اقتصاد أكثر من مليار دولار حجم التبادل بين العراق وتايلند
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن أكثر من مليار دولار حجم التبادل بين العراق وتايلند، أكثر من مليار دولار حجم التبادل بين العراق وتايلند 2023 07 17T06 49 27.000000Zشفق نيوز أفاد موقع trade .،بحسب ما نشر شفق نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أكثر من مليار دولار حجم التبادل بين العراق وتايلند، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أكثر من مليار دولار حجم التبادل بين العراق وتايلند 2023-07-17T06:49:27.000000Z
شفق نيوز/ أفاد موقع trade map، الذي يوفر خريطة التجارة للدول (الصادرات والواردات)، يوم الاثنين، ببلوغ حجم التبادل التجاري بين العراق وتايلند أكثر من مليار دولار وذلك خلال عام 2022 الماضي.
وجاء في إحصائية للموقع، اطلعت عليها وكالة شفق نيوز، أن "التبادل التجاري بين العراق وتايلند خلال عام 2022 بلغ 1.014.381 مليار دولار، وشكلت صادرات العراق منها نسبة 5 %".
وأضافت أن "العراق صدر لـ تايلند خلال عام 2022 مقدار 8 سلع بقيمة مالية بلغت 505 الاف دولار، كانت أبرزها الوقود المعدني والزيوت المعدنية بقيمة بلغت 481 الف دولار، كما صدر احجار كريمة بقيمة 12 الف دولار".
وأشارت إلى أن "تايلند صدرت 64 سلع للعراق بقيمة مالية بلغت 1.013.831 مليار دولار كانت أبرزها الحبوب بمقدار 658.913 مليون دولار، المركبات بقيمة 235,620 مليون دولار، والآلات والأجهزة الميكانيكية بقيمة 46,990 مليون دولار".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
حزب الله العراقي يدعو إلى فتح جزئي للحدود مع سوريا.. ما القصة؟
دعت كتائب حزب الله العراقية، إحدى أبرز الفصائل المسلحة المقربة من إيران، إلى فتح جزئي للحدود بين العراق وسوريا، في تحول ملحوظ عن مواقفها السابقة التي اتسمت بالتشدد تجاه أي انفتاح على النظام السوري عقب سقوطه.
ويأتي هذا الموقف في أعقاب اللقاء الذي جمع رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني بالرئيس السوري أحمد الشرع في الدوحة، والذي مهد لتحولات في الخطاب السياسي العراقي إزاء العلاقة مع دمشق، بعد أن كانت فصائل عراقية حليفة لطهران تعارض دعوة الشرع لحضور قمة بغداد أو اتخاذ أي خطوات تقود إلى تقارب بين البلدين.
وفي بيان صدر السبت عن المسؤول الأمني في كتائب حزب الله، أبو علي العسكري، عبّر الأخير عن دعمه لفتح الحدود بين البلدين جزئيا.
وقال إن "الأحداث المتسارعة، والمواقف المتخاذلة، والتحديات الكبيرة التي تواجه شعوب المنطقة، تفرض علينا تحمّل المسؤولية دون تردد، بما يخدم القضايا المحورية المرتبطة بالسيادة الوطنية، وخروج قوات الاحتلال من العراق، ومحاسبة المتورطين في اغتيال قادة النصر وسرقة المال العام".
وأضاف: "نحن نؤيد فتح الحدود العراقية السورية جزئيا، بهدف التبادل التجاري وزيارة العتبات المقدسة، لما في ذلك من منفعة للشعب السوري الشقيق".
من جانب آخر، أكدت مصادر عراقية أن الحكومة تدرس بالفعل إعادة فتح معبر القائم الحدودي مع سورية لأغراض التبادل التجاري.
يُذكر أن العراق شرع بعد سقوط نظام الأسد باتخاذ سلسلة من الإجراءات لتأمين حدوده مع سورية، بما في ذلك تعزيز الانتشار العسكري وإغلاق معبر القائم، الذي كان يعد من المعابر الحيوية للتبادل التجاري وتنقل الأفراد، ولم يُستخدم بعد ذلك إلا في حالات استثنائية محدودة، مع تقديم تسهيلات للعراقيين العالقين في الأراضي السورية.
وكان السوداني أجرى اتصالاً هاتفياً مع الشرع مطلع نيسان/أبريل الجاري، تناول خلاله العلاقات الثنائية وسبل تطويرها، بالإضافة إلى ملف أمن الحدود والتعاون في مكافحة تهريب المخدرات، حيث شدد الجانبان على أهمية تنسيق الجهود الأمنية المشتركة لضمان استقرار البلدين.
وتأتي هذه التطورات في ظل استعداد بغداد لاستضافة القمة العربية منتصف أيار/مايو المقبل، وبعد زيارة وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني إلى بغداد منتصف آذار/مارس الماضي، والتي أكد خلالها رغبة بلاده في تعزيز التبادل التجاري مع العراق.
في سياق آخر، طالب أبو علي العسكري الحكومة العراقية بالإسراع في توضيح آليات جدولة انسحاب القوات الأمريكية من العراق، محذرا من أن عدم اتخاذ خطوات واضحة في هذا الملف سيحوّل الاتفاقات مع الولايات المتحدة إلى "مجرد حبر على ورق".
كما أدان ما وصفه بـ"الجرائم الأمريكية" بحق الشعب اليمني، والدعم غير المحدود للاحتلال الإسرائيلي، معتبرا أن هذه السياسات لن تحقق الأمن للولايات المتحدة أو لحلفائها، بل ستُجبرهم على دفع "أثمان باهظة في المستقبل القريب".