صحة، دراسة العمل 10 سنوات يزيد خطر الإصابة بسرطان المبيض،المستقلة تقول دراسة جديدة إن العمل 10 سنوات أو أكثر في بعض الوظائف قد يؤدي إلى .،عبر صحافة العراق، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر دراسة.. العمل 10 سنوات يزيد خطر الإصابة بسرطان المبيض، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

دراسة.. العمل 10 سنوات يزيد خطر الإصابة بسرطان المبيض

المستقلة/- تقول دراسة جديدة إن العمل 10 سنوات أو أكثر في بعض الوظائف قد يؤدي إلى تزايد خطر الإصابة بسرطان المبيض، علما أن عمل مصففي الشعر والخبراء في التجميل والمحاسبين من بين أسوئها.

وتشير الدراسة أيضا إلى أن أولئك اللواتي يعملن في مجالات البيع بالتجزئة والملابس والبناء قد يتعرضن أيضا لمخاطر أكبر.

لكن مؤلفي الدراسة التي نُشرت في مجلة Occupational and Environmental Medicine، شددوا على أن “هذه الاستنتاجات محدودة”، حيث طالبوا بمزيد من العمل لفحص الروابط بين مخاطر الإصابة بسرطان المبيض والمهن المختلفة.

وفحص الفريق، بقيادة أكاديميين في جامعة مونتريال في كندا، بيانات 491 امرأة كندية هن مصابات بسرطان المبيض وقارنها بـبيانات 897 امرأة غير مصابة بالمرض، وجميعهمن تتراوح أعمارهن بين 18 و79 عاما.

وجمع الفريق معلومات من جميع المشاركات في الدراسة، بما في ذلك تاريخهن الوظيفي. وفحص ما إذا كان هناك أي تعرض محتمل في مكان العمل لعوامل كيميائية معينة معروفة بارتباطها بالإصابة بالسرطان.

وبعد حساب العوامل المؤثرة المحتملة، وجد الباحثون أن بعض الوظائف قد تكون مرتبطة به زيادة مخاطر الإصابة بالأمراض.

ويبدو أن أولئك اللائي عملن في تصفيف الشعر أو الحلاقة أو التجميل، يواجهن مخاطر أعلى بثلاثة أضعاف.

وفي الوقت نفسه، كانت النساء اللائي عملن في المحاسبة لمدة عقد من الزمان أكثر عرضة للإصابة بالمرض بمقدار الضعف، بينما كان احتمال إصابة أولئك اللائي يعملن في مجال البناء أكبر بثلاثة أضعاف.

وكانت النساء اللاتي يعملن كمساعدات في المتاجر والمبيعات معرضات لتزايد الخطر بنسبة 45%، بينما أولئك اللائي يصنعن الملابس أو التطريز يبدو أنهن معرضات لخطر متزايد بنسبة 85%.

وقال الباحثون إن النساء اللاتي كانت لديهن مخاطر أعلى، كن أكثر تعرضا لتأثير عدد من “العوامل” بينها: التلك التجميلي، والأمونيا، وبيروكسيد الهيدروجين، وغبار الشعر، والألياف الاصطناعية، وألياف البوليستر، والأصباغ العضوية، والأصباغ والمبيّضات.

وقال الفريق إن العمل في تصفيف الشعر والتجميل والمهن المرتبطة بهما كانت أكثر الوظائف التي تعرض في كثير من الأحيان النساء لـ 13 عاملا كيميائيا. ومع ذلك، ليس من الواضح ما إذا كانت الصلة بسرطان المبيض مدفوعة بعامل واحد، أو بمجموعة من العوامل، أو بعوامل أخرى في مكان العمل.

وأكد الباحثون أن “هناك حاجة إلى مزيد من البحث بين السكان لتقييم المخاطر المحتملة التي تتعرض لها العاملات في المهن التي تشغلها النساء عادة”.

وفي ورقة بحثية مرتبطة بهذه الدراسة، أشار أكاديميون من المعهد الوطني للسرطان في ولاية ماريلاند بالولايات المتحدة إلى أن تمثيل النساء ناقص في “دراسات أبحاث السرطان المهنية”.

وأوضحوا قائلين: “باستبعاد النساء نفقد فرصة تحديد عوامل الخطر للإصابة بالسرطانات الخاصة بالنساء، وتقييم ما إذا كانت هناك اختلافات بين الجنسين في المخاطر، ودراسة التعرض الذي يحدث للنساء في المهن التي تشغلنها بشكل أساسي”.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

قضايا المرأة تناقش إشكاليات النساء في قوانين الأحوال الشخصية

أقام برنامج الوصول للعدالة بمؤسسة قضايا المرأة المصرية، مائدة حوارية  ،بمحافظة أسوان، تناولت إشكاليات النساء في قوانين الأحوال الشخصية، القوانين التمييزية، وإنشاء مفوضية لمكافحة التمييز. 

شارك بالمائدة مجموعة من المحامين/ات والإعلاميين، وبعض ممثلو منظمات المجتمع المدني، وصناع قرار بالجهات الحكومية، بالإضافة إلي أعضاء هيئة التدريس بجامعة أسوان، وأعضاء المجالس القومية بفرع أسوان.

تناولت مائدة الحوار النقاش حول 

التمييز في القوانين، حيث تم استعراض أبرز صور التمييز في القوانين بشكل عام، مع التركيز على التمييز ضد النساء.

و ضرورة تأسيس مفوضية مكافحة التمييز وأهميتها.

بإلاضافة الي التطرق الي وضع مصر دوليًا حيث تم عرض بعض  التقارير الدولية وتصنيفات مصر في مؤشرات التمييز.

إشكاليات قانون الأحوال الشخصية، وبحث التحديات التي تؤدي إلى التمييز ضد النساء.

جاءت أبرز التوصيات بمائدة الحوار كالتالي:

العمل علي معالجة التمييز في العمل:

رصد حالات تعنت الإدارات بنقل الموظفين بحجة "حاجة العمل".

التأكيد على ضرورة اعتماد الترقيات على الكفاءة دون تمييز.

وضمان تكافؤ الفرص في المناصب القيادية

أيضًا معالجة التمييز  في اختيار القيادات بين الذكور والإناث بجامعة أسوان.

والدعوة لزيادة تمثيل النساء في المناصب القضائية نظرًا لكفاءتهن

كما تضمن التوصيات التأكيد على ضرورة القضاء على التمييز في تنفيذ أحكام الأسرة.و

إنشاء مجموعة تواصل اجتماعي لتبادل الآراء حول مفوضية مكافحة التمييز.

شارك في النقاش بالمائدة الحوارية عبد الفتاح يحيى، المحامي بالنقض.

وأمنية جاد الله، أستاذ مساعد القانون بكلية الشريعة والقانون، ومؤسسة مبادرة "المنصة حقها".

أدار الحوار خالد عبد الوهاب، الإعلامي ومقدم البرامج بالإذاعة والتلفزيون.

مقالات مشابهة

  • خلال 8 سنوات فقط.. قصة نجاح شركة العاصمة التي أبهرت العالم بالقصر الرئاسي
  • دراسة تكشف عن عدوى فيروسية شائعة قد تؤدي إلى الإصابة بمرض الزهايمر (تفاصيل)
  • نساء المغرب يتقن اللغة العربية والفرنسية والإنجليزية معا أكثر من الرجال
  • دراسة صادمة.. الجراحة قد تفاقم تطور سرطان الثدي
  • المغرب يشارك في دراسة الاتفاقية الإفريقية للقضاء على العنف ضد النساء والفتيات
  • سفارة روسيا في لشبونة: الأضرار التي لحقت بالسفارة البرتغالية في كييف كانت بسبب قوات الدفاع الجوي الأوكرانية
  • قضايا المرأة تناقش إشكاليات النساء في قوانين الأحوال الشخصية
  • (عودة وحيد القرن) كانت من أنجح العمليات التي قام بها قوات الجيش السوداني
  • دراسة جديدة تعيد النظر في دور الكوليسترول "الجيد"
  • حقوق المرأة محك امتحان الحكام الجدد