بالصور .. الأمير محمد بن ناصر يدشن حملة تطعيم ضد "شلل الأطفال" بجازان
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
دشن الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز أمير منطقة جازان بالإمارة اليوم، حملة التطعيم ضد شلل الأطفال التي تنفذها صحة جازان، حيث أعطى الجرعة الأولى لأحد الأطفال المستهدفين، معلناً انطلاق الحملة.
واستمع أمير جازان خلال تدشين الحملة إلى شرح مفصل من مدير عام صحة جازان الدكتور عواجي بن قاسم النعمى، عن الحملة.
وقد أوضح الدكتور عواجي أن المملكة حصلت على شهادة خلو من مرض شلل الأطفال منذ العام ١٩٩٩م أي قبل ٢٥ عام من الان وذلك بفضل دعم قياداتنا المستمر للبرامج الصحية على كل المستويات في اطار المحافظة على خلو المملكة من مرض شلل الاطفال تعتمد الشؤون الصحية تنفيد حملة سنوية لتطعيم الاطفال أقل من ٥ سنوات بلقاح شلل الاطفال (OPV) يتم تنفذ الحملة من منزل لمنزل بواسطة ٣٥٠ فرقة متحركة بواقع فرقتين لكل مركز رعاية صحية اولية ، كما توجد عدد ١٨٠ فرقة ثابتة في مراكز الرعاية الصحية الأولية التي تستهدف تطعيم ٧٧ ألف طفل دون سن الخامسة.
وتتكون الحملة من جرعتين الجرعة الاولى بدأت يوم الاحد الموافق ١٤ يناير ٢٠٢٤ وتستمر لمدة اسبوعين ' وكذلك الجرعة الثانية تبدا الشهر القادم وتستمر اسبوعين ويتم الأشراف على الحملة الوطنية للتطعيم ضد مرض شلل الأطفال بواسطة 20 فرقة من ادارة مكافحة الأمراض المعدية بالمديرية والقطاعات تم تدريب كل الفرق المشاركة على تنفيذ التوجيهات الخاصة بالحملة وقد تم توفير كل المعينات الاخرى التي تساعد في انجاح الحملة (سيارات / حافظات لقاح .... ).
وأكد أمير منطقة جازان، أهمية الحملة والدور الهام الذي يقوم به المشاركون والمشاركات في تنفيذها من منسوبي الصحة بجازان، مثمناً الجهود المبذولة للحفاظ على سلامة وصحة المواطنين، متمنيًا التوفيق للقائمين على الحملة.
حضر التدشين وكيل إمارة منطقة جازان المكلف الدكتور عيسى بن يحيى البناوي
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: شلل الأطفال
إقرأ أيضاً:
بالصور.. كيف بدا قطاع غزة بعد وقف إطلاق النار؟
بعد أشهر طويلة من القصف والدمار والمعاناة، تعود الحياة تدريجيا إلى غزة مع دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ.
كما بدأت عودة سكان القطاع إلى منازلهم التي هُجّروا منها سيرا على الأقدام بعدما دمرت إسرائيل معظم وسائل النقل والمواصلات خلال الحرب.
وترك أهالي غزة الخيام ومراكز الإيواء فور بدء سريان الاتفاق، وتوجهوا إلى تفقد منازلهم للبحث عن بقايا ذكرياتهم التي دمرها جيش الاحتلال.
ومع فتح المعابر ودخول شاحنات المساعدات الإنسانية بعد غياب طويل، عاد الأمل إلى سكان القطاع، وعاد الأطفال للعب في الشوارع بأمان، بينما التقى الأحبة بعد الفراق، في مشاهد مليئة بالدموع.
وفي مشهد آخر، احتفل الناس بالنصر، محاولين التكيف مع الواقع الجديد في غزة، حيث السلام يعم والأحلام تتجدد بمستقبل أفضل، رغم كل الصعوبات.
ضحكات الأطفال تملأ الأجواء، كأنها نغمات سلام تعزف في سماء غزة (الفرنسية) إعلان قلوب تتعانق قبل الأيدي، والدموع تروي قصص الشوق والحنين (الفرنسية)بين الأنقاض، يبحثون عن بقايا الذكريات (رويترز)دموعها تروي حكايات الفقد وذكريات لن تعود (الفرنسية)الوجوه تحمل آثار الحزن، لكن العزيمة لا تزال قوية (رويترز)عيون الأطفال مليئة بقصص من الألم (الفرنسية) إعلان تحت السماء المفتوحة، يجتمعون على الأمل رغم فقدان المأوى (الفرنسية)أيادٍ تتعاون لتوزيع المساعدات، تنشر الأمل والرحمة في كل زاوية من غزة بعد غياب طويل (الفرنسية)الفرح يعم الأرجاء والقلوب تحتفل بالنصر (الفرنسية)في نهاية كل نفق مظلم، هناك ضوء فغزة اليوم تحمل في قلوبها تفاؤل بمستقبل أفضل (رويترز)من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناابق على اتصالالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+تابع الجزيرة نت على:
facebooktwitteryoutubeinstagram-colored-outlinersswhatsapptelegramtiktok-colored-outlineجميع الحقوق محفوظة © 2025 شبكة الجزيرة الاعلامية