أول رد من حماس على حديث نتنياهو عن محور فيلادلفيا
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
#سواليف
حذَّر رئيس الدائرة السياسية لحركة المقاومة الإسلامية ” #حماس ” في الخارج #سامي_أبو زهري، من أي خطوة إسرائيلية لاحتلال #محور_فيلادلفيا الحدودي بين #مصر وقطاع #غزة، معتبراً ذلك خطوة في اتجاه #التهجير.
وفي لقاء على قناة الجزيرة مباشر الفضائية قال أبو زهري: “نطلب من مصر موقفاً واضحاً برفض مطالب #إسرائيل باحتلال محور فيلادلفيا”، مؤكداً أن #معبر_رفح مصري-فلسطيني ويجب الحفاظ عليه بهذا الشكل”.
حذَّر رئيس الدائرة السياسية لحركة المقاومة الإسلامية “حماس” في الخارج سامي أبو زهري، مساء السبت 13 يناير/كانون الثاني 2024، من أي خطوة إسرائيلية لاحتلال محور فيلادلفيا الحدودي بين مصر وقطاع غزة، معتبراً ذلك خطوة في اتجاه التهجير.
مقالات ذات صلة مهم من التعليم العالي حول المنح والقروض 2024/01/14وفي لقاء على قناة الجزيرة مباشر الفضائية قال أبو زهري: “نطلب من مصر موقفاً واضحاً برفض #مطالب #إسرائيل باحتلال محور فيلادلفيا”، مؤكداً أن معبر رفح مصري-فلسطيني ويجب الحفاظ عليه بهذا الشكل”.
في سياق متصل، قال أبو زهري إن “الاحتلال هو الذي يتحكم مئة بالمئة في حركة دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة”.
وكان محامي الاحتلال الإسرائيلي آلان ديرشويتز، قال في مرافعته أمام محكمة العدل الدولية في لاهاي، الجمعة، بالدعوى التي تقدمت بها دولة جنوب أفريقيا، والتي تتهم فيها تل أبيب بارتكاب جرائم إبادة في القطاع، إن عبور المساعدات من مصر إلى غزة يقع تحت سيطرة مصر، لافتاً إلى أن إسرائيل ليست ملزمة بموجب القانون الدولي بأن تسمح بمرور #المساعدات من أراضيها إلى غزة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف حماس سامي أبو محور فيلادلفيا مصر غزة التهجير إسرائيل معبر رفح مطالب إسرائيل المساعدات محور فیلادلفیا أبو زهری
إقرأ أيضاً:
عائلات الأسرى تغلق شارعا بتل أبيب وتتهم نتنياهو بعرقلة اتفاق التبادل
أغلقت عائلات محتجزين إسرائيليين في قطاع غزة، اليوم الثلاثاء، طريقا رئيسيا في تل أبيب، ضمن خطوات تصعيدية للضغط على الحكومة الإسرائيلية لإبرام صفقة تبادل للأسرى مع حركة المقاومة الإسلامية (حماس) تفضي إلى إطلاق سراح ذويهم.
وذكرت القناة الـ12 الإسرائيلية، أن عائلات الأسرى أغلقت طريق أيالون في تل أبيب، واتهمت رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بالسعي لإحباط المساعي الرامية للتوصل إلى اتفاق يؤدي لإبرام صفقة تبادل للأسرى.
ورفع المحتجون لافتة حمراء كبيرة كتب عليها "نريد اتفاقا الآن"، كما رفعوا صورا لأسرى إسرائيليين في غزة وعليها عبارة أعيدوهم إلى منازلهم.
يأتي ذلك بعدما ذكرت تقارير بوسائل إعلام إسرائيلية أمس الاثنين، أن رئيس جهاز الاستخبارات الإسرائيلي الموساد دافيد برنيع، أبلغ عائلات الإسرائيليين المحتجزين في غزة، أن فرص التوصل إلى اتفاق لتبادل الأسرى مع حماس باتت ضعيفة.
ورغم جهود الوساطة القطرية والمصرية المتواصلة منذ أشهر، والمقترحات العديدة التي قدمت لوضع حد لحرب الإبادة الإسرائيلية في غزة وتبادل الأسرى، يواصل نتنياهو وضع شروط جديدة تعرقل جهود وقف إطلاق النار.
وتشمل مقترحات رئيس الوزراء الإسرائيلي، استمرار السيطرة الإسرائيلية على محور فيلادلفيا الحدودي بين غزة ومصر، ومعبر رفح جنوبي قطاع غزة، ومنع عودة مقاتلي الفصائل الفلسطينية إلى شمال القطاع، عبر تفتيش العائدين إلى الشمال عند ممر نتساريم بوسط القطاع.
وفي المقابل، تصر حركة حماس على انسحاب كامل للجيش الإسرائيلي من القطاع ووقف تام للحرب للقبول بأي اتفاق.
وتشير التقديرات الإسرائيلية إلى وجود 101 أسير إسرائيلي في غزة، بينما تقول حماس إن عشرات منهم قُتلوا في غارات إسرائيلية استهدفت القطاع.