شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن صعدة مسلح حوثي يقتل شقيقه، أقدم مسلح من مليشيات الحوثي التابعة لإيران، في محافظة صعدة، بقتل شقيقه، بعد أيام من قيام مسلح حوثي آخر، بالاعتداء بالطعن على والده واثنتين من .،بحسب ما نشر عدن الغد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات صعدة.. مسلح حوثي يقتل شقيقه، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أقدم مسلح من مليشيات الحوثي التابعة لإيران، في محافظة صعدة، بقتل شقيقه، بعد أيام من قيام مسلح حوثي آخر، بالاعتداء بالطعن على والده واثنتين من شقيقاته بمحافظة تعز.وكشفت مصادر إعلامية، عن قيام المسلح ال...
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
قيادي حوثي يستولي على منزل مواطن مسن في إب
استولى قيادي في مليشيا الحوثي الإرهابية على منزل مواطن في مدينة القاعدة بمحافظة إب (وسط اليمن)، مستغلاً نفوذه وقوة السلاح.
وأفاد المواطن أحمد عبده يحيى القاضي، وهو رجل مسن يعتمد على إيجار المنزل كمصدر رزقه الوحيد، بأن القيادي الحوثي المدعو أمين محمد علي غانم الكريبي، الذي كان مستأجراً للمنزل منذ 20 عاماً، رفض الخروج منه أو دفع الإيجار منذ أكثر من عامين ونصف.
وأوضح القاضي أن القيادي الحوثي استغل نفوذه وما يُسمى بـ"الحارس القضائي" لفرض الأمر الواقع والاستيلاء على المنزل بالقوة، في انتهاك صارخ لحقوق الملكية.
وأضاف القاضي بأسى: "هذا المنزل هو مصدر رزقي الوحيد، والآن أصبحت بلا دخل بسبب استغلالهم نفوذهم".
وتكشف هذه الممارسات عن وجه سياسة المليشيا القائمة على القمع والاستقواء، مما يدفع المواطنين إلى معاناة مزدوجة جراء الحرب والانتهاكات.
وبحسب التقارير الحقوقية، تعد هذه الحادثة جزءاً من سلسلة انتهاكات طويلة تمارسها المليشيا الحوثية بحق المواطنين في محافظة إب، حيث تتوسع عمليات البسط على الممتلكات الخاصة والأراضي تحت ذريعة "الحارس القضائي"، وهو أداة تستخدمها المليشيا للاستيلاء على ممتلكات الخصوم والمواطنين المستضعفين.
ويشتكي أهالي المحافظة من تزايد جرائم النهب التي ترتكبها قيادات حوثية مستغلة نفوذها العسكري، حيث تم الاستيلاء على مئات العقارات والأراضي بالقوة في مختلف مديريات المحافظة.
وتشهد محافظة إب تزايداً في جرائم النهب والاعتداء على الممتلكات منذ سيطرة مليشيا الحوثي عليها واندلاع الحرب مطلع العام 2015 حيث يتمتع قادة المليشيا بحرية مطلقة لممارسة الاستيلاء دون أي رادع قانوني أو أخلاقي.