حول مدى التقدم في المفاوضات التجارية مع الرئيس دونالد ترمب.
أدى ارتفاع أسعار أسهم الشركات الكبرى إلى صعود مؤشر "إس آند بي 500" (S&P 500) متخطياً مستوى 5500 نقطة، مسجلاً أطول فترة من الصعود المتواصل منذ يناير. قفز سعر سهم "تسلا" بنسبة 9.8% في حين ارتفعت أسهم "ألفابت" بفضل نتائج أعمالها القوية. ولفترة وجيزة، فقدت الأسهم الزخم بعد أن أشار ترمب إلى أنه من غير المرجح تأجيل فرض الرسوم الجمركية المتبادلة، وتصريحاته بأنه لن يُلغي الرسوم الجمركية على الصين دون "مقابل مادي". وارتفعت السندات والدولار.
قال مارك هاكيت من شركة "نيشن وايد" (Nationwide): "لقد شهدت الأسواق انتعاشاً مدهشاً"، و"بينما تتلاشى المخاوف من أزمة شبيهة بعامي 2008 و2020، فإن العودة إلى القمم القياسية لن تكون سهلة. تُظهر الأسواق مرونة، لكنها لا تزال تواجه نفس التحديات المستمرة، بما في ذلك حالة عدم اليقين بشأن الرسوم الجمركية ومؤشرات تباطؤ اقتصادي".
مخاوف الرسوم تعصف بمعنويات المستهلكين
أدت المخاوف بشأن التداعيات الاقتصادية الناجمة عن الرسوم الجمركية إلى تراجع معنويات المستهلكين الأميركيين لتسجل أجد أدنى مستوياتها على الإطلاق في حين ارتفعت توقعات التضخم على المدى الطويل إلى أعلى مستوياتها منذ 1991.
وبينما يقيّم المستثمرون إشارات متباينة حول ما إذا كانت الحرب التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم ستهدأ، أوردت بلومبرغ أن الصين تدرس تعليق رسومها الجمركية البالغة 125% على بعض الواردات الأميركية.
صرح ترمب لمجلة "تايم" بأنه يتوقع إبرام اتفاقيات تجارية مع شركاء الولايات المتحدة الراغبين في خفض الرسوم الجمركية خلال ثلاثة إلى أربعة أسابيع. إلا أن الرئيس أعطى إشارات متضاربة حول وضع المحادثات مع الصين، حتى مع نفي بكين إجراء أي مفاوضات.