معلقةً على ذكرى تولي الرئيس صالح السلطة.. الجروي: من لنا برجل مثله ينقذ اليمن من المستنقع؟
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن معلقةً على ذكرى تولي الرئيس صالح السلطة الجروي من لنا برجل مثله ينقذ اليمن من المستنقع؟، عدن الغد خاص.علقت القيادية في حزب المؤتمر الشعبي العام نورا الجروي على ذكرى تولي الرئيس علي عبدالله صالح الحكم في اليمن.وقال .،بحسب ما نشر عدن الغد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات معلقةً على ذكرى تولي الرئيس صالح السلطة.
((عدن الغد))خاص.
علقت القيادية في حزب المؤتمر الشعبي العام نورا الجروي على ذكرى تولي الرئيس علي عبدالله صالح الحكم في اليمن.
وقال نورا"تولى الرئيس علي عبدالله صالح السلطة وعمره 36 سنة في مرحله استثنائية وخطيرة رجل بسنه وخبرته ووضع كارثي اكثر من مما كنا عليه في 2011 و 2014.
وأضافت في تدوينة لها"كيف لشاب صغير بسنه ان يتولى رئاسة اليمن في ظل صراع قبلي وسياسي وعسكري وثوري.
وتابعت حديثها "وكان اول اختبار له بعد توليه السلطة اخماد الانقلاب الذي قاده الناصريين ضده بعد توليه الرئاسة بثلاثة أشهر بالضبط في 15 أكتوبر 1978، تتوقعوا خلال كم أخمد علي عبدالله صالح الانقلاب؟
خلال شهر واحد فقط نعم شهر فقط تحرك بطائرته من الحديدة إلى صنعاء ومنها إلى تعز وعاد في 15 نوفمبر 1978 إلى القصر الجمهوري بصنعاء
وأردفت:أنه ثعلب الصحراء الحمل الداهية أمتلك من الدهاء والذكاء، والحكمة والرجولة ما لا يمكن أن تجده في من يحكمونا اليوم تسع سنوات يدورون حول أنفسهم ويتبادلون الأدوار
واختتمت متسائلة: من لنا برجل مثل علي_عبدالله_صالح ينقذ اليمن من المستنقع الذي سقطت فيه.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس علی عبدالله صالح
إقرأ أيضاً:
أيل يغرز قرونه برجل كان يحاول إنقاذه
تعرّض خمسيني اسكتلندي لنزيف حاد في ساقه بسبب أيل كان يحاول إنقاذه، بعدما علق في سياج حديقته.
سمح عامل البناء غلين ويلكنسون (56 عاماً) لكلابه بالخروج إلى حديقته للاستمتاع بالشمس بعد الانتهاء من موجة برد شديدة ضربت قريته كيشورن شمال غرب اسكتلندا الأسبوع الماضي.
ولم يمر وقت قصير حتى اختفى فجأة صوت الكلاب، فخرج من داره ففوجئ بتجمعها في زاوية الحديقة نتيجة خوفها من أيل ضخم تشابكت قرونه بالسياج المحيط بالحديقة.
وسارع غلين إلى تحرير الأيل، لكن الحيوان البري اندفع نحوه وغرز أحد طرفي قرونه في ساقه، فحاول الأخير الدفاع عن نفسه بإمساك قرني الأيل وعمل على تثبيته منعاً لتلقي ضربة أخرى.
بدأ غلين بالصراخ طلباً للمساعدة، فسمعه صديقه مارتن وايتهيد، البالغ من العمر 56 عاماً، الذي سارع إلى نجدته. قام مارتن بتحرير الأيل عبر قطع السياج الشوكي، مما مكّن الحيوان من العودة بسلام إلى الغابة.
ونقل مارتن صديقه إلى أقرب مستشفى واحتاج إلى 10 غرز لإغلاق الجرح العميق في ساقه، كما تلقى حقنة ضد الكزاز.
أوضح غلين أن حيوانات الأيل كانت تزور منزله باستمرار وكانت دائماً مسالمة وهادئة، مشيراً إلى أن السلوك العدواني الذي صدر عن الأيل هذه المرة كان نتيجة شعوره بالذعر عندما علقت قرونه في السياج.
وبدأ غلين يستعيد عافيته وعاد إلى السير بمساعدة عكاز، لكن هذه الحادثة ستبقى في ذاكرته، كما قال في تصريح إعلامي نقله موقع "مترو" البريطاني.