نصيب الفرد من التموين لشهر يناير 2024.. هل هناك صرف إضافي للسكر؟
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
أعلنت وزارة التموين صرف السلع التموينية بانتظام لجميع حاملي البطاقات التموينية، والبالغ عددهم 23 مليون بطاقة، والمقيد عليها 64 ميلون فرد يستحقون السلع التموينية المدعمة شهريا.
نصيب الفرد من التموين لشهر يناير 2024ويبلغ نصيب الفرد من التموين لشهر يناير، والذي يستمر صرف المقررات التموينية له حتى نهاية الشهر، كالتالي:
- صرف زجاجة زيت عبوة 800 مللي لكل فرد على بطاقة التموين، وبحد أقصى 4 زجاجات زيت للبطاقة الواحدة.
- صرف كيلو سكر لكل فرد حسب احتياجاته، وبحد أقصى 6 كيلوجرامات سكر على للبطاقة الواحدة.
صرف السكر الحر إضافيا على البطاقاتويستحق أصحاب البطاقات التموينية نسبة من السكر الحر إضافيا على السكر المدعم، وفقا للكمية التي حددها قرار الدكتور علي المصيلحي، وزير التموين، بأن تصرف كل بطاقة تموينية يقل عدد أفرادها عن 4 أفراد كيس سكر حر واحدا بسعر 27 جنيها، فيما تصرف البطاقة المدرج عليها 4 أفراد أو أكثر عدد 2 كيس من السكر الحر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التموين نصيب الفرد بطاقة التموين بطاقات التموين
إقرأ أيضاً:
دول أوروبية تتعهد بدعم عسكري إضافي لأوكرانيا.. وكييف تطالب بـ10 أنظمة باتريوت
أعلنت دول أوروبية عن التزامها بتقديم دعم عسكري إضافي لأوكرانيا بمليارات اليوروهات، في وقت يتراجع فيه الدور الأمريكي في قيادة الدعم الغربي لكييف.
جاءت هذه التعهدات خلال اجتماع لمجموعة الاتصال الخاصة بأوكرانيا في العاصمة البلجيكية بروكسل، الجمعة، حيث ترأست المملكة المتحدة وألمانيا اللقاء، الذي كان يُدار سابقا من قبل الولايات المتحدة قبل عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض.
وقال وزير الدفاع البريطاني جون هيلي، الذي شارك في رئاسة الاجتماع، "اليوم، أعلن عن مساعدة بقيمة 350 مليون جنيه استرليني (407 ملايين يورو) ضمن حزمة إجمالية قدرها 4.5 مليارات جنيه استرليني (5.2 مليارات يورو) مقررة هذا العام".
وأضاف هيلي أن "هذه المساعدة تتضمن أنظمة رادار وألغاما مضادة للدبابات والمئات والآلاف من الطائرات المسيرة الجديدة".
وتحدث الوزير البريطاني عن تعهدات بمساعدات عسكرية تصل إلى 21 مليار يورو، لكن الجزء الأكبر من هذا المبلغ كان معروفا أو تم الإعلان عنه مسبقا، حسب وكالة "فرانس برس".
ووصف هيلي التعهدات الجديدة بأنها "زيادة قياسية في التمويل العسكري لأوكرانيا"، مؤكدا أنها تهدف إلى "دعم القتال في الخطوط الأمامية".
وأضاف "لا يمكننا تعريض السلام للخطر بنسيان الحرب، ولهذا السبب فإن الحزمة الرئيسية اليوم تعزز القدرات القتالية لأوكرانيا على الخطوط الأمامية"، مؤكدا أن "عام 2025 هو العام الحاسم لأوكرانيا. ومهمتنا كوزراء دفاع هي أن نضع في أيدي مقاتلي الحرب الأوكرانيين ما يحتاجونه".
من جهته، قال وزير الدفاع الألماني بوريس بيستوريوس إن بلاده ستقدم مساعدات عسكرية لكييف بقيمة 11 مليار يورو بحلول عام 2029.
وردا على غياب وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث عن الاجتماع، اعتبر بيستوريوس أن "الأهم هو أنه شارك"، مشيرا إلى أن الوزير الأمريكي خاطب الحاضرين عبر تقنية الفيديو و"توجه إلى الحضور عارضا تقييمات أصفها بأنها مثيرة للاهتمام وصحيحة، بالنظر إلى ما فعله الأوروبيون منذ بداية العام".
وكانت الحكومة البريطانية أعلنت في وقت سابق من الجمعة، عن زيادة في دعمها العسكري لأوكرانيا بقيمة 450 مليون جنيه استرليني (584 مليون دولار)، تشمل تمويل مئات الآلاف من الطائرات بدون طيار، وألغام مضادة للدبابات، و160 مليون جنيه لتوفير إصلاحات وصيانة للمعدات العسكرية المقدمة سابقا.
وتزامنت هذه التحركات مع نداء مباشر وجهه الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إلى حلفائه، مطالبا بتزويد بلاده بعشرة أنظمة إضافية للدفاع الجوي من طراز باتريوت.
وقال زيلينسكي في رسالة مصورة "أطلب منكم التركيز في المقام الأول على دفاع أوكرانيا الجوي. نحتاج إلى ذلك كثيرا. عشرة أنظمة باتريوت".