مهمة خاصة مع لاعبو روما قبل مواجهة ميلان
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
عقد جوزيه مورينيو ولاعبيه اجتماعًا بعد الهزيمة في الديربي مع لاتسيو وقبل المباراة التي يجب الفوز بها مع ميلان في وقت لاحق الليلة.
وتغيب "سبيشال وان" عن تدريبات يوم الخميس بعد الحصول على إذن من النادي، وبحسب ما ورد عمل الفني البرتغالي على اللمسات الأخيرة لفيلمه الوثائقي على نتفيلكس.
ومع ذلك، عند عودته إلى العاصمة الإيطالية يوم الجمعة، ذكرت صحيفة كورييري ديلا سيرا أن مورينيو، جنبًا إلى جنب مع موظفيه، خاضوا مواجهة جدية وصعبة، مع عدة حالات حيث خاطب المدير اللاعبين، وخص بالذكر أولئك الذين لم يكن أداءهم جيدًا، كان يصل إلى مستوى في الآونة الأخيرة.
ورغم هذه المواجهة، أعلن مورينيو نفسه خلال المؤتمر الصحفي يوم السبت أنه لن يعاقب أحدا.
ويهدف المدرب إلى إخراج الفريق من حالة الركود من خلال الجهد الجماعي الذي أحدث الفارق في السنوات السابقة من هذه الفترة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الدوري الإيطالي روما لاتسيو ميلان نادي ميلان
إقرأ أيضاً:
من باشكاتب إلى فتى الشاشة الأول.. محطات مهمة في مسيرة الفنان عماد حمدي
فتى الشاشة الأول عماد حمدي صنع لنفسه تاريخا سينمائيا حافلا بالإنجازات الفنية، جعله يتربع على عرش السينما المصرية خلال خمسينيات القرن العشرين، حسبما جاء على فضائية «إكسترا نيوز» عبر تقرير تلفزيوني بعنوان «اليوم ذكرى وفاة الفنان الكبير عماد حمدي».
نشأة الفنان عماد حمدي وتعليمه على يد عبدالوارث عسرتمر اليوم ذكرى وفاة الفنان القدير عماد حمدي الذي أطلق عليه عدة ألقاب، كان أبرزها فتى الشاشة الأول، وُلد عماد حمدي في محافظة سوهاج 25 نوفمبر 1909، وتعلم فنون الإلقاء خلال دراسته السنوية على يد الفنان القدير الراحل عبدالوارث عسر.
مسيرة فنية حافلة بعشرات الأعمال السينمائيةرغم عمل عماد حمدي كباشكاتب بعد التخرج إلى أن شغفه بالفن جذبه ليبدأ مسيرة فنية حافلة، قدم خلالها عشرات الأعمال السينمائية، دخل منها 15 فيلما ضمن قائمة أفضل 100 فيلم في تاريخ السينما المصرية.
انطلاقة حقيقية بدأت من فيلم «السوق السوداء»بدأ عماد حمدي مشواره الفني عام 1942 في فيلم «عايدة»، لكن انطلاقته الحقيقية جاءت عام 1945 من خلال فيلم «السوق السوداء»، ليتربع بعدها على عرش السينما المصرية خلال خمسينيات القرن العشرين، كما شكل الفنان ثنائيات سينمائية ناجحة مع عدة نجمات.
كما عانى الفنان القدير من مشكلات صحية في سنواته الأخيرة ليرحل إثر أزمة قلبية عن عمر يناهز 74 عاما في 28 يناير عام 1984، تاركا خلفه بصمة خالدة في تاريخ الفن المصري.