هل يجوز للابنة التقديم على تأمين صحي والدها المتوفى؟.. «التأمينات» تجيب
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
حدّد قانون التأمينات الاجتماعية الأشخاص المُستفيدة من المعاش سواء الأبناء أو الوالدين والأشخاص المُستحقين للاستفادة من التأمين الصحي الخاص بالمتوفى.
هل يجوز للابنة التقديم على تأمين صحي والدها المتوفى؟وخلال السطور التالية ترصد «الوطن» هل يجوز للابنة التقديم على تأمين صحي والدها المتوفى؟.
لا يجوز التقديم على التأمين الصحيوقالت مصادر بالتأمينات الاجتماعية، إنه لا يجوز للابنة والتي تحتاج إلى علاج بشكل شهري التقديم على التأمين الصحي الخاص بوالدها المتوفى.
وأضافت المصادر خلال حديثها لـ«الوطن»، أنه لا يجوز التقديم على التأمين الصحي الخاص بالمتوفى وذلك لأن التأمين يخص صاحب المعاش فقط، وعندما يتوفى ينتقل إلى زوجته فقط وليس الأبناء.
وفي سياق متصل، أوضحت التأمينات أن هناك حالة واحدة فقط يمكن للشخص الحصول على معاش والده المتوفى بعد بلوغه السن القانوني، وهي أن يكون مصابًا بحادث يجعله عاجزًا عن العمل، أو إعاقة، وإذا وقع حادث يكون الفيصل في ذلك هو القومسيون الطبي الذي يوقع الكشف على الشخص ويحدد مدى أحقيته.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التأمينات المعاش التأمينات الاجتماعية المعاشات التأمين الصحي التأمین الصحی التقدیم على
إقرأ أيضاً:
كابوريا 2.. هل يكرر محمد رمضان نجاح أحمد زكي؟.. سحر رامي تجيب
أكدت الفنانة سحر رامي أنها لا تمانع أن يقدم محمد رمضان نسخة جديدة من فيلم "كابوريا"، مشيرة إلى أنه ممثل موهوب وقادر على تقديم أعمال ناجحة، لكنها شددت على أنه لا مجال للمقارنة بينه وبين الفنان الراحل أحمد زكي، قائلة: "كل فنان له بصمته الخاصة، ولا يمكن أن نقارن بينهم، تمامًا كما لم يكن أحمد زكي نسخة من فريد شوقي أو محمود المليجي عندما قدم أدوارًا مشابهة لهم".
وأضافت خلال لقائها في الجزء الثاني من حلقتها ببرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن مشروع "كابوريا 2" سيكون امتدادًا للفيلم الأصلي وليس إعادة إنتاج، موضحة: "العمل سيكمل القصة بطريقة جديدة، ربما من خلال شخصية ابن البطل، لكن حتى الآن لم تُكشف تفاصيل السيناريو بالكامل".
وعند الحديث عن نوعية الأعمال الدرامية في السنوات الأخيرة، رأت سحر رامي أن هناك تشابهًا كبيرًا بين المسلسلات التي يقدمها نجوم مثل محمد رمضان، عمرو سعد، أحمد العوضي، أحمد السقا، وأمير كرارة، قائلة: "أشعر أن جميع هذه الأعمال متقاربة جدًا في طابعها، والتركيز على أدوار البلطجة والعنف أصبح زائدًا عن الحد".