“القوى العاملة” تبحث مع “نفط الخليج” تعزيز فرص العمل للشباب الكويتي
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
بحثت الهيئة العامة للقوى العاملة مع الشركة الكويتية لنفط الخليج اليوم الأحد المشاريع المستقبلية للشركة الهادفة إلى تعزيز فرص العمل للشباب الكويتي والكوادر الوطنية في مجالات القطاع النفطي.
وقال المدير العام للهيئة بالتكليف مرزوق العتيبي في تصريح صحفي إن ذلك جاء بعد صدور قرار مجلس الوزراء بشأن الموافقة على صرف دعم العمالة الوطنية للمواطنين العاملين في عقود مقاولين العمليات المشتركة في المنطقة المقسومة.
وأضاف العتيبي أن صدور هذا القرار يعد تشجيعا للمواطنين وانصافا لهم ومساواة بإخوانهم العاملين بعقود مقاولين القطاع النفطي مشيدا بدور الشركة الكويتية لنفط الخليج الفاعل في تشجيع الشباب الكويتي على العمل في الشركة.
من جانبه أعرب رئيس عمليات الخفجي المشتركة ونائب الرئيس التنفيذي للشؤون الإدارية والمالية في (نفط الخليج) نايف العنزي في تصريح مماثل عن رغبتهم بتوفير فرص عمل للشباب الكويتي الراغبين بالعمل في القطاع النفطي واستفادة أكبر قدر من الكوادر والخبرات الوطنية في هذا المجال.
وأوضح العنزي أن (نفط الخليج) قدمت درع تكريم للهيئة العامة للقوى العاملة تقديرا لجهودها في دعم توظيف العمالة الوطنية في القطاع النفطي.
المصدر كونا الوسومالقوى العاملة نفط الخليجالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: القوى العاملة نفط الخليج القطاع النفطی نفط الخلیج
إقرأ أيضاً:
هيئة التخطيط والتعاون الدولي تبحث مع “الموئل” المساعدة في إعادة بناء جسر الرستن
دمشق-سانا
بحث المكلف بتسيير أعمال هيئة التخطيط والتعاون الدولي مصعب بدوي، مع مدير برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية في سوريا (الموئل) هيروشي تاكاباياشي، إمكانية المساعدة في تأمين التمويل لإعادة بناء جسر مدينة الرستن، والتعاون في إعداد خطط التعافي، تمهيداً لوضع منهجية إعادة الإعمار.
وأوضح بدوي خلال لقاء بين الجانبين اليوم، أن الهيئة تمتلك دراسة متكاملة لعملية تأهيل الجسر، تصل تكلفتها إلى أكثر من 2 مليون دولار، معرباً عن أمله في الوصول إلى رؤية توافقية مع البرنامج، لتنفيذ هذا الجسر الحيوي.
وأشار بدوي إلى رغبة الهيئة في الاستفادة من خبرات البرنامج، بهدف وضع وتطوير إستراتيجية وطنية لإعادة الإعمار، كاشفاً عن أن رئاسة مجلس الوزراء بدأت وضع رؤية متكاملة حول هذا الملف.
من جانبه، أكد تاكاباياشي أنه سيتواصل مع أكثر من جهة مانحة، في أكثر من بلد لتأمين التمويل اللازم لمشروع إعادة تأهيل الجسر.