«السفيرة عزيزة» يعرض تقريرا حول ختام قمة «فوربس الشرق الأوسط تحت الثلاثين» (فيديو)
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
استعرض برنامج «السفيرة عزيزة»، تقديم الإعلاميتين سناء منصور وسالي شاهين، عبر فضائية «dmc»، تقريرا تليفزيونيا حول اختتام فعاليات قمة «فوربس الشرق الأوسط تحت الثلاثين» في نسختها الثانية بالجونة.
اختتام قمة «فوربس الشرق الأوسط تحت سن الثلاثين»اختتمت فعاليات النسخة الثانية من قمة «فوربس الشرق الأوسط تحت سن الثلاثين» لعام 2024 في مدينة الجونة على ساحل البحر الأحمر بمشاركة أكثر 1500 ضيف شاركوا بالجلسات الحواراية وندوات ثقافية.
وقالت الدكتورة رشا راغب، المدير التنفيذي للأكاديمية الوطنية للتدريب: «عقدنا القمة في نسختها الثانية على التوالي رغم التحديات الموجودة بالمنطقة، ولكن مصر رحبت باستضافتها»، مؤكدة على أهمية الحدث كونه يخاطب الشباب تحت الثلاثين أصحاب الأفكار والمبدعين، والذين استطاعوا القيام بنجاحات وعمل مشروعات خاصة بهم.
نجاح النسخة الثانية من القمةوأعربت، عن سعادتها وفخرها باستضافة هذا مثل قمة «فوربس الشرق الأوسط تحت سن الثلاثين»، مشيرة إلى نجاح النسخة الثانية بشكل كبير محققة أهدافها.
بينما أكد، محمد عامر، الرئيس التنفيذي لمدينة الجونة، على كبر النسخة الثانية لقمة «فوربس الشرق الأوسط تحت سن الثلاثين» مقارنة بنظيرتها الأولى سواء في عدد المشاركين والفائزين والزوار لهذا الحدث.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الجونة فوربس الشرق الأوسط النسخة الثانیة
إقرأ أيضاً:
نتنياهو يواصل خطابه التصعيدي .. ويزعم: غيرنا وجه الشرق الأوسط
زعم بنيامين نتنياهو، رئيس وزراء الاحتلال، أن إسرائيل تمثل العائق الأكبر أمام المشروع الإيراني في الشرق الأوسط، متهمًا إيران بتنفيذ "هجوم بربري" ضد كيانه.
وأشار نتنياهو في تصريحات جديدة تكشف توجهات الاحتلال الإسرائيلي تجاه قضايا المنطقة، مساء اليوم الأحد، إلى أن إسرائيل "نقلت القتال إلى لبنان" بعد دخول حزب الله المعركة إلى جانب المقاومة الفلسطينية بقيادة حماس، في أعقاب عملية السابع من أكتوبر.
كما زعم أن "القضاء على حسن نصر الله"، الأمين العام لحزب الله، شكل "ضربة قاصمة لمحور المقاومة"، وهو ما لم تؤكده أي مصادر رسمية مستقلة حتى الآن.
الدفاع السورية : حزب الله يطلق قذائف مدفعية باتجاه قوات الجيش
كيف تستهدف إسرائيل عناصر حزب الله؟
أول تعليق من حزب الله على اغتيال حسين عطوي القيادي بالجماعة
لبنان.. استشهاد عنصر من حزب الله في غارة إسرائيلية على بلدة الحنية
كما كشف نتنياهو عن توتر متزايد مع إدارة الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن، موضحًا أنه رفض مطلبًا أمريكيًا بتقييد العمليات الإسرائيلية في غزة عبر ضربات جوية محدودة فقط، مؤكدًا أن "إسرائيل ليست دولة تابعة" رغم التهديدات الأميركية بقطع إمدادات السلاح.
وأضاف أن إسرائيل "لم تبلغ الأمريكيين بعملية البيجر"، في دلالة على مستوى الاحتقان بين الجانبين.
وفي سياق آخر، أعلن نتنياهو عن سيطرة قوات الاحتلال على محور فيلادلفيا على الحدود مع مصر، مدعيًا نجاحها في فرض حصار خانق على قطاع غزة بهدف منع تهريب الأسلحة.
وادعى نتنياهو أن حماس تسرعت في شن الهجوم، وأن حزب الله فوجئ بتطورات الأحداث، مشيرًا إلى أن الاحتلال استطاع عبر ما سماه "عملية البيجر" أن يوجه ضربة قاسية لحزب الله في لبنان، معلنًا القضاء على قياداته البارزة وتدمير صواريخ وأسلحة كان الحزب قد أعدها على مدار ثلاثين عامًا.
تصريحات نتنياهو تعكس رؤية احتلالية تستند إلى القوة العسكرية والتجاهل التام للحقوق الفلسطينية والعربية، في وقت تتواصل فيه الجرائم بحق المدنيين في غزة ولبنان، وسط تحدٍ سافر للقوانين الدولية والإنسانية، وإصرار على فرض معادلات جديدة بالقوة في المنطقة.