ذا كونفرزيشن: غرب ليبيا يقع بمنطقة تتواجد بها أسماك قرش مهددة بالانقراض
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
ليبيا – تطرق تقرير إخباري إلى جهود جانب من العلماء الرامية إلى حماية أنواع معينة من أسماك القرش والشفنينيات والكيميرا المهددة بالانقراض.
التقرير الذي نشره موقع “ذا كونفرزيشن” الإخباري الأسترالي أكد مضي العلماء في رسم خرائط للمواقع الأكثر أهمية لهذه الأنواع ومن بين المناطق المحددة البحر الأبيض المتوسط مشيرا للتمركز المائي مضيق صقلية والهضبة التونسية الممتد على مساحة 200 ألف كيلومتر مربع.
ووفقا للتقرير يقع التمركز بين صقلية ومالطا وغرب ليبيا وتونس ما جعله داعما لما لا يقل عن 32 نوعا من أسماك القرش والشفنينيات والكيميرا بما في ذلك العديد من الأنواع المعرضة لخطر الانقراض في موائل تتراوح من قاع الأعشاب البحرية الضحلة لخنادق المحيطات العميقة.
وبحسب التقرير لا بد من حماية هذه المنطقة من الصيد إذ تحتاج أسماك القرش والشفنينيات والكيميرا لمساعدة الإنسان للبقاء على قيد الحياة والحفاظ على أدوارها البيولوجية المهمة فيما يساعد العلماء والخبراء في تحديد أماكن خاصة لهذه الأنواع المحتاجة لمزيد من الاهتمام.
ترجمة المرصد – خاص
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
علي جمعة: مين قال إن الموسيقى والأغاني حرام.. السيمفونية التاسعة لبيتهوفن تدعو لعبادة الإله
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحدث الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية الأسبق، وعضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، عن حكم الغناء والموسيقى، قائلًا إن حلاله حلال وحرامه حرام.
وقال خلال تقديمه لبرنامج «نور الدين والدنيا»، المذاع عبر فضائية «الأولى»، اليوم الخميس، إن كلمات الأغاني يجب أن تكون لائقة، نافيًا وجود مانع في أن تتحدث عن الحب أو السياسية أو الوطنية أو مدح النبي، أو غير ذلك.
وأشار إلى أن العديد من العلماء أباحوا الغناء والموسيقى ولكن بشروط تضمن عدم تحولها إلى فتنة، معقبًا: «مين قال إن الموسيقى والأغاني حرام؟ لكن خلونا نسمع حاجات ترقق القلب، ده السيمفونية التاسعة لبيتهوفن تدعو لعبادة الإله»، بحسب تعبيره.
وأوضح أن الغناء والموسيقى موجودة من أيام القدماء، مستشهدًا بالآلات الموسيقية عند الفراعنة والإغريق وغيرها من الحضارات.