بدأ جلسات محاكمة المتهمين باغتيال إبراهيم الحوثي
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
وفي الجلسة المنعقدة برئاسة رئيس الشعبة القاضي عبدالله علي النجار، تم الاستماع إلى إفادة المتهمين المحبوسين الحاضرين الجلسة حول الجريمة واستئنافهم، وكذا تلاوة للحكم الابتدائي الصادر بحقهم وطلباتهم في القضية.
وأقرت المحكمة تمكين المتهمين المحبوسين وعددهم 13 متهماً من الرد على عرائض استئناف النيابة، وتكليف النيابة بإحضار بقية المتهمين إلى الجلسة القادمة وتقديم عرائض استئنافهم.
وكانت المحكمة الابتدائية الجزائية المتخصصة قضت في الـ 25 محرم 1445 هـ، بإدانة المتهمين في هذه الجريمة، ومعاقبة 16 منهم بالإعدام، والحبس من عشر إلى ثلاث سنوات، لثلاثة، وإحالة البقية للنيابة لاستكمال التحقيقات.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
بودكاست أول الخيط يوضح 4 أسئلة تكشف عن الجاني خلال معاينة مسرح الجريمة
مسرح الجريمة لغز كبير للكشف عن الجاني، وللحصول على الأدلة الكافية لا بد من المعاينة الكاملة من قبل خبير المعمل الجنائي حتى يكتشف تفاصيل الجريمة كاملة، لذا تطرق الإعلامي سامح سند عبر برنامجه «أول الخيط» للكشف عن 4 أسئلة تقيس مدى معاينة مسرح الجريمة.
معاينة مسرح الجريمة بطريقة سليمة وكاملة4 أسئلة توضح إذا كانت معاينة مسرح الجريمة كاملة وسليمة وتامة أم لا، كشف عنها رضا أحمد، كبير خبراء الأسلحة بالمعمل الجنائي سابقًا، خلال حلوله ضيفًا على سند في برنامج «أول الخيط» عبر بودكاست المتحدة، برعاية البنك الأهلي المصري، وتتمثل تلك الأسئلة في:
- كيف دخل الجاني إلى مسرح الجريمة أو مكان الحادث؟
- كيف خرج الجاني من مكان الجريمة؟
- ماذا أخذ الجاني؟
- ماذا ترك الجاني؟
طريقة دخول الجاني قد يفتعلها الجاني حتى يوهم جهات التحقيق، لذا لا بد على الخبير أن يكشف طريقة دخول الجاني إلى مسرح الجريمة حتى يسهل عليه الوصول إلى الجاني، وكذلك طريقة خروجه لأن هناك بعض اللصوص قد تفتعل بعض الآثار لإيهام الجميع بأنه دخل أو خرج بطريقة ما.
المعرفة بعلوم الأدلة الجنائية أمر ضروري للحفاظ على حقوق الجميع حال حدوث أي جريمة أو حادث، قائلًا: «لا يجب أن يقترب أحد من مسرح الجريمة.. لا بد أن يتم ترك الأمر لخبير المعمل الجنائي ليكشف عن تفاصيل الجريمة».
وأوضح خلال الحلقة السابقة من برنامج أول الخيط، أنه من ضمن أهمية العلوم الجنائية؛ التأكيد على التهوية من الغاز وهي أساسيات يمكن أن يتخلف عنها مصائب كبيرة، مؤكدًا أن الحفاظ على الأدلة الجنائية يساعد في استعادة الحقوق بسرعة ودقة، حيث يعتمد الخبراء على الآثار المادية في مسرح الجريمة لتحديد الجاني وكشف الملابسات.