اخبار الفن، امرأة خلف “حبوب الفنتانيل” معلومات صادمة عن وفاة حفيد روبرت دي نيرو،متابعة بتجــرد بعدما وجد حفيد النجم العالمي روبرت دي نيرو nbsp;جثة هامدة على .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر امرأة خلف “حبوب الفنتانيل”.. معلومات صادمة عن وفاة حفيد روبرت دي نيرو، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

امرأة خلف “حبوب الفنتانيل”.. معلومات صادمة عن وفاة...

متابعة بتجــرد: بعدما وجد حفيد النجم العالمي روبرت دي نيرو جثة هامدة على كرسيه في حادثة شغلت الرأي العام العالمي، أعلنت السلطات الأميركية اعتقال امرأة لها علاقة بوفاة الشاب صاحب الـ19 عاماً بسبب تناوله حبوب الفنتانيل.

وقال مصدر أمني لشبكة “سي إن إن” الأميركية، إن امرأة تدعى صوفيا ماركس، احتُجزت بتهمة بيع مخدرات لقاصر.

كما أوضح المصدر أن السيدة لم توجه إليها تهمة القتل بعد، لكنه قال أيضا إن هذا “سبب محتمل للاعتقال” مؤكدا في السياق أن التحقيق جار.

وتوفي لياندرو دي نيرو رودريغيز، عن 19 عاما، وفقا لإعلان من والدته درينا على وسائل التواصل الاجتماعي في وقت سابق من هذا الشهر.

وبعد إعلانها عن وفاة ابنها، قالت درينا دي نيرو لاحقا في قسم التعليقات في منشورها على المنصات الاجتماعية “باع شخص ما له حبوبا مغطاة بالفنتانيل، لذلك رحل ابني إلى الأبد “.

والفنتانيل، مادة أفيونية اصطناعية، سريعة المفعول، وهي أقوى من الهيروين بمقدار 50 مرة وبـ100 مرة أكثر من المورفين. وهو منتشر بكثافة في سوق المخدرات الأميركية منذ سنوات، وتسبّبَ في وفاة نحو 70 ألف شخص بفعل جرعات زائدة منه عام 2022 وهو رقم قياسي.

وأحدث الخبر حالة من الصدمة في أميركا فيما نعته والدته بكلمات مؤثرة، فيما ذكر موقع TMZ أن ليوناردو دي نيرو، توفي في شقته بنيويورك.

وكان ليوناردو دي نيرو قد شارك في أعمال عديدة، منها A Star Is Born عام 2018، حيث لعب دور “ليو ستون” وظهرت درينا أيضًا في دور أمه وزوجة صديق البطل.

View this post on Instagram

A post shared by Drena (@drenadeniro)

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس روبرت دی نیرو

إقرأ أيضاً:

أرقام صادمة: آلاف النازحين اللبنانيين بين الدمار والخدمات المعطلة

أدّى الإعلان عن وقف إطلاق النار في 27 تشرين الثاني 2024 إلى حركة عودة واسعة للنازحين اللبنانيين إلى مناطقهم الأصلية. وبحسب تقرير صادر عن "UNFPD" ، فإن أكثر من 902,700 شخص عادوا حتى 12 كانون الاول. ولكن عودة هؤلاء لم تخلُ من معاناة، إذ ما زالت التحديات تعترض طريقهم، بدءًا من انعدام الأمن، ووجود مخاطر الذخائر غير المنفجرة، إلى تعطل الخدمات العامة، وصولًا إلى القيود المفروضة على أكثر من 70 بلدة جنوبية.

وفي ظل هذه الأجواء، فإن قرابة 12 شخصًا استشهدوا نتيجة هجمات إسرائيلية متفرقة منذ بدء وقف إطلاق النار. وما يزيد من تعقيد المشهد هو استمرار تعطل بعض المرافق في مناطق بعلبك-الهرمل، البقاع، النبطية، وعدد من محافظات الجنوب، مما يعيق الاستقرار المطلوب لعودة الحياة إلى طبيعتها.

وتُظهر المعطيات التي اطلع عليها "لبنان24" أن 19 مركزًا للرعاية الصحية الأولية وثلاثة مستشفيات ما زالت مغلقة، في حين تعمل ستة مستشفيات فقط بشكل جزئي. هذا الواقع أثّر بشكل حاد على إمكانية الحصول على الرعاية الصحية اللازمة، لا سيما في مناطق مثل بنت جبيل ومرجعيون والنبطية، حيث لا تزال خدمات الرعاية التوليدية والولادات تعاني من صعوبات كبيرة.

أما على مستوى البنية التحتية، فإن التقييمات الأولية حسب التقرير تشير إلى أن حوالي 99,000 وحدة سكنية تعرضت للدمار أو لأضرار جسيمة، ما جعل العديد من الأسر النازحة غير قادرة على العودة الكاملة إلى منازلها. ومع ذلك، فضّلت بعض الأسر العيش من مجتمعاتها الأصلية رغم الأوضاع الصعبة، حيث تشير التقارير إلى دمار كبير أصاب شبكات المياه والخدمات الأساسية.
هذا الواقع المعقد يعكس التحديات الضخمة التي تواجه المجتمع الدولي والمحلي في دعم العائدين، حيث يبقى الاستقرار الشامل وإعادة تأهيل البنية التحتية ضرورياً لضمان حياة كريمة للأسر المتضررة.

وحسب التقرير، فإن أكثر من 178,800 شخص لا يزالون في وضع نزوح داخلي، تشكّل النساء 52% منهم. وتعيش غالبية هؤلاء النازحين في ظروف صعبة: 48% مع عائلات مضيفة، 46% في منازل مستأجرة، بينما يُقيم 3% في ملاجئ جماعية، و1% في مبانٍ غير مكتملة أو خيام أو حتى في الشوارع. اللافت أن 33% من المقيمين مع عائلات مضيفة يعانون من ظروف اكتظاظ تؤثر بشكل مباشر على جودة حياتهم.

ومع تصاعد الأعمال العدائية منذ 26 تشرين الثاني، ومع التغيرات السياسية الأخيرة في سوريا، شهد لبنان تحركات سكانية كثيفة داخليًا وعبر حدوده. أُعيد فتح المعابر الحدودية الرسمية مثل العريضة والمصنع والقاع خلال كانون الاول، في حين استُخدمت نقاط عبور غير رسمية لنقل الأشخاص. ووفقًا للتقارير، عاد 10,000 سوري إلى بلادهم، بينما دخل لبنان حوالي 55,000 شخص، بينهم 30,000 سوري و25,000 لبناني، معظمهم نزحوا بسبب النزاع بين إسرائيل وحزب الله. المصدر: خاص لبنان24

مقالات مشابهة

  • 2024.. عام رحيل أساطير الفن العالمي
  • أخبار الفن l وفاة ممثل بيبي درايفر .. تفاصيل الحلقة الجديدة من ساعته وتاريخه وموضوع عائلي 3
  • أرقام صادمة: آلاف النازحين اللبنانيين بين الدمار والخدمات المعطلة
  • وفاة امرأة واصابة اخرين.. الضباب يتسبب باصطدام 19 سيارة على طريق الديوانية السريع
  • سوريا.. حرق نحو مليون حبة كبتاغون في دمشق
  • حفيد موسوليني يسجل هدفا والجماهير تحتفل بالتحية الفاشية
  • «معلومات الوزراء» يستعرض تدفقات الاستثمار العالمي في 2023: قُدّرت بـ1.37 تريليون دولار
  • معلومات الوزراء يستعرض تدفقات الاستثمار العالمي الرئيسة لعامي 2023 و2024
  • «معلومات الوزراء» يستعرض تدفقات الاستثمار العالمي الرئيسة لعامي 2023 و2024
  • حفيد موسوليني يتسبب بأزمة في إيطاليا