وزارة الدفاع تحصل على شهادتي “الآيزو”
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
الرياض : البلاد
حصلت وزارة الدفاع على شهادة الأنظمة الإدارية «الآيزو ISO 22301:2019» في مجال استمرارية الأعمال، وشهادة «الآيزو ISO 31000» في مجال إدارة المخاطر على مستوى وكالات وزارة الدفاع، وذلك بعد استيفائها المتطلبات والمعايير الخاصة بالشهادتين.
وتسلم معالي مساعد وزير الدفاع للشؤون التنفيذية الدكتور خالد البياري في الرياض اليوم، الشهادتين من الرئيس التنفيذي لشركة لبرو أنشرونس الأمريكية فاسيليوس أنشرونس، الجهة المانحة للشهادتين والرائدة في تقديم خدمات شهادات أنظمة إدارة «الآيزو».
وقال مدير الإدارة العامة لتميز الأعمال بوكالة وزارة الدفاع لخدمات التميز عبدالعزيز العمار: “إن حصول وزارة الدفاع على شهادتي «الآيزو» في مجالي استمرارية الأعمال وإدارة المخاطر، يأتي تأكيدًا على تطبيقها أفضل المعايير العالمية للارتقاء بقدراتها وجاهزيتها في مجالات إدارة المخاطر واستمرارية الأعمال بجميع عملياتها.
وأوضح أن إدارة الحوكمة والمخاطر والالتزام في الإدارة العامة لتميز الأعمال أسهمت في إنشاء وتطوير إطار عمل متكامل يتضمن سياستين لإدارة المخاطر واستمرارية الأعمال و 14 إجراء عمل، ومستندين للحوكمة، وبيان لتقبل المخاطر، وإطار لاستمرارية الأعمال.
وأشار إلى انعقاد أكثر من 300 ورشة عمل لبناء سجلات المخاطر ونماذج تحليل تأثير انقطاع الأعمال لتحديد وتقييم ومراقبة ومعالجة المخاطر، فيما جرى بناء 10 خطط لاستمرارية الأعمال للإدارة العامة الحرجة على مستوى الإدارات العامة في وكالات الوزارة، وخطة لإدارة الأحداث وأخرى لإدارة الأزمات.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: الآيزو وزارة الدفاع إدارة المخاطر وزارة الدفاع
إقرأ أيضاً:
لدعم المشاريع التنموية.. مؤسستا “مسك” و”غيتس” تطلقان برنامج “تحدي نحو الأثر”
أعلنت مؤسسة محمد بن سلمان “مسك” ومؤسسة بيل ومليندا غيتس, عن إطلاق برنامج “تحدي نحو الأثر” الذي يهدف إلى تعزيز أثر المنظمات غير الربحية والشركات ذات الهدف الاجتماعي في المملكة، وذلك خلال منتدى مسك العالمي في الرياض.
وبعد نجاح برنامج بناء المنظمات الشبابيّة غير الربحية الذي أطلقته “مسك” عام 2021 وأسهم في إطلاق 41 منظمة غير ربحية ودعم 14 أخرى قائمة، سيعمل برنامج “تحدي نحو الأثر” الذي تديره مؤسسة “مسك” بالشراكة مع مؤسسة “غيتس”, ويهدف إلى توفير منح مالية بقيمة تصل إلى 2.5 ملايين دولار، لتسريع المشاريع غير الربحية والمبادرات ذات الأثر الاجتماعي التي تتخذ من المملكة مقرًا لها وتستهدف تطوير حلولٍ ذات تأثير محلي وعالمي في واحد من ثلاثة مسارات هي التقنية، أو البيئة، أو الصحة وجودة الحياة.
وبهذه المناسبة، قال بيل غيتس: “يواكب رواد الأعمال السعوديون الشباب اليوم أحدث التقنيات في مجالات الذكاء الاصطناعي، والحوسبة السحابية، وتقنيات المناخ، وغيرها, وتحقق الشركات الرقمية الناشئة، بجانب رواد الأعمال الاجتماعيين، في المملكة نجاحًا ملموسًا في سعيهم للارتقاء بعالمنا وجعله مكانًا أفضل للعيش, وحمل هذا الجيل من روّاد الأعمال مشعل الابتكار بالفعل”.
ويدعو برنامج “تحدي نحو الأثر” الباحثين والمبتكرين ورواد الأعمال وقادة المنظمات غير الربحية إلى اقتراح حلولٍ تسهم في إحراز تقدمٍ تنموي ملموس في مجتمعاتهم، مع إمكانية تطبيقها على نطاق أوسع في منطقة الشرق الأوسط والبلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل.
من جانبه، قال الرئيس التنفيذي لمؤسسة محمد بن سلمان “مسك” الدكتور بدر البدر: “برنامج تحدي نحو الأثر يأتي انطلاقًا من سعينا في مسك لدعم المنظمات غير الربحية ذات الأثر الاجتماعي, بالشراكة مع مؤسسة بيل ومليندا غيتس يهدف البرنامج إلى تعزيز الابتكار في المملكة ودعم المبادرات التي تركز على التحديات المحلية