بعد طرح الشهادات الجديدة مدة العام، بعائد 27% يصرف نهاية المدة و23.5% سنويًا يصرف شهريًا، من البنكين الحكوميين الأهلي المصري ومصر وهما الأعلى في البنوك المصرية حاليًا، وتهافت عليها المواطنون من فئات مختلفة، سواء بمبالغ صغيرة أو كبيرة، ونرصد في السطور التالية أرباح مبلغ الـ30 ألف جنيه.

أرباح مبلغ الـ30 ألف جنيه

يمكن لصاحب المبلغ الـ30 ألف جنيه، عند شراء شهادة الـ27%، الحصول على 8100 جنيه في نهاية المدة، وبالنسبة لنفس المبلغ عند شراء شهادة الـ23.

5%، يكون نحو 588 جنيه شهريًا.

وبحسب البنكين الحكوميين، يكون الحد الأدنى للشهادات الجديدة ألف جنيه ومضاعفاتها، ومن حق الأفراد الطبيعيين بالغين وقصر «مصريون وأجانب»، وهناك إمكانية الاقتراض بضمان الشهادة.

الشهادات الجديدة من الأهلي ومصر

وتتيح الشهادات الجديدة، إمكانية إصدار بطاقات ائتمانية، وبالنسبة للاسترداد لا يجوز قبل مرور 6 أشهر من يوم العمل التالي لتاريخ الشراء، فيما تسترد الشهادة في آخر مدتها بكامل قيمتها الأسمية.

والعائد يكون ثابت طوال المدة، ويبدأ الاحتساب من يوم العمل التالي للشراء، ويمكن الشراء من خلال الإنترنت البنكي أو التطبيقات أو ماكينات الصراف الآلي أو من زيارة الفروع.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الشهادات الجديدة البنك الأهلي المصري شهادات الأهلي المصري شهادات بنك مصر أعلى عائد شراء شهادة الشهادات الجدیدة ألف جنیه

إقرأ أيضاً:

شهادات مُزوَّرة يجب التصدي لها

 

راشد بن حميد الراشدي

صدمني وأذهلني مقطع مرئي لتقرير مصور حول الشهادات المزورة ومصداقية الأختام التي تحملها والهدف والغرض من الحصول عليها، واستقدام مُعظم هؤلاء الحاصلين عليها للعمل في دول الخليج العربي، ومن هول ما سمعت من مُناقشات فيما صارت عليه الأمور وقفت لبرهة مستذكرا ملايين القادمين لبلادنا والعاملين في مختلف المجالات وكذلك أثر ذلك على الوطن وأبنائه من أولئك المتحايلين، مع أنَّ أبناء الوطن يملكون شهادات علمية من أرقى الجامعات وذات مصداقية عالية وينافسونهم في الوظائف بحكم شهاداتهم وخبراتهم.

ما يحدث اليوم من خلط للأوراق يحتاج إلى مراجعة وتدقيق وفحص شامل لكل أولئك الذين قدموا للوطن للعمل فيه وشغلوا وظائف وأماكن كان المواطن أحق بها وأجدر للعمل فيها.

مئات الآلاف من الوظائف ذات التخصصات العلمية والتعليمية والتربوية والصحية التي تتطلب شهادات علمية وخبرات للعمل فيها تذهب سنويًا للوافد باعتباره ذا خبرة وحاصلا على شهادة جامعية، بينما هناك البعض من هم عكس ذلك، جاءوا بشهادة مزورة ليتحايلوا على الوطن وأبنائه، وهناك مواقف حدثت في مجالات عدة، اكتُشِفَ فيها تزوير شهادات علمية.

أناشد جميع المؤسسات والجهات فحص أوراق وشهادات العاملين فيها والتدقيق في مصداقيتها وكذلك على جهات الاختصاص المسؤولة عن تصديق تلك الشهادات التأكد جيدًا قبل قدوم الوافد من مصداقية شهاداته العلمية.

ومن معالجات مثل هذه السلوكيات والبعد عنها: تعمين وتوظيف أبناء الوطن، والأخذ بأيديهم نحو بنائه بدلًا من الاعتماد على الأجنبي في العمل والذي يتضح لاحقًا أن البعض منهم يحملون شهادات مزورة.

رابط مختصر

مقالات مشابهة

  • «التعمير والإسكان» يحقق صافى أرباح 8.3 مليار جنيه فى 9 أشهر
  • شهادات مُزوَّرة يجب التصدي لها
  • وظائف خالية للذكور والإناث براتب يصل لـ63 ألف جنيه.. اعرف التخصصات
  • بنمو 160%.. "أبو ظبي الأول مصر" يحقق 21.3 مليار جنيه صافي أرباح بنهاية سبتمبر
  • الداخلية تجرى قرعة الحج العلانية بـ 5 محافظات اليوم.. اعرف التفاصيل
  • زوجة تطالب بالطلاق وتعويض 250 ألف جنيه.. اعرف التفاصيل
  • على المستوى الداخلي.. حزب الله يحدّد معالم اليوم التالي للحرب!
  • قريباً.. رحلات جوية جديدة تربط اليمن ومصر
  • إصدار شهادة ادخار بعائد 35% بعد قرار البنك المركزي .. اعرف الحقيقة
  • بمقدم 30 ألف جنيه.. حجز شقق الإسكان الاجتماعي| اعرف الأقساط