اخبار الفن، انتحار نجمة “أراب آيدول” يتصدّر السوشيل ميديا ووالدتها ترفض التوضيح،متابعة بتجــرد حالة من القلق nbsp; سادت متابعي المطربة المصرية الصاعدة ميرنا .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر انتحار نجمة “أراب آيدول” يتصدّر السوشيل ميديا.. ووالدتها ترفض التوضيح، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

انتحار نجمة “أراب آيدول” يتصدّر السوشيل ميديا.....

متابعة بتجــرد: حالة من القلق  سادت متابعي المطربة المصرية الصاعدة ميرنا هشام، التي اشتهرت خلال مُشاركتها في برنامج اكتشاف المواهب الغنائية “آراب أيدول”، وذلك بعد انتشار أنباء تفيد بإقدامها على الانتحار، دون تفاصيل لهذه القصة.

بدأ الأمر، عندما لاحظ متابعوها، اختفاءها عن مواقع السوشيال ميديا، بعد منشورها الأخير عبر “فايسبوك” الذي وصفت فيه الأيام بالمُخيفة، وتحدثت عن عدم قدرتها على تحقيق أي إنجازات ومرور العمر بها فجأة. وبعد أيام من هذا المنشور، امتلأت صفحتها بدعوات من مقربين لها بالشفاء، وجاءت بعض رسائلهم تحمل نوعاً من العتاب عمّا فعلته بنفسها، ما زاد حيرة وتساؤلات الجميع عما إذا كانت أقدمت على إنهاء حياتها أم لا.

سريعاً، تداول روّاد السوشيال ميديا، أنباءً تفيد بفشل محاولة انتحار المطربة الصاعدة، مُطالبين إياها بالخروج لتوضيح حقيقة هذا الأمر وما الذي دفعها إلى ذلك، فزادت والدتها الأمر تعقيداً وغموضاً، بعدما كتبت عبر حسابها الشخصي بموقع “فايسبوك”: “حسبي الله ونعم الوكيل في من أوصلها لهذه الدرجة”، وقامت بالإشارة إلى حساب ابنتها الخاص.

تجاهلت والدة نجمة “آراب أيدول” الرد على تعليقات مُتابعيها، الذين طالبوها بتوضيح تفاصيل الأمر، وما الذي حدث لابنتها، ولم تؤكد ما إذا كانت أقدمت بالفعل على الانتحار أم أنها تمر بحالة نفسية سيئة حسبما ذكر مقربون منها. يأتي هذا في الوقت الذي تصدر فيه اسمها الترند، وتأكيد البعض انتحارها، وانتشار التساؤلات حول الحقيقة.

ميرنا، من مواليد العام 1997، وظهرت للجمهور لأول من من خلاله مشاركتها في الموسم الثالث من برنامج “آراب أيدول”، ونجحت وقتها في خطف أنظار أعضاء لجنة التحكيم أحلام، راغب علامة، نانسي عجرم، وحسن الشافعي، بعدما غنّت للسيدة أم كلثوم.

وفي كانون الثاني (يناير) الماضي، تعاونت مع الفنان هيثم شاكر، حيث شاركته غناء ديو “شفت” من كلمات منة عدلي القيعي، وألحان عزيز الشافعي، وتوزيع شريف مكاوي، وحققت الأغنية رواجاً واسعاً وقتها ونجحت في تخطي المليون مشاهدة عبر يوتيوب.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس أراب آیدول

إقرأ أيضاً:

دق الصدر.. «توقعا للذكر الجميل»

كثير من الناس يقتّرونَ على أنفسهم في مساحة الحرية المتاحة لهم، وهم بذلك يعادون أنفسهم؛ أكثر من التصالح معها، ويتحملون تبعات هم في غنى عنها، فالتبني لأفعال وممارسات بالإنابة عن الآخرين، أو لأجل «خاطرهم» ليس أمرا هينا؛ إطلاقا؛ ولا أتصور أنه من الحكمة أن يضع أحدنا مكان الآخر في القيام بخدمة ما، دون أن يشعرنا الآخر بأنه يحتاج منا ذلك بصورة مباشرة، بل في ذلك حمل معنوي غير منكور، وفي ذلك إلزام للنفس من غير طلب من طرف ثان، في الوقت الذي مطالب من الفرد أن يتخفف من الأعباء تجاه الآخرين؛ حتى يستطيع أن يعيش آمنا مستقرا في المساحة الزمنية المتاحة له، وإدخال مسألة التوقع للذكر الجميل من الآخرين مقابل «دق الصدر» ليست بتلك الأهمية مقابل العبء المادي والمعنوي المتوقع للقيام بالمهمة، فالناس مهما بالغت في قسوة نفسك لإرضائهم، فلن يحتفلوا معك في كل مشروعاتك هذه التي تُحَمِّلُ نفسك لأجل «خاطرهم»، فضربات الكف للتصفيق لك، لا تلبث أن تذروها الرياح مع أول محطة للفشل عندك، وقد تتجه بوصلة الاهتمام بآخرين- وينزلونهم المنزلة المباركة- كما كان الحال عندك، وبدلا من أن يستحضر هؤلاء الآخرون لـ«دقات صدرك» لأجلهم في زمن ما، يغتالون لحظات التصافي هذه، ويذهبون سريعا إلى حيث استنساخ أخطائك، وهفواتك، وحالات ضعفك التي كانت، مع أن ما كان يفترض؛ أن أطواه النسيان، وأصبح من الماضي، ويفترض كذلك ألا يحاسب الإنسان على ماضيه، فهو مولود ليومه.

والصورة هنا؛ لا تحتاج إلى طرح أسئلة محددة، فهذا نوع من الممارسة الفطرية، الموسوم بها البشر لكلا الطرفين (الذي يدق صدره/ والموعودون بالنتائج)، فالكائنات الأخرى لا تقدُمُ على هذا النوع من السلوك «تبني المبادرة» إلا في حالة الرغبة الجامحة لإرواء الغريزة، وبعد أن ينكفئ سعار الغريزة تهدأ، وتظل رابضة ما بين عرائنها؛ التي تحسبها آمنة، ولو في لحظة الاسترخاء تلك، صحيح أن للإنسان محفزات كثيرة، بخلاف الكائنات الأخرى، منها: الطموح؛ والرغبات؛ والأطماع؛ وتجدد الآمال؛ وتباينات المواقف، والمحاككة، والحسد؛ والمنافسة- خاصة غير الشريفة- والتحايل على ما هو متفق عليه وغيرها الكثير مما تجيش به الأنفس، وبالتالي فهذه المحفزات تدفع بالفرد لأن يجازف بالكثير مما يملكه: عمره، راحته، قناعاته، مواقفه، قيمه السامية (الصدق، الأمانة، الشجاعة، الإيثار) ويأتي ذلك كله لضعف يعانيه، ولقصور في الرؤية، وكما يقول أبو نواس: «قل لمن يدعي في العلم فلسفة.. حفظت شيئا وغابت عنك أشياء».

فـ«دق الصدر» مشكلة عدد غير قليل منا، نظهر للآخر أننا قادرون على تلبية ما يريد، وفي الوقت نفسه لا نملك مقومات أو مفاتيح، أو طرق ما نحن مقدمون على الالتزام به أمام الآخر، فنقع في فخ العاجز، المحرج، الذي لا يملك من الأمر شيئا سوى تلك «الفزعة» الآنية أمام الآخرين، والخوف عندما تتلبس النفس الشعور في تلك اللحظة لمجرد الثناء، والإشادة فقط، ولكي يقال: «والله فلان والنعم فيه» والخوف الأكبر عندما يعي «فلان» وعيا حاضرا أنه ليس بمقدوره أن يفعل أي شيء في الأمر ذاته المستنجد له للحصول عليه، أو إتمامه، والخوف هنا ليس فقط لأن الأمر لم يتم، وإنما مجموعة التداعيات السلبية المتوقعة على الشخص، واتهامه بالكثير من الصفات السيئة في حالة عجزه، مع أن عدم تبنيه للأمر ذاته وسكوته بيده، وبكامل قواه العقلية، فما الذي يجعله يقفز من حالته الحرة إلى مستنقع الإلزام؟ وكما يقال في القاعدة: «من ألزم نفسه شيئا ألزمناه إياه».

مقالات مشابهة

  • دعوة ملغومة للحلفاء العرب
  • دق الصدر.. «توقعا للذكر الجميل»
  • وائل كفوري يتصدّر في أسبوع: “الوقت هدية”
  • نجمة تلفزيونية تنفق آلاف الدولارات لإطالة ساقيها بطلب من زوجها... فينفصل عنها
  • مشاريع جمارك أبوظبي تتوج بـ 3 جوائز في مؤتمر “غوف ميديا” 2024 بسنغافورة
  • لم تفصح عن السبب.. يسرا تعلن اعتزالها المسرح بعد «ملك والشاطر»
  • مطربة إسبانية تكشف حقيقة علاقتها بحكيمي
  • أول تعليق من المطربة أحلام بعد تعرض أنغام لموقف محرج بمهرجان موازين
  • المحكمة العليا الأمريكية ترفض حد صلاحية الدولة في التدخل بمحتوى الشبكات الاجتماعية
  • المحكمة العليا الأميركية ترفض الحد من صلاحية الدولة في التدخل لدى الشبكات الاجتماعية